منذ 10 ساعات

قضاء الله ﷻ واختياره لعبده، خير من قضاء العبد واختياره لنفسه.وإذا قُدّر عليك أن تحيا المحنة وتعاين مرارة ما فيها، فاحذر أن تضيّع عظيم الأجر المترتب عليها.فلا يزال البلاء بالمؤمن حتى يمشي على الأرض وليس عليه خطيئة.ستنتهي المحنة لخير كبير مكتوب، فاحرص أن تكون وقت انفضاضها فائزاً بأجرها، كبيراً بالثبات فيها.اللهم اربط على قلوب عبادك الغزيين، وثبت أقدامهم، وارحم غربتهم، وأقِل عثرتهم.دعواتكم فالخطبُ جلل

أمّا رؤية أنّني أؤم حشدٌ كبيرٌ من الناس في صلاة عشاءٍ قبل أربعةِ أشهرٍ، وقرأتُ آياتٍ تدلُّ على الفتحُ والانتصارات عرضتُ رؤياي على مجلسٍ من أهلِ العلمِ والفضلِ، وبشروّا بالخيرِ إن شاء اللهوأنَّ الرؤية حميدة للغاية، وفيها منافعُ للأمّة إن تحققت- بإذن الله، حتّى قام أحد الأكابر يُثني على رؤياي، وقال: إنّ دلَّ على شيءٍ، فهذا يدلُّ على أنَّ الأمّة على موعدٍ بشيءٍ قد وعدنا الله فيه بقرآنه، يوحي بالفتح بإذن الله، وأنَّ إمامتي من باب قدوةٍ ومصلحةٍ وقيادة.وأنَّ الرؤية تدلُّ بحولِ الله أنّنا سنقودُ جموعَ الفاتحين، ولسنا بآيسين من ذلك، واللهِ إنّنا نراهُ قريبًا، أكثر مما تتخيلون.نحنُ إلى الفرجِ أقرب، فأبشروا وبشرّوادعواتكم، فالخطبُ جللكتبهُ: براء الخطيب

منذ يومان
منذ يومان
منذ 7 أيام

لن تتحرر البُقع الإسلامية والقضيَّة وسطَ عالم ظالم متآمر على القضيّة والصحو، هم يريدون تفكيك الحضارة الإسلاميّة والقضيّة عن طريق ضرب عقلاءها ومثقفيها وعلماءها، ليكون لهم مآرب شر!لكن لم يعي أحد أنَّ قضيتنا ممتدة، وصراعها ليس هامشي، إنّما ممتدٌ إلى يومِ قيام الساعةوأنَّ الله وعد بأنَّ القضيّة ستنتصر، والدّين سينتصر، سواء نصرهُ من آمن به أو من تركههذا الغربُ الذي يمدُّ عدونا خلف الستارة ليقتلنا، سيزولُ يومًا، وتنهار قواهم وتزول أنظمتهم القائمة على الاستعمار وسفكِ الدماء، ومحو الإسلام، وإن تآمرت الدول العربية والإسلامية أيضًا، هم في طائفة الغثائية، ونحنُ في طائفة الحقِّ المنصورة.ومن لم يعي أو يدرك تعاليم رسالة الأمّة الرسالية، لم يفهم القضية وأبعادها.ومن رأى أنَّ محنتنا ليست بمحنته، ورأى صراعنا مع اليهود صراع إنساني لا يمس أصول تدين معتقدات النّاس فقد ضلّوا الطريق، ومن حيدهم عن الطريق الصحيح فقد غشهم.رأينا وعشنا الغثائية، ونحنُ نُبادُ وسط حشدٍ عربيٍ وإسلاميٍ لم يحرك ساكنًافي نفس الوقت، كان العلم الإسرائيلي يرفرف في عواصم الدول العربية والإسلامية، وهاج الناس وماجوا في التطبيع.وهو نفس الوقت، وقتُ المفاصلة، الذي كشف الأمّة في أيِّ وادٍ يركبون، وهو وادي الرمادالذي لا يسع النّاس والأمّة أن يسلكوه، ومن سلكه ليس من الموفقين، ولا عباد الله المخلصين. #استقيموا_يرحمكم_الله #تصحيح_مفاهيم_القضيّة كتبه: براء الخطيب

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح