منذ 12 دقيقة

*سَمَاعَاتِي [ ٤٣ ]* رواسب الراجعين من البدعة! ]* سمعت شيخنا . أد . محمد بن عمر بازمول - حفظه الله - : *- يقول مُعلقًا :* َعن سَلَّامِ بن أَبِي مُطِيع قال : كنتُ أَمشِي مع أَيُّوبَ في جِنَازَةٍ وبَينَ أيدينا ثَلَاثَةُ رهطٍ قَد كَانُوا مع عَمرِو بن عُبَيد في الإعتزال ثُمَّ تَرَكُوا رَأْيَهُ ذَلكَ وفَارَقُوهُ ، قال : فقال لِي أَيُّوبُ مِن غَيرِ أن أسأله : *لَا تَرجِعُ قُلُوبُهُم إِلى مَا كانت عليه!* . *- قال شيخنا :* وهَذَا مُلَاحَظٌ ، سبحان الله ، سبحان الله ؛ إلا مَن رَحِمَ الله ، مَن تَلَبَّسَ بِبِدعَةٍ وتَابَ منها تَابَ اللهُ عليه ؛ لكن يَحتَاجُ إلى عِنَايَةٍ شَدِيدَةٍ بِعقلِهِ وبِقَلبِهِ ؛ حتى يَنتَزع من نَفسِهِ هذه الأمور ، *مَا أكَادُ أعرف شَخصًا كانَ إخوَانِيًّا وصَارَ سَلفِيًّا إلا بَقِيَت فِيهِ بَقَايَا من الإخوانِيَّة!* ،

منذ 19 دقيقة

تقول : بكيت ليلةً كاملة أشكوه تعبي وقلّة حيلتي ، أشكوه ماذا فعلَ بيَ السّهر والاعتناء بالرّضيع، أتّكئ وأسند رأسي الثّقيل على كتفه وأبلّل قميصه دموعاً تأبى أن تتوقّف ، المنزل مُكهرب كنفسيّتي ، الأواني المُتّسخة وصلت سقف المطبخ تريد أن تقسمه لنصفين وتحلّق في السّماء تغنّي " اغسلوني يرحم والديكم" ، الملابس المُدنسة خرجت من السّلة تودّ أن تذهب بنفسها للغسّالة ، يودّ قميصه الأبيض لو أنّ له رجلين ليمشي ويضع صابون " سيدو " ويغسل نفسه ...كلّ هذا وأنا عاجزة ، عاجزة وفقط تقول أيضاً : استيقظت صباح الأربعاء وكان يوم العمّال في الجزائر ؛ يوم إجازة ، أيقظني رنين الهاتف لافتحه على رسالة: صباح الخير عزيزتي ، أعزمك على ترشّف كوب قهوة معي على طاولة المطبخ أنا في انتظارك ...ذهبت وعيونها منتفخة محمرّة ، أثر الدّموع في عينيْها باقٍ ، لتجد الأواني جُليت والأرضية لُمعت ، رائحة القهوة أنعشتها وفِعله ذا أدخل السرور لقلبها دعت الله أن يرفع قدره في الدّنيا والآخرة وأضافت دعوات كثيرة 🤲🏻❤️هذا بيتٌ مُبارك سعيد ، أدام الله الودّ ولا شتّت شمل الحبيبن ؛ رزق الله بنات المسلمين زوجاً محبّاً متفهّماً شهماً ❤️💍

منذ 59 دقيقة

فائدة مختصرةصورة من اجتهاد أئمة الحديث في القراءة في صلاة الليلالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:فمن العجائب التي كانت مرت معي في ترجمة أبي إسحاق السبيعي عمرو بن عبد الله الهَمْداني أحد التابعين الأجلاء وحفاظ الحديث، أنه لما كبرت سنه دخل عليه حفيده وهو يبكي لذهاب الهمة وأنه لم يعد يستطيع القراءة في صلاة الليل سوى بالبقرة وآل عمران!!وقرأت قبل قليل ما ذكره إسحاق بن منصور الكوسج في مسائله للإمام إسحاق بن إبراهيم بن راهويه رقم(٣٥٤٦) قال: "وكان إسحاق يوتر بِنَا فربما قرأ في أول ركعة بالأعراف، ويصادف وتره الصبح".ما أعظم هِمَم أولئك القوم.وفيه استخدام الأئمة لكلمة يصادف.وفيه بيان همة الطلاب حيث كانوا يصلون خلف مشايخهم وإن أطالوا الصلاة.وفيه ذكر الطالب لهذه القضية ليستفاد منها وإن كان بعض الناس قد يظن أن فيها مدحا للنفس، فمصلحة نشر العلم مقدمة على مصلحة إخفاء العمل الصالح.رحمهم الله وغفر لهم.والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمدكتبه:أسامة بن عطايا بن عثمان العتيبي٢٥/ ٧/ ١٤٣٦هـ

العرب قديماً كان الرجل لا يبيع الحصان الذي ركبته زوجته بل يذبحه لكي لا يركبه رجل آخر من شدة غيرتهعند دفن المرأة تجد أهلها يتزاحمون على حافة القبرويطوقون المكان لكي لا يقرب أحد من غير أهلها إلى القبروتتعالى الأصوات : غطوا الجنازة أستروها غطوا القبر وذلك كله غيرة عليها وهي في كفنها ميتةأليست نساءنا الأحياء أولى بالغيرة عليهن ؟ملابس المرأة تحكي تربية أبيها وعفة أمها وغيرة أخيها ورجولة زوجها لذلك قال تعالى في ذكر السيدة مريم :(يَاأُخْتَ هَارُونَ مَا ڪَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوءٍ وَمَا كانَت أُمُّكِ بَغِيًّا)ذكروها بأبيها وأمها الثقافة والحرية والديمقراطية لا تعني التخلي عن الدين والمنطق والقيم والحشمة والأخلاق ثقافة عجوز

منذ ساعة

‏الله غالب على أمره قد يكون تعنت نتنياهو وحكومة والبد في عدوانه على رفح فيه خيرالآن صدامات كبيره بين المتظاهرين والشرطة بتل أبيب وحيفاءقد نسمع بأحدث مهمه خلال الساعات القادمه تكون قاسيه لأاسرائيلقد ينشق الصف الأمريكي والصهيوني

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح