صلاح_هيكل#
أشعر بأن جبر الله آت ( ٣ ) إن الشعور بأن جبر الله آت هو شعور ينبع من الإيمان العميق بعدالة الله وحكمته. هذا الإيمان هو الذي يجعل المؤمن يتمسك بالأمل، حتى وإن اشتدت الأزمات وتعاظمت الصعاب. إننا نؤمن بأن الله لا يبتلينا إلا ليختبر صبرنا ويقوّي إيماننا، وبأن كل تجربة نمر بها تحمل في طياتها دروساً وعِبَراً. #صلاح_هيكل
أشعر بأن جبر الله آت( ٢ ) جبر الله، ذلك اللطف الإلهي الذي يتسلل إلى القلوب المنكسرة ويرمّم ما تصدّع منها، هو وعدٌ قطعه الله على نفسه في كتابه الكريم. فكما أن الليل لا يستمر، والنهار لا يغيب، كذلك رحمة الله لا تنقطع عن عباده المؤمنين. إنه جبرٌ يأتي في صورة نورٍ يسطع في الظلام، فيعين القلب على النهوض من جديد، ويمنحه القوة لمواصلة المسير. #صلاح_هيكل
أشعر بأن جبر الله آتفي زحمة الأيام وتقلّبات الحياة، كثيراً ما يجد الإنسان نفسه في مواجهة تحديات ومصاعب تبدو أنها لا تنتهي. تلك اللحظات العصيبة تترك في النفس شعوراً بالضعف والحيرة، وتدفعه أحياناً إلى التساؤل عن الحكمة من وراء تلك التجارب القاسية. ولكن في خضم هذه المعاناة، ينبثق شعور عميق وأمل راسخ بأن جبر الله آت. #صلاح_هيكل
"بين تضاريس الحياة "أبحثُ في تضاريسِ الحياةِ عن مَدارِ أرضٍ تأوينِي في سكونِ اللياليأرهقتني السُّبلُ والأماني عابرة وما زلتُ أرحلُ في بحثِ المُحالِجبالٌ تَصدُّ الرياحَ عَني حانيةً وأوديةٌ تحتضنُ حزنَ الرجالِفي القلبِ أملٌ يُضيءُ ليلَ غربتي وعينايَ تبحثُ عن نورٍ لا يزالِفيا رِياحَ الشوقِ، سُوقي خطايَ هُنا لأرضٍ أجدُ فيها راحةَ البالِحيثُ السكينةُ تَمدُّ جسرَ أحلامي وأستريحُ من عناءِ الرحالِبينَ طيَّاتِ العمرِ أبحثُ عن وطنٍ يضمُّ روحي، ويَفهمُ المقالِ #صلاح_هيكل
نسخ الرابط