منذ يومان

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ،، قَـالَ : قَالَ النَّبِيُّ ﷺ : يَقُـولُ اللَّهُ تَعَالَى : « أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي، فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا، وَإِنْ أَتَـانِي يَمْشِي أَتَيْتُـهُ هَرْوَلَـةً ».

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ،، قَـالَ : قَالَ النَّبِيُّ ﷺ : يَقُـولُ اللَّهُ تَعَالَى : « أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي، فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا، وَإِنْ أَتَـانِي يَمْشِي أَتَيْتُـهُ هَرْوَلَـةً ».

منذ 4 أيام

السَّلام عليكَ يا صاحبيتسألني : لِمَ لَمْ تُسامحفأقول لكَ : لقد سامحتُ، ولكن هناك فرقٌ شاسعٌ بين أن أسامحُ، وبين أن أرضى أن تعود المياه إلى مجاريها!بعض الماء آسِنٌ يا صديقي، وخير لكَ أن ينقطِع!سؤالك هذا ذكرني بيوم دخل وحشي على النَّبي ﷺ معلناً إسلامه، فقبل منه إسلامه، ولكنه قال له : إن استطعتَ أن تُغيِّبَ وجهكَ عنِّي فافعل!بعضُ الجروح لا تندملُ يا صديقي ولو كان المرءُ نبيّاً، فكيف ببقية الناس وأنا من بقية الناس؟!يا صاحبي لا تستصغِرْ طعنةً لم تُجربها، ولا تستهِنْ بخذلانٍ لم تذقه!لا تقُلْ لي سامِحْ ما لم تذُقْ طعمَ جرحيولا تقُلْ لي اِغْفِرْ ما لم تتجرع مرارتيولا تقُلْ لي تجاوزْ ما لم تُجرِّب تلك المواقف التي تبقى فيها عالقاً إلى الأبد سامحتُ منذ اليوم الأول للطعنة يا صاحبيسامحتُ لأن المتخاصمين يلتقون في الآخرة، وبعض الوجوه لا أريد أن أراها هناك!والسلام لقلبك ❤️

السَّلام عليكَ يا صاحبيتسألني : لِمَ لَمْ تُسامحفأقول لكَ : لقد سامحتُ، ولكن هناك فرقٌ شاسعٌ بين أن أسامحُ، وبين أن أرضى أن تعود المياه إلى مجاريها!بعض الماء آسِنٌ يا صديقي، وخير لكَ أن ينقطِع!سؤالك هذا ذكرني بيوم دخل وحشي على النَّبي ﷺ معلناً إسلامه، فقبل منه إسلامه، ولكنه قال له : إن استطعتَ أن تُغيِّبَ وجهكَ عنِّي فافعل!بعضُ الجروح لا تندملُ يا صديقي ولو كان المرءُ نبيّاً، فكيف ببقية الناس وأنا من بقية الناس؟!يا صاحبي لا تستصغِرْ طعنةً لم تُجربها، ولا تستهِنْ بخذلانٍ لم تذقه!لا تقُلْ لي سامِحْ ما لم تذُقْ طعمَ جرحيولا تقُلْ لي اِغْفِرْ ما لم تتجرع مرارتيولا تقُلْ لي تجاوزْ ما لم تُجرِّب تلك المواقف التي تبقى فيها عالقاً إلى الأبد سامحتُ منذ اليوم الأول للطعنة يا صاحبيسامحتُ لأن المتخاصمين يلتقون في الآخرة، وبعض الوجوه لا أريد أن أراها هناك!والسلام لقلبك ❤️

منذ 4 أيام

بعيدًا عن المبالغات والاتهامات والغوغاء قصة مركز "تكوين" وايه تحديدًا اللي المحتوى اللي بيقدموه وبيتم انتاجه، أول حلقة اتفرجت عليها كانت عن السيدة خديجة رضي الله عنها، وكانت من تقديم الأستاذة هناء السعيد، وهي تُعرف نفسها بأنها كاتبة رأي في القضايا الدينية والفلسفية.‏رغم وجود بعض الاستنتاجات الخاطئة اللي موجودة لكن تفاجأت إن السيدة هناء لا تعرف أن هند وهالة هم ذكور أصلاً وليسوا إناث، وأن "هالة" مات قبل الإسلام من الأساس!، وأن "هند" هو صحابي جليل من رواة الحديث من أهل مكة وهو ربيب النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد روى عنه الحسن عليه السلام حديثا في صفة النبي صلى الله عليه وسلم وقال فيه "سَأَلْتُ خَالِي هند بن أبى هالة."‏المقطع ذكرني بالمثقف الذي يعشق القراءة لمدام إحسان عبد القدوس، والسيد جورج إليوت، والآنسة أمل دنقل :)

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح