تهدا#
الناطق العسكري لسرايا القدس، أبو حمزة، وجه رسالة للأعداء مشيراً إلى الفشل الذي وصل إليه الكيان الصهيوني المحتل وخيبة أمله في قطاع غزة، وأكد أن الجبهة اليمنية لن تهدأ إلا إذا هدأت غزة.وأضاف أبو حمزة قائلاً: "لقد فتحتم على أنفسكم البأس اليماني ، وبحاراً مستعرة من البحر العربي إلى الأحمر وصولاً إلى المتوسط والمحيط الهندي. في المرحلة الرابعة، بحاراً لن تهدأ إلا بهدوء غزة." #فلسطين_غزة ــ
الناطق العسكري لسرايا القدس أبو حمزة مخاطباً العدو الصهيوني:الحرب أوشكت على انتهاء شهرها الثامن دون تحقيق أي هدف:- فلا أعدتم أسراكم ولا أوقفتم صواريخنا ولا بأس رجالنا في محاور توغلكم.. - وأبعد من ذلك فتحتم على أنفسكم البأس اليماني وبحار مستعرة من العربي إلى الأحمر وصولا إلى المتوسط والمحيط الهندي في المرحلة الرابعة.. بحار لن تهدأ إلا بهدوء #غزة - وجبهة العراق الملتهبة بغضب المسيرات والصواريخ بعيدة المدى..- وإلى الجبهة الشمالية انظروا إلى ضباط نخبتكم وجيشكم الذي بات يتخفى بثياب مدنية خوفا من
آمَل من اللهِ أن تمُر هذه الفترة بسلام..أن تهدأ رأسي قليلا من التفكير، وترتاح روحي من التعب، ويطمئن قلبي بعد كل هذا الخوف والركض الطويل، أن تغفل عيني كشخص طبيعي له حق في الهدوء والراحة، ويستجم جسدي المُنهك من مشقة الطريق، أن يأتي المطلب بعد سعي كبير منِّي وتوفيق من الله لا عقبةَ فيه ولا خسران، أن يشمل الله قلبي بالهداية فلا يسير إلا في اتجاهٍ صحيح، وأن أذوق الجبر الذي يُنسيني مرارة الفقدِ، والعوض الجميل بعد عناء الحرمان. #أحمد_عبداللطيف.
...﴿أَمَّن يُجيبُ المُضطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكشِفُ السّوءَ وَيَجعَلُكُم خُلَفاءَ الأَرضِ أَإِلهٌ مَعَ اللَّهِ قَليلًا ما تَذَكَّرونَ﴾ [النمل: ٦٢]أنين آلامنا المكنونة لغزة ، و دموعنا الرمضاء غُسل لصدأ أرواحنا المتآكلة ، قلوبنا الوجلة لن تهدأ والله إلا بالدعاء ، هو أنبوبة أكسجين موصولة بالسماء . اليوم دعاء المُضطر أرجوا أن تكون هذه الرسالة بداية تصفح هاتفك ، وفاتحة صلاتك ، حارب اليوم من محرابك ، كلنا أسرى للخذلان حتى ندعوا لأهلنا في غزة فيطلق الله سراحنا .اللهم روحاً كروح ورقة بن نوفل حينما قال : وإن يدركني يومك أنصرك نصراً مؤزراً.وها قد أدركنا أيام غزة ، فاللهم أنصرهم نصراً مؤزراً ...
...﴿أَمَّن يُجيبُ المُضطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكشِفُ السّوءَ وَيَجعَلُكُم خُلَفاءَ الأَرضِ أَإِلهٌ مَعَ اللَّهِ قَليلًا ما تَذَكَّرونَ﴾ [النمل: ٦٢]أنين آلامنا المكنونة لغزة ، و دموعنا الرمضاء غُسل لصدأ أرواحنا المتآكلة ، قلوبنا الوجلة لن تهدأ والله إلا بالدعاء ، هو أنبوبة أكسجين موصولة بالسماء . اليوم دعاء المُضطر أرجوا أن تكون هذه الرسالة بداية تصفح هاتفك ، وفاتحة صلاتك ، حارب اليوم من محرابك ، كلنا أسرى للخذلان حتى ندعوا لأهلنا في غزة فيطلق الله سراحنا .اللهم روحاً كروح ورقة بن نوفل حينما قال : وإن يدركني يومك أنصرك نصراً مؤزراً.وها قد أدركنا أيام غزة ، فاللهم أنصرهم نصراً مؤزراً ...
نسخ الرابط