كان العرب قديما اذا دخلوا حربا ركبوا ذكور الخيل لجلدها وصبرها ويتفادون الإناث خوفا من ان تكون شبقة وتحن الى صوت الذكور...واذا اغاروا فيعكسون الأمر ..فانهم يمتطون الاناث لأنها لا تصهل وبالتالي توفر لهم عامل المباغتة كما انها يمكنها التبول وهي تركض عكس الذكور التي تحبس بولها اثناء الركض..وهذا يدخل ضمن تكتيكات الحروب ..وان تحتم على احدهم امتطاء فرس في الحرب كانوا يخيطون مهابل أفراسهم حتى لا تلقح بخيول غير خيولهم..قد يبدو المشهد قاس نوعا ما ....لكنهم كانوا يحافظون على سلالة خيلهم نقية.وفوق هذا انها عزة وأنفة وشموخ الرجل العربي يغار حتى على فرسه وهي من البهائم .... فكيف بالنساءفالعزة والغيرة كانت ميزة العرب حتى قبل مجيء الاسلام وانما الاسلام صقلها وهذبها ...ويكفي دليلا قوله صلى الله عليه وسلم (( جئت لأتمم مكارم الأخلاق ))ومن مكارم الاخلاق عند العرب قديما الغيرة على اعراضهم بل وحتى على عرض جاره.كتبها: همام حارث #الإسلام #العرب #مكارم_الأخلاق
بمناسبة يوم العلم، 16 أفريل.صورة الشيخ عبد الحميد بن باديس رحمه الله، رائد النهضة في الجزائر ومؤسس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين. #الجزائر #اللغة_العربية #الإسلام_ديننا_العرية_لغتنا_الجزائر_وطننا
عيدكم سعيد وكل عام وأنتم بألف خير.تقبل الله من الجميع الصيام والقيام والدعاء. #عيد_الفطر #غزة_تنتصر
نسخ الرابط