إياك ياولدي تفضحني وتحول عزايا لفرح وانا بقبري مع الأمواتوتعمل سرادق بمصوراتي فيه تستقبل وتصور البهواتوتنصب أمامه بوفيه توزع منه على الساده الحضور شربات وتجيب مقرئ يغني ويكرر مرة واتنين وتلاته في الآياتويقبض نظير تلاوته ساعه أو ساعتين كم من الألوفاتوبطانته تتمايل معاه شمال يمين وصوتهم يحطم المكرفونات ويتحول مأتمي لحفلة قارئها مطرب وبطانته تتمايل كما الراقصاتوتنسي ياولدي من فرحتك إنك دفنت
نسخ الرابط