متعصب#
تابع قصة الصحابي الذى حبسه أمه ثلاث سنواتوأسلم على يد "مصعب بن عمير" كبار ن عباده و اسعد بن زراره) وغيرهم من الصحابة الكبار رضوان الله عليهم، ثم أسلم على يده الألاف والألاف وكان لديه قبول رهيب وفقه عظيم بالدين فلا يلقاه احدًا الا واسلم على يديه مهما كان متعصبًا لدينه..يقول الزهري: مصعب بن عمير الوحيد الذي أتيح له هو ان يسلم على يده هذا العدد من الأنصار، حتى كادت المدينة كلها تدين بإسلامها لمصعب بن عمير، وهو اول من صلى بالناس بالمدينه الجمعه.. يتبعتوفي رضي الله عنه في معركة (أحد) وكان هو حامل اللواء ، فقطعت يديه اليمنى فأمسك اللواء بيده اليسرى ، فقطعت اليسرى فأحتضن اللواء حتى طُعن بصدره ومات حامل اللواء ، وبكي النبي ﷺ وحزن حزنًا شديدًا عليه رضي الله عنه وأرضاه.إذا انتهيت من القراءة فاكرمنا بالصلاة على الحبيب المصطفى ❤️
على العكس تماماً، ينفي ماكوفر أحد كتاب سيرته الذاتية، كونه بطلاً يستحق العبادة، ويصوره على أنه الجلاد الذي لا يرحم. يجادل المعارضون بأن في كثير من أنحاء أميركا اللاتينية، الثورات المستوحاة من تشي كانت نتيجة عملية لتعزيز النزعة العسكرية الوحشية والصراع الداخلي لسنوات عديدة. ألفارو فارغاس لوسا من إحدى المعاهد المستقلة افترض أن أتباع غيفارا المعاصرون «يخدعون أنفسهم بالتشبث بخرافة» بينما وصف غيفارا بأنه البروتستانتي الماركسي الذي استخدم سلطته العقائدية لقمع المعارضة، في حين عمل أيضاً بدم بارد مما أسفر عن قتل. كما اتهم لوسا غيفارا «بالمتصرف المتعصب» باعتباره الركيزة الأساسية للسوفييت في الثورة الكوبية، وتكهن بأنه تابع مجموعة من الواقعية تؤمن بالعقيدة الإيديولوجية العمياء. غيفارا لا يزال يشكل شخصية مكروهة في أوساط كثيرة من المجتمع الكوبي في المنفى الذين ينظرون إليه بعداء ويسمونه جزار لا كابانا. حفيد غيفارا الذي يعيش في المنفى - كانك سانشيز غيفارا - أصبح أيضاً في الآونة الأخيرة من أشد منتقدي النظام الكوبي الحالي.
للعبرة ............تأمل صاحب الصوره التي علي اليمين هو "جوزيف أستس" من أمريكا.. بدأ مسيرته كتاجر وقس مسيحي متعصب يسخر من المسلمين ويرى أنهم " يعبدون صندوق أسود في صحراء "أما صاحب الصوره التي علي اليسار فهو "عبد الله القصيمي" من بلاد الحرمين بدأ مسيرته كداعية حتى قيل عنه أنه إبن تيمية الثانى..ألف كتاب "الصراع بين الإسلام والوطنية ".. لقي هذا الكتاب قبولاً عظيمًا عند أهل العلم حتى قال فيه إمام الحرم المكي أنذاك قصيدة.وذكر صالح المنجد أن بعض أهل العلم قالوا "لقد دفع القصيمي مهر الجنة بكتابه
نسخ الرابط