في وطأة ليل المغتربين أنسى نفسي... يتخلل أجفاني نهر الأحزانغراب أسود ينقر عقليسراب أصفر يسحب روحيوالآهات تجرس أذنينوافذ قلبي تأكلها النيران.......... ضيف يطرق أبواب عاصفتييهشم أبواب الأحلامصرت محطة راحتهلايبعد عني الآلام اقدم صحن الصبر إليه، وعطر (الياس) يرفس عمرا مبنيا بالبهجة والأنسيفرش عمري لراحتهويأخذ قلبي وسادتهصرت محطة راحته من غير الناسجشع ماتفعل يا يأس؟! #زمن_الضاد.