كماال جباري

ومن من الاعتقادات الخاطئة عند البعض عند تفسيرهم للآية التي في سورة البقرة وهي قوله تعالى { و الفتنة أشد من القتل } أنهم يعتقدون أن معنى الفتنة في هذه الآية هو : [ التحريش بن الناس ، في المشاكل و الخصومات ] و الصحيح أن المقصود بالفتنة في هذه الآية هو : الكفر بالله عزوجل ، و الشرك قال ابن عثيمين -رحمه الله-:فصد الناس عن دينهم فتنة أشد من قتلهم ، لأن قتلهم غاية ما فيه أن تقطعهم من ملذات الدنيا ، لكن الفتنة تقطعهم من الدنيا و الآخرة. تفسير سورة البقرة ١٩١ ، للشيخ ابن عثيمين رحمه الله .*شارك في نشر رابط القناة والمجموعة لتعم الفائدة وتنقذ مسلما محتمل الوقوع في افخاخ وشبهات ادعياء السلفية الجامية والمداخلة*مجموعتنا على وتساب👇𝙝𝙩𝙩𝙥𝙨://𝙘𝙝𝙖𝙩.𝙬𝙝𝙖𝙩𝙨𝙖𝙥𝙥.𝙘𝙤𝙢/𝙄𝙆𝙋3𝙈3𝙏𝙋7𝙜𝙯𝙆𝙋𝘽10𝙄𝙜9𝙍𝙠𝙃قناتنا على تلجرام👇𝙝𝙩𝙩𝙥𝙨://𝙩.𝙢𝙚/𝙨𝙬𝙖𝙚𝙦1

لأجل تلك اللحظات لا تألف ولا تعتاد‏"إنَّ الذي يُراق دمٌ وليس ماءً وإنَّ الذي يُقطعُ أطرافٌ لا أغصاناًفمن أَلِفَ المشهدَ فقد خان ومن اعتادَ المنظرَ فقد خذلَ"ᖴᖇᗴᗴ ᑭᗩᒪᗴ𝙎𝙏𝙄ᑎᗴ !!🇵🇸

*أهل الباطل لن يسكتوا عنك بسكوتك عنهم، بل سيحاربون كل من ينكر عليهم علناً‼️**فإذا انتهوا منه حاربوا كل من ينكر سراً‼️**فإذا انتهوا منه حاربوا كل من تكلم عن معنى الإنكار ‼️**فإذا انتهوا منه حاربوا الساكت الذي لم يبرر لهم باطلهم‼️**فإذا انتهوا منه حاربوا كل من لم يشاركهم باطلهم*✍️ *الشيخ/محمد بن خالد ال جدعان**شارك في نشر رابط القناة والمجموعة لتعم الفائدة وتنقذ مسلما محتمل الوقوع في افخاخ وشبهات ادعياء السلفية الجامية والمداخلة*مجموعتنا على وتساب👇𝙝𝙩𝙩𝙥𝙨://𝙘𝙝𝙖𝙩.𝙬𝙝𝙖𝙩𝙨𝙖𝙥𝙥.𝙘𝙤𝙢/𝙄𝙆𝙋3𝙈3𝙏𝙋7𝙜𝙯𝙆𝙋𝘽10𝙄𝙜9𝙍𝙠𝙃قناتنا على تلجرام👇𝙝𝙩𝙩𝙥𝙨://𝙩.𝙢𝙚/𝙨𝙬𝙖𝙚𝙦1

‏لما قتَل بنو إسر-ائيـل سيدنا يحيى عليه السلام، اختبأ منهم سيدنا زكريا عليه السلام في جوف شجرة، فتتبعوا أثره ولما وجدوه عمدوا عليه فنشروه بالمنشار! ‏مرت الأيام وسلط الله على بني إسر-ائيـل بختنصر -ولم يكن مسلماً- لكنه استباحهم فقتل منهم سبعين ألفاً، قيل حتى سكن دمّ سيدنا يحيى عليه السلام من الغليان على الأرض، ثم أخذ من بقى منهم عبيداً عنده، وشردهم في نواحي الأرض. لم يرى سيدنا زكريا ولا يحيى عليهما السلام انتقام الله لهما، لكنه وقع وأشهد الله عليه جميع من في الأرض. حتى مرّ العزيز فقال: {أنّى يُحيي هذه الله بعد موتها؟} كان هذا انتقام الله سبحانه لرجلين من عباده، فكيف بالآلاف الذين يُسبحون بحمد ربهم ويشهدون بوحدانيته، وأطفالهم ونسائهم وشيوخهم! يُسلي النفسَ كثيراً أن الله كتب علينا الفناء، وليست الدنيا موعداً لظهور حكمة الله عز وجل لكل أحد ،،والله لا ينسى دماً مُهدراً،اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك وسلط عليهم من جنودك من يرنا فيهم بأسك وبطشك إنك على كل شئ قدير ..يااااارب. …