منذ يومان
منذ يومان
منذ يومان
منذ يومان

شركات (خراب البيوت) أو ( تنمية المشروعات الفاشلة ) أو ( إذلال الفقراء و المساكين) وكل نشاطها للقروض وتوريط الناس بشياكة أي حد عاوز قروض وخراب بيوت يتواصل فورًا.احنا بناخد أقل فايدة ربوية في السوق 17% وشويه مصاريف مستخبيه بسيطة يعني لو هتاخد قرض 5000 هتستلمه 4700 وتسددة علي سنة 7500 جنيه يابلاش.المهم أمسك منك توقيعك وصوره بطاقتك بعد كده سيب الباقى علينا أحنا بقى بس لو اتاخرت في السداد هنزود عليك كل يوم وهنفضحك ونشتكيك وندفعك تمن القرض أضعاف مضاعفة ولو فكرت في يوم تتصالح فكله بحسابه....تتصالح في الجزئي بسعرولو في المعارضة بسعر ولو في الإستئناف بسعر ولو نهائي بمعارضة إستئنافية بسعر تاني خالصومتنساش هتجيب أختك أو مراتك تضمنك أو موظف سفيه او أي حد تاني ببطاقته علشان نحبسكم فالاخر ونفاوضكم زي ما قلتلك .أفق أفق وإياك والربا فهو يكنس كل حلال وحرام وبتطلع من ورطة صغيرة جداوتحطك في ورطة كبيرة جدا.وتتاكد أن دي نهاية شركات الرباوأنصحك نصيحة لوجه الله اوع في يوم من الأيام تشارك فى حاجة زي كده حتى لو هتضمن أخوك. لا للقروض الربوية فهي بمثابة حرب ضد الله ورسوله …وحسبنا الله ونعم الوكيل-_____________وتذكروا قوله تعالى ﴿يا أيُّها الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا إنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ ﴿فَإنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ ورَسُولِهِ وإنْ تُبْتُمْ فَلَكم رُءُوسُ أمْوالِكم لا تَظْلِمُونَ ولا تُظْلَمُونَ﴾ .عارف بيبقي غصب عنك ومحتاج بس شوفلك جمعيه او استلف من حد او تبيع حاجة ملكك افضل مليون مره من القروض،،،ولاتنسى أخي الحبيب قول الحبيب صل الله عليه وآله وسلم:(لعن الله آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهده

منذ 13 يوم

الاستماعُ للغَيرِ بنيَّةِ نقْلِ الكلامِ مِن الصِّفاتِ المذمومةِ؛ ولذلك أخبَرنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بأنَّه لا يدخُلُ الجنَّةَ قتَّاتٌ، والقَتَّاتُ: مِن قَتَّ الحديثَ يقُتُّه قَتًّا: إذا تَسمَّعَ إلى حَديثِ شَخصٍ، فنقَله إلى غيرِه بقَصْدِ الإفسادِ بيْنهما، ويُطلَقُ عليها النميمةُ، فمن فعل ذلك وهو يعلَمُ أنَّه حرامٌ تحت تأثيرِ نَزغةٍ شَيطانيَّةٍ، فهو فاسِقٌ عاصٍ، لا يدخُلُ الجَنَّةَ حتى يعاقَبَ على جريمتِه هذه بالنَّارِ، إلا أن يعفوَ اللهُ عنه، أو يتوبَ من جريمتِه؛ وذلك لأنَّ النميمةَ ظاهِرةٌ عُدوانيَّةٌ خَطيرةٌ تُفَكِّكُ المجتَمَعَ، وتقطَعُ العلاقاتِ، وهي وليدةُ الحقدِ والحَسَدِ؛ ولهذا كان النمَّامُ بغيضًا إلى نفوسِ العُقَلاءِ مَنبوذًا عندهم، لا يرتاحون إليه.وقد أخبر النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ شِرارَ عبادِ اللهِ المشَّاؤون بالنميمةِ، المفَرِّقون بين الأحِبَّةِ، كما أخرجه أحمدُ.وقيل: كُلُّ هذا المذكورِ في النميمةِ إذا لم يكُنْ فيها مصلحةٌ شَرعيَّةٌ، فإن دعت حاجةٌ إليها فلا مَنْعَ منها، وذلك كما إذا أخبَرَه بأنَّ إنسانًا يريد الفَتْكَ به، أو بأهْلِه، أو بمالِه، أو أخبر الإمامَ أو من له ولايةٌ بأنَّ إنسانًا يفعَلُ كذا، ويسعى بما فيه مَفسدةٌ.وفي الحَديثِ: النَّهيُ عن نقْلِ الكلامِ بنيَّةِ الإفسادِ.وفيه: بيانُ أنَّ النميمةَ كبيرةٌ من الكبائِرِ؛ لأنَّ هذا الوعيدَ الشَّديدَ لا يترتَّبُ إلَّا على ارتكابِ كبيرةٍ.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح