في حاجه غلط....عندما تنقلب الحقائق.١ عندما تصبح الطيبة = هبل٢ عندما تصبح المناقشة = جدال٣ عندما يصبح النقد = تجاوز٤ عندما يصبح مطالبتك بالحق = قلة أدب٥ عندما يصبح تعبيرك عن حبك = جرأة٦ عندما يصبح صمتك = ضعف٧ عندما يصبح تعبيرك عن رأيك = إندفاع وتهور٨ عندما تصبح الفضيلة = رجعية٩ عندما تصبح شطارتك وذكاءك = فهلوة١٠ عندما يكون الصوت العالي = الحق١١ عندما يصبح حبك الحقيقي = سذاجة١٣ عندما يصبح تمهلك = سلبية١٤ عندما يصبح صمتك = قبول١٥ عندما تصبح إبتسامتك وضحك = قلة أدب١٦ عندما يصبح حياءك = قلة خبرةإلى هذا الحد انقلبت المعايير والموازين.

انا حرفياً استوعبت خلاص ان مفيش اهم من صحتي و سلامي النفسي ، هو دا اللي اولي عندي دلؤقتي اني احافظ عليه ، مابقاش فارقلي بيحصل حواليا ايه ؟ ولا مين قال عني ايه ؟ ولا دا عمل كده ليه ! ، بقيت شايف كل دا فعلاً اهيف ما يكون بالنسبالي ، و اقل من انه يشغل بالي او ياخد حتي مساحة من تفكيري ، بقيت موفر كل طاقتي لنفسي ، بعيد عن اي مجادلات او نقاشات طويلة مع اي حد ، بعيد عن اي ضغوطات و حرق اعصاب في زعل و عتاب و خلافات ..ببساطة كده تقدر تقول " اني كبرت دماغي من الدنيا كلها و اشتريت راحتي و نفسي "..

هناك نوعان من اليأس :- اليأس من الأسباب والناس : وهذا ليس محظورا، وقد يقع فيه المؤمنون، بل وقعت فيه الرسل، كما قال تعالى {حتى إذا استيئس الرسل} أي : من الناس ومن قومهم أن يستجيبوا لهم أو ينصروهم.بل هذا من علامات قرب الفرج، فإن الفرج مع الكرب والنصر مع الصبر، وإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا، ولن يغلب عسر يسرين، ولو كان العسر في جحر لدخل اليسر إليه ليخرجه. فكلما يئس العبد من الأسباب، زاد تعلقه بالكريم الوهاب، ومن تعلق به كفاه {أليس الله بكاف عبده؟}. - وأما اليأس من الله ومن رحمته : فهذا من كبائر الذنوب، بل قد يصل بصاحبه للكفر والعياذ بالله،. وذلك إذا خلا قلبه من رجاء رحمة الله بالكلية، قال تعالى {إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} وقال تعالى {ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون}.

عزفنا على وتر الحب بنقاء ،،لكنهم عزفو على وتر الخيانة بكل فن وإتقان فما ذنب قلوبنا التي احبتهم بصدق🥀

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح