أكتب عن الشتاء وأنا أقف على أبوابه .... أكتب عن دفئ يلمس قلبى كلما ذكرت إسمك فى المساء .... لا أبالى بلفحات النسيم البارده فبداخلى لهيب إشتياقى لعناقك الذى لا ينطفئ ... حاربت جليد المسافه من قبل فإعتدت برد المشاعر ... أتراقص بالكلمة كى أخفف من معاناه المسافه الفاصله بينى وبين شاطئ شفتاك .... ألمس جبينك كلما كتبت حرف من كلماتى كى أستشعر دفئ المشاعر فإحتضنى قلبا يصارع نفسه من أجلك ... مولاتى أحبك وأحب الشتاء حين يكون الملاذ منه أحضانك
نسخ الرابط