‏من هجاء مصطفى حمام لمطربٍ كان يستقبح صوته يقال له «نجاتي»، وكان في هجائهِ ناظرا إلى رثاء الأنباري لابن بقية، يقول:ألا قبحًا لصوتك يا نجاتيلحقًّا أنت إحدى المعجراتِفلو أني استعنتُ على عدوٍّبصوتِك لاسترحتُ من العداةِولو غنّيتَ في عرسٍ بهيجٍلصيّرتَ الرواقص لاطماتِولو أذّنت للصلواتِ يومًارددتَ المسلمين عن الصلاةِولو جاورتَ بيت الله تشدوبصوتك في البقاعِ الطاهراتِلقلنا الحج ليس بمستطاعٍفأبطلتَ الفريضة يا نجاتي! #يحكى_في_الأعراب #شعر #باز_يجمعنا

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح