نسخ الرابط
أحمد محمود
عَابِرُ سَبِيلٍ يُحَاوِلُ تَرْكَ أَثَرِهِ في الحَيَاةِ بِالكِتَابَة 🌾🍂📚
غلاف كتابي #إذ_يقول_لصاحبه والنبذة عنه تجدونه لدى فروع دار الزيات للنشر والتوزيع. #أحمد_محمود_زيادة
الوضع محزن بالفعل، ولكن هل فكرت مرة لماذا تحزن عليهم؟ منطقيًا يجب أن تحزن على نفسك، لا عليهم، أنت الذي فاتك كل شيء، فمن مات منهم فقد نال أجر الاستشهاد، ومن بقي منهم فهو ينال أجر الجهاد،فماذا عنك أنت؟ أين منزلتك الآن؟ لقد فاتك ثواب الجهاد ومنزلة الاستشهاد، فماذا بقي لك؟ هل شعرت بالحزن واليأس من حالك الآن؟ إذًا تمسك بالأمل الأخير الذي بقي لك،الشيء الوحيد الذي يمكنك أن تبرر به موقفك، حتى تأتي يوم القيامة وتقول لله أنك حاولت أن تفعل ما بوسعك، الذي هو أضعف الإيمان بالمناسبة،الذي بيدك الآن هو الدعاء لإخوانك أن ينصرهم الله، أن تدعو لهم ليل نهار بلا توقف، ثم بعد ذلك المقاطعة، أن تقاطع وإلى الأبد أي منتج أو شركة تدعم أعداء الأمة بأي طريقة كانت،ثم أن تتبرع وتساهم في المساعدات الطبية والغذائية التي قد تصل إلى إخوانك، وقلت " قد تصل " لأنها للأسف تصل بصعوبة أيضًا. هذا ما بيدك أن تفعله، وهذا أضعف الإيمان، فإن تركته ولم تفعله، فويحك حينها ثم ويحك ثم ويحك، فأنت حينها خاسر والله! #أحمد_محمود_زيادة 1 ديسمبر 2023
لقد كنت أسافر عبر التاريخ، رأيت قيام الدول و ازدهارها، ثم ضعفها و انهيارها بعد سنوات، ثم قيام دول أخرى من أشد لحظات الضعف بعدها، و رأيت تعاقب السلاطين على الدول و تقلب الدول بين الضعف و القوة،رأيت الجيوش الجرارة تلتحم فيما بينها، ورأيت المعارك العظيمة التي تُذهَل لها العقول، ورأيت المعارك التي اخترقت منطق الأرقام، فتجد جيشا يواجه جيشا يفوقه بعشرة أضعاف أو أكثر و يذيقه شر الهزمية! * يتبع في التعليقات ⬇️
كم ينبغي لنا أن نحمد الله كثيرا على ما بين أيدينا اليوم من التكنولوجيا و الوسائل الحديثة التي تسهل علينا الحياة و طلب العلم والمعرفة مما لم يكن متوفرا عند من سبقونا بسنوات ليست بكثيرة،فبدلا من السفر و الترحال و تكبد المشقة ، ها نحن على بعد ضغطة زر مما نريده،لذا فينبغى لنا أن نحمد الله على هذه النعم و أن نستعملها في ما يرضيه، فهي أيضًا سلاح ذو حدين كغيرها من الكثير من النعم.الصورة التقطتها وأنا أقرأ في كتاب " نحن نقص عليك " للدكتور أدهم شرقاوي. 💙 #أحمد_محمود
نسخ الرابط