عاجل_من_بغداد_مدينة_السما_مدنية_السلامتأكيدا لما سبق وأن نشرنا انا توصلنا لعلاج أورام الدماغ و الضمير الدماغي الوراثي أو المكتسب و التصلب اللوحي و الضمور العضلي الوراثي و الزهايمر و الشلل الرعاش و قد سبقنا نحن في العراق في بغداد الكاظم و الرشيد لما ما اليوم توصل له بعد مفترضة سنة من نجحنا في علاج تلك الأمراض و غيرها بزراعة الخلايا الجذعية و خصوصا أيضا زراعة الكلية المطلوبة أو الحاوية على ورم و زراعة القلب والشرايين والتي أعلن عنها علماء في المستشفى التعليمي في ويلنغتون عاصمة نيوزلندا من زراعة قلب كامل بطريقة الخلايا الجذعية اليوم تعزيزا وتأكيدا لما نشرنا وبعد عام سيبدأ اليابانيون بعلاج الشلل الرعاش بزراعة الخلايا الجذعية الموسومة التي سبق أن نشرنا عنها وسمينها الخلايا الجذعية الذكية نترككم مع هذا المقال التي نشرته رويترز ونقلته عنها وكالة سبوتنيك الروسية.قال علماء يابانيون، اليوم الاثنين، إنهم سيبدأون تجارب سريرية في شهر أغسطس/ آب المقبل على علاج لمرض الشلل الرعاش "باركنسون"، يتضمن زرع خلايا جذعية "مبرمجة" في المخ، سعيا وراء تحقيق نجاح في معالجة المرض الذي يسبب اضطرابا عصبيا.ومرض "باركنسون" ناجم عن نقص الدوبامين الذي تفرزه خلايا المخ، ويأمل الباحثون منذ وقت طويل في استخدام الخلايا الجذعية لإعادة الإفراز الطبيعي لهذا الناقل العصبي، وفق "رويترز".SPUTNIK .تأتي التجارب السريرية المنتظرة، بعد نجاح باحثين في جامعة كيوتو اليابانية في استخدام "خلايا جذعية بشرية محفزة متعددة القدرات"، لإعادة وظائف خلايا المخ لدى القرود العام الماضي.وتصنع هذه الخلايا عن طريق أخذ خلايا مكتملة النمو من أحد الأشخاص، تكون غالبا من الجلد أو الدم، ثم إعادة ضبطها لكي تقوم بدور الخلايا الجذعية المستخرجة من دم المريض ، ويمكن عندئذ تطويعها للقيام بدور خلايا المخ التي تفرز الدوبامين.وقال، جون تاكاهاشي، الأستاذ بمركز جامعة كيوتو لأبحاث واستخدامات الخلايا الجذعية المحفزة متعددة القدرات في مؤتمر صحفي: "ستكون هذه أول تجربة سريرية في العالم تستخدم الخلايا الجذعية المحفزة متعددة القدرات في مرض باركنسون".ويعني استخدام هذه الخلايا في التجربة السريرية ،وبذلك تكون هذه الطريقة العلاجية مقبولة في بلدان، مثل أيرلندا ومعظم دول أمريكا اللاتينية التي يحظر فيها استخدام الخلايا الجنينية بعد أن اثبتنا علميا خطورتها و تم ايقاف العمل بها وبذل عنها يتم فصل الخلايا الجذعية من دم المريض أو المريضة مباشرة.ارفع راسك انت عراقي بلدك العراق العظيم... ا. د. عماد الحسن
عاجل_طبي_ابداع_عراقي_بالكامل_لاول_مرة_عالميا_وباسم_العراقاستطعنا بعون الله لأول مرة عالميا و تاريخيا من فصل مركب كولاجيني من الخلايا التي تفرز الكولاجين بعد أن تم تحويرها عبر منظومة الخلايا الجذعية الذكية واستطعنا أن ندمج هذه الخلايا الكولاجينة بالخلايا الجينية بعد فصل الاثنين من دم المريض نفسه ودمجهمها بتقنية التصغير الذاتي و إعادة المدمج إلى دم المريض لمعالجة الأورام بجميع اصنافها و التشوهات و تغير الجلد مع تقدم العمر وقد أعطيت نتائج تعتبر طرفة جديدة بالعلم لأول مرة بالتاريخ و تم تطبيق هذه التقنية العراقية العلمية التي توصلنا إليها في مركز البحوث الطبية الملكية البريطاني في أكسفورد و أيضا مركز بوسطن للابحاث المتعلقة بالخلايا الجذعية في علاج الأورام و الامراض الاخرى و تغيرات الجلد بتقدم السن لتشكل هذه التقنية العراقية البحتة اول إنجاز عالمي فريد من نوعية في مجال الطب و بدأت جامعة كيوتو في اليابان من اليوم تطبيق هذه التقنية العلمية كرابع دولة عالميا بعد العراق و بريطانيا و الولايات المتحدة الأمريكية والتي أيضا يمكن استخدام هذه التقنية في علاج الأمراض الدماغية مثل حالات التصلب اللوحي و أيضا في حالات العجز الكلوي و استخدام تقنية الخلايا الجذعية باستبدال الكلية التالفة إلى نسيج كلوي فاعل دون الحاجة إلى زراعة كلية من متبرع تجري عملية إعادة الخلايا و النسيج الكلي عن طريق هذه التقنية لاست راع نسيج كلوي ذاتي من المريض نفسه و من ذات خلايا المتوفرة بالدم ولهذه التقنية تطبيقات أخرى سيعلن عنها قريبا.بغدادالمنصورالمجمع الطبي للسيدة العذراءالبرفيسور عماد الحسن2/07/2018
# URGENT Baghdad Iraq Medical Absolut Iraqi creativity first international medical breachAs we promised you and noted to him a while ago that we will announce to the world from here from Baghdad peace and an extension of Basra science and scientists from the capital of Iraq and originally from the capital of Iraq's economic capital of the world and thefirst civilian knew the first human civilization known to man from the original Basra of the public center of the Iraqi economy and regional International since 1635 from here from Baghdad Durrat al-Kun of Great Iraq brings out the first scientific breach of its kind in history wehave been able to reach after more than a decade of research we have been able to separate DNA and human mother stem cells from bone marrow restoration And as Allah al-'Al said The great bone of Yahya is the crest of the day.We were able to separate the soil from which the bone becomes the remover of what we call the edition of life, where we separated the edition printed by the bone after it becomes a soil repellant and as calculated and calculated after the soil edition we separated theDNA and the mother stem cells In this way there will be no need to separate them from the bone and our presence that the cells in the soil edition or the human genetic footprint are even more accurate than the cells in the bone marrow after burying the humanbody under the ground, but we have a type of virus that was not previously known and may Coded with V1blB2V preserves the bone-marrow cells after the THT These cells are selected to contain the largest percentage of DNA and MRNA and retain them from the mother'sstem cells as if they were in the same human environment.This will be used to sort the genetic code of the deceased and to know everything about it.Into artificial stem cells that will also give doctors and humanists an idea of the genetic code of the skin that is parallel to the genetic code that is already visible within Genome.Raise your head from my pure land today, write a new world scientific historyRaise your head you are Iraqi ..Professor Dr. Imad El HassanBasra, Iraq, the great lighthouse, the world of civilization, Mesopotamia ...25/07/20185:56 BT2:56 GMT
# Urgent_by_creative_Arabic_ AbsoluteWe have completed all the remedial measures in accordance with the new protocol currently in force in Great Britain and the United States of America. We are honored to be one of the five scientists in the world. We are honored to be a great honor to convey the great Iraqna and absolute Iraqi creativity to the developed countries. Which are far more virulent than the traditional B and C viruses. These newly discovered patterns are a type of virus called B1A1 and C1X0, which is spread in a frightening and frightening manner in Egypt. In Saudi Arabia alone and more than 2500 patients in Saudi Arabia and 1800 patients, according to accurate statistics provided by the Royal Institute of Virology Research and Pasteur Institute in Paris and adopted by the International Health Organization, despite The Egyptian-Saudi media blackout on the preparation of deaths and Iraq will be the third country in the world after Great Britain and the United States of America in the treatment of these dangerous and tortuous species ...a. Dr.. Emad Al Hassan
نسخ الرابط