أول مشروع علني منظم للتشكيك في ثوابت الإسلام.أنا لو كنت ملحـ.دًا لاعتبرت يوم أمس 4 مايو عيدًا سنويًا للإلـ.حاد.تم بالأمس القريب الإعلان عن تدشين مركز "تكوين" لنشر اللادينية والشكوكية وإنكار السنة بين المسلمين!تم إنشاء منصات للمركز على كل مواقع التواصل.تم عمل إعلانات ممولة بسخاء.المركز بقيادة : إبراهيم عيسى من فيديوهات المركز: هل الخمر حلال؟هل السيرة النبوية صحيحة؟كيف جُمعت السنة النبوية؟تمت استضافة لادينيين معروفين ( أحمد س. ز. ) لتقديم حلقات عن الإسلام.سوف تصل لأولادك وبناتك في الأيام القادمة إعلانات لفيديوهات من قناة تدعى "تكوين" للتشكيك في دينك وفي السنة وفي ثوابت الشريعة.أقل شيء نفعله هو أن نُنبه الناس. #تكوين_الملحـدين
*📣 هكذا بكل وضوح* 📣 #كتبه المهندس سامح محمد بسيونى تم أول أمس الإعلان عن تدشين مركز "تكوين" المعني كما يزعمون بالتحرر العقلي والتسامح الفكري والحوار الروحي والذي سيكون في حقيقته مركزا لنشر اللادينية والحلولية وخلخلة الثوابت الدينية وإنكار السنة بين المسلمين !تم إنشاء منصات للمركز على كل مواقع التواصل.تم عمل إعلانات ممولة بسخاء.يعد هذا أول مشروع علني منظم للتشكيك في الثوابت.*فـ انتبهوا يا رعاكم الله* ، فما يحدث الأن هو أحد أدوات حروب الجيل الرابع الهادفة إلى إحداث الفوضى المجتمعية عبر هدم كل الأصول والثوابت والقيم الدينية من خلال الدعم العلني الواضح من أصحاب الأجندات التغريبية، في محاولاتهم المستميتة في الوصول لإنجاح مخططات الغرب المعدة لتدمير المجتمعات العربية والاسلامية بعد فشلهم في مسلسل الفوضى الخلاقة السابق.فمحاولات هدم الأصول والثوابت القيمية والدينية تحت رعاية منظمات المجتمع المدني ذات التوجهات الغربية عبر إنشاء مثل هذه المراكز ذات التمويلات الغربية والمتدثرة بمفاهيم الحريات المزعومة والحوار والتسامح ما هي إلا خناجر مسمومة في جسد الوطن تعمل على استمرار نزيفه حتى يتم انهاكه والإجهاز عليه تماما بعد فترة من أعدائه.*و احذروا يا رعاكم الله* مما يصل عبر هذه المنصات من هؤلاء المشككين إلى أبنائكم وبناتكم، فالدعم المالي لهم لا حد له عندهم من أجل تدمير الأجيال القادمة.ويكفيكم ما أعلنوا عنه من أسماء مجلس الأمناء والإدارة القائمين على هذا المركز، وكذلك من يهنئهم به، *فـ أعضاء مجلس الأمناء والإدارة* هم: - إبراهيم عيسى- يوسف زيدان.- اسلام البحيري- ألفت يوسف.- فراس السواح.- نايلة أبي نادر.*وبـ مباركة:*خالد منتصر ، وفاطمة ناعوت.اعتقد كدا الصورة واضحة؛ والأمر الأن صار واجبا على كل مسلم صادق أن ينافح عن دينه بالعلم والتعلم والتعليم والدعوة لمدافعة هؤلاء المشككين ودحض شبهاتهم، والعمل على حسن تربية وتعليم أبناء المسلمين أصول وثوابت دينهم على التفصيل لا الإجمال مع بيان عظمة التشريعات الإسلامية في استقامة حياتهم والمحافظة على استقرار أوطانهم وتحقيق سعادتهم في الدنيا والأخرة.فـ أروا الله من أنفسكم خيرا؛ فطوفان الشبهات والشهوات نذير خطر يواجه المجتمعاتفمن للأمة الغرقى إذا كنا الغريقينا..؟!ومن للغاية العظمى إذا ضمرت أمانينا..؟!ومن للحق يجلوه إذا كلت أيادينا..؟!
نسخ الرابط