اليوم يتم فرز الأمة كلها، بين مقاوم وعميل، اليوم نميز الخبيث من الطيب ، بين من يوالي الصهاينة وبين من يوالي الإسلام وأهله، اليوم لا مكان للتأويل والتحليل المشوه والتشويش الفكري والنفسي والقراءة السياسية الخاطئة ، الحق بيّن والحرام بيّن. هناك من ينتصر لأهل غزة وهناك من يتعاون مع الكيان المحتل والتاريخ سيسجل ويحاسب، ولن يكون الحساب في يوم العرض فحسب.
نسخ الرابط