الماضي…جُرحناوفي الحاضر نعيشُ مع نُدبة الجرح كأنها إشعار تذكير كُلما حاولنا النسيان نلمحُها فتفشلُ المُحاولات.*!
وماذا عن قلبي فقد سَقَط سَهَواً فِي عُمْقك وَتَوَرّط.... !
انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى
نسخ الرابط