🔴 هل هذه الطفلة تكذب !!● منذ 80 سنه ونحن ندينوالنتيجه انهم يتمادون اكثر فأكثر● ونسينا قول الله تعالى(وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم)وقوله تعالى ( والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون )●وقول الشاعر:إن السلام حقيقة ، مكذوبة ٌوالعدل فلسفة اللهيب الخابيلا عدل إلا إن تعادلت القوى وتصادم الإرهابُ بالإرهابِ
حكاية من فلسطين ) كانت ...( أم لطفلين ) !!ورغم ذلك أصرت لتكون أو إس تشهادية في كتائب الشهيد عز الدين القسام .. ● في تاريخ 14/يناير/2004م فج،رت القسامية ( ■ #ريم_صالح_الرياشي ■ ) من #حي_الزيتون بغزة نفسها في مجموعة من الجنود الصهاينة أثناء اصطحابها للتفتيش في معبر "إيريز" ما أسفر عن مقتل 4 جنود صهاينة وجرح 10 آخرين.■ (( أحب أولادي ولكن حب الله أكبر .. أمومتي دعمت إيماني بقضيتي )) ..
( حكاية من فلسطين ) كانت ...( أم لطفلين ) !!ورغم ذلك أصرت لتكون أو إس تشهادية في كتائب الشهيد عز الدين القسام .. ● في تاريخ 14/يناير/2004م فج،رت القسامية ( ■ #ريم_صالح_الرياشي ■ ) من #حي_الزيتون بغزة نفسها في مجموعة من الجنود الصهاينة أثناء اصطحابها للتفتيش في معبر "إيريز" ما أسفر عن مقتل 4 جنود صهاينة وجرح 10 آخرين.■ (( أحب أولادي ولكن حب الله أكبر .. أمومتي دعمت إيماني بقضيتي )) ..■ بصوتها الخجول المنخفض.... رددت الاستشهادية الفلسطينية السابعة “ريم الرياشي” كلمات تقطر رغبةً وشوقاً للقاء ربها.. تلتها في شريط تصوير خاص، وطبقتها على أرض الواقع.■ وفي وصيتها مضت “ريم” البالغة من العمر 22 عاماً والأم لطفلين تقول : ( أيها الناس : أتحبون أن تعلموا ما للشهيد عند ربه؟ له سبع خصال ): ● أولها : تغفر ذنوبه عند أول دفقة من دمه الطاهر،● وثانيها : يجار من عذاب القبر، ● وثالثها : يؤمن من العذاب الأكبر يوم القيامة..● ورابعها : يزوج من الحور العين، ● وخامسها : يلبس تاج الكرامة ● وسادسها : يلبس تاج الوقار اللؤلؤة فيه خير من الدنيا وما فيها، ● أما سابعها فيرى مقعده من الجنة، ■ وبإصرار تؤكد “ريم” أنها تمنت أن تكون أشلاء جسدها شظايا تمزق “بني صهيون”، ومضت تقول مخاطبة دولة الاحتلال : والله لو كسرتم عظامي ولو جزأتم جسدي ولو قطعتموني فلن تستطيعوا أن تبدلوا ديني وتغيروا رايتي هذا هو لسان حالي وكم قلت لنفسي : #أيتها_______النفس، كنّي للصهاينة أعداء ديني كل الحقد واجعلي من دمائي طريقاً سيري فيه إلى الجنة.هناك في معبر بيت حانون شمال قطاع غزة الذي حولته إلى ساحة حرب حقيقية، حيث كان حزامها الناسف يفجر الميدان، وكانت أشلاؤها النيران وكانت الاستشهادية “ريم” العضوة في كتائب القسام قد نفذت عملية فدائية بالاشتراك مع كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح 14-1-2004 في معبر بيت حانون شمال قطاع غزة أسفرت عن مقتل 4 جنود إسرائيليين وإصابة 10 آخرين، حينما قامت بتفجير حزام ناسف كانت ترتديه في مجموعة من خبراء المتفجرات الإسرائيليين نجحت في خداعهم، لتكون بذلك أول استشهادية من حركة حماس كل من يعرف “ريم” يقول: إنها كانت تتمتع بجرأة عالية، وليس أدل على ذلك من كونها متزوجة وأماً لطفلين .. وقالت إحدى بنات عمومتها للصحفيين : “إن خبر تنفيذ ريم للعملية كان مفاجأة كبيرة وغير متوقعة بالنسبة للعائلة، لقد زارتنا قبل أسبوع فيما يشبه زيارة الوداع دون أن يظهر عليها شيء لأنها كانت كتومة جداً ولم تتحدث عن مشروعها الاستشهادي لأي أحد.
( حكاية من فلسطين ) كانت ...( أم لطفلين ) !!ورغم ذلك أصرت لتكون أو إس تشهادية في كتائب الشهيد عز الدين القسام .. ● في تاريخ 14/يناير/2004م فج،رت القسامية ( ■ #ريم_صالح_الرياشي ■ ) من #حي_الزيتون بغزة نفسها في مجموعة من الجنود الصهاينة أثناء اصطحابها للتفتيش في معبر "إيريز" ما أسفر عن مقتل 4 جنود صهاينة وجرح 10 آخرين.■ (( أحب أولادي ولكن حب الله أكبر .. أمومتي دعمت إيماني بقضيتي )) ..■ بصوتها الخجول المنخفض.... رددت الاستشهادية الفلسطينية السابعة “ريم الرياشي” كلمات تقطر رغبةً وشوقاً
نسخ الرابط