باز
اسامه عثمان

اسامه عثمان

اسامه عثمان

منشوراتي مفيدة قدر استطاعتي تابعني لأجل المزيد. إذا أتيت لتناقشني في غرفة صوتية فأهلا بك.

13
المتابعون
11
يتابع
منذ 5 شهور

قيل لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أيُّ النساءِ خيرٌ ؟ قال : التي تسرُّه إذا نظر ، وتطيعُه إذا أمر ، ولا تخالفُه في نفسِها ومالها بما يكرهالراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائيالصفحة أو الرقم: 3231 | خلاصة حكم المحدث : حسن صحيحالتخريج : أخرجه النسائي (3231) واللفظ له، وأحمد (7421) #الزوجة_في_الاسلام المرأةُ الصَّالحةُ الَّتي يُحِبُّها زوجُها هي كَنْزُه في الدُّنيا، وخيرُ متاعِها، وخيرُ النِّساءِ فيها. وفي هذا الحديثِ يقولُ أبو هُرَيرةَ رَضِي اللهُ عَنه: قيل لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "أيُّ النِّساءِ خيرٌ"؟ أي: أفضَلُهن، وأكثَرُهنَّ برَكةً للزَّوجِ؟ فأجاب النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم بقولِه: "الَّتي تَسُرُّه إذا نظَرَ"، أي: هي الَّتي تُعجِبُه إذا نظَر إليها؛ لحُسْنِها عندَه، وما هي عليه مِن زِينةٍ ونظافةٍ، وقيل: لدوَامِ اشتغالِها بالطَّاعاتِ، "وتُطيعُه إذا أمَر"، أي: إذا أمَرها بمعروفٍ ليس فيه مَعصيةٌ، أطاعَتْه، وسَعَتْ في تلبيةِ حاجتِه، "ولا تُخالِفُه في نَفسِها ومالِها بما يكرَهُ"، أي: لا تفعَلُ الفاحشةَ، أو تُنفِقُ مالَه فيما لا يُحِبُّ، أو ما لا يَحِلُّ الإنفاقُ فيه، وكلُّ ذلك ممَّا يكرَهُ الزَّوجُ، وقيل: ذُكِر الضَّميرُ في المالِ عائدًا على الزَّوجةِ، والمعنى: مالُه الَّذي بيدِها؛ كقولِه تعالى: {وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ} [النساء: 5]، أو المِلكيَّةُ على حَقيقتِها للمرأةِ؛ لضيقِ حالِ الزَّوجِ، ويُسرِ حالِ زوجتِه. وفي الحديثِ: الحثُّ في الزَّواجِ على طلَبِ ذاتِ الدِّينِ .

منذ 5 شهور

للتذكير فقط داروين لم يقل هذا بل من يحقدون عليه قالوها عنه ونسبها الحمقى منا له كحقيقة والاهم معرفة أنه كان في رحلة يرى المناظر وعجائب أنواع الكائنات الحية فوق أنه مسيحي محافظ ولم يرفض الدين أبدا وباختصار ( نشر الكذبة حاقدون عليه وصدقها ودعمها الحاقدون علينا)

منذ 5 شهور

السَيدة فَاطمة كَانت جَميلة جِداً شبه النبي..فَلما وصلِت سِن الزواج، كثير من الناس تقَدموا لهَا منهُم.." سَيدنا أبو بَكر " و " سَيدنا عُمر بن الخطاب " لكِن سَيدنا مُحمد كان يرفُض..فَـ سَيدة مِن الأنصَار ذهَبت لسَيدنا " علي " وقَالت لهُ : أعَلِمت أن فَاطمة خُطبت إلي رسُول الله ؟وخُطبت هنا ليس معناها اتخَطبت، ولَكن مَعناها نَاس تَقدموا لخُطبتها.. فَـ سَيدنا " علي " قَال لهَا : عَلمت.فَـ قَالت لهُ : وما الذي يَمنعُك أن تَأتي لرسُول الله، فَـ يُزوجها لَك ؟فَـ قَال لهَا : وعِندي شيء أتَزوج بِه ؟!فَـ مَضمون مَا قَالته له : إذهَب وإن شَاء الله خَير، وظَلت تُقنِع فِيه..وفِـ الأخر سَيدنا " عَلي " ذَهب لرسُول الله لِطَلب يَد السَيدة فَاطمة ، ولكنُه لَم يَستطع التحَدث بمُجرد الجُلوس أمَام رسُول الله..والنَبي يسألهُ مَا جاء بِك يَا " عَلي "؟..ألَك حَاجة ؟ ، وظَلت أسئلة رسُول الله تَتوالي وعَلي صَامت ولَم يَتكلم..فَرسُول الله قَال لهُ : لعلَك جِئت تَطلُب فَاطمة..!فَأومَئ سَيدنا عَلي برأسه " نَعم "فَسَيدنا مُحمد سَأله هَل تملُك شَيء تُقدمه كَصداق لَها ؟فَسَيدنا عَلي قَال له : لا والله لا أملُك شَيء.. فَسَيدنا مُحمد قال له : بَل معَك ، وذكره بدِرع قَد أهداه لَه وسَأله ماذا فعلتَ بِه ؟!فَـقَال له سَيدنا علي : مَا زال مَعي، فَـهل ينفَع ؟فَـقَال له سَيدنا مُحمد : نعَم ينفَع، وسَيدنا مُحمد إشتَرى لَهم بَيتاً وتَم الزَواج.وبَعد زواجهُما يَقول سَيدُنا علي :فَـ أحببتُها حُباً عَظيماً..فَـ والله ما نَاديتُها يَوماً يَا فاطمه ولكِن كُنت أقول يَا بِنت رسول الله.. وما رأيتُها يَوماً إلا وذَهب الهَم الذي كَان فِـ قَلبي ووالله مَا أغضبتُها قَط ولا أبكيتُها قَط ولا أغضَبتني يَوماً ولا أذتنِي يَوماً...ووالله مَا وليتُها ظَهري أبَداً ووالله مَا رأيتُها يَوماً إلا وقَبلتُ يَداها... فـ كَيف كان شعوره عندما غسلها وكفنها وهَمس في أذنها يا فاطمة أنا علي....!القصه مهداه لكل اللي بيقول ان اللي مهرها قليل جوزها بيشوفها رخيصه ومن غير ظهر يحميها 👌👌

منذ 5 شهور

‏🔴 غزة تنشر الإسلام‏ظاهرة جديدة برزت بعد ⁧‫ #طوف_ان_الأق_صى‬⁩ ‏وهي حرص كثير من غير المسلمين التعرف على الإسلام بل واعتناقه لدى شريحة من الغربيين بعد الاطلاع على تفاصيل ما حدث ويحدث في غزة من أهوال!!‏والانطباعات الأولى تشير إلى أن إقبال الفتيات أكثر على الإسلام.‏والسؤال لماذا؟‏الإجابة في هذه النقاط:‏🔻أولا: الإشارة إلى الحالة التي تعيشها الأجيال الجديدة في المجتمعات ⁧‫ #الغربية‬⁩ المادية ⁧‫ #العلمانية‬⁩ لجهة فشل المنظومات الفكرية والأيديولوجية المتوارثة والسائدة في مجتمعاتهم في إشباع الحاجات الروحية للنفس الإنسانية كالنظام الرأسمالي الليبرالي والشيوعية أو الاشتراكية وقيم الحداثة من فردانية وعقلانية وحرية ولم تجد هذه الأجيال ما يسد جوعها الروحي والمعرفي لكون الإنسان (كائن ميتافيزيقي) مهما حاول الهروب إلى المادية البحتة وحبس النفس في أغلالها!‏والمطلعون يعلمون أن الغربيين لم يتعرفوا على الإسلام ليهتدوا إليه أو على الأقل ليقارنوه بما نشأوا عليه أو يراجعوا مسلماتهم عنه لكون الإسلام قد تشيطن في أذهانهم.‏🔻الأمر الثاني: أن الغربيين منذ صباهم في البيت والمدرسة والإعلام قد تربوا على فكرة تفوق الرجل الأبيض وزُرعت فيهم هذه النرجسية والتعالي، فهذا الرجل الأبيض حتى لو احتاج لشيء ما لم يجده في المسيحية ولا اليهودية ولا الرأسمالية ولا الليبرالية ولا الاشتراكية فإنه لن يفكر أن ينزل لمن هم دونه بطبقات ليبحث عن حاجاته مثلا عند العرب أو السود أو الصفر أو الشرقيين المتخلفين أو الهمج كما هم في ذاكرته المعطوبة، فنفسه تتأبى عليه أن يتعلم أو يستفيد من أناس كان هو من يعيد لهم إنسانيتهم ويدخلهم في الحداثة كما يتخيل!!‏🔻ما الذي فعلته غـزة في وجدان العالم؟!‏1- أول صدمة كانت للجماهير الغربية اكتشافهم كم كانوا ضحايا لأوهام بل ومضحوك عليهم لسنوات وعقود!‏وأنهم تم اسخدامهم من دولهم لتبرير مجازر ومذابح وإبادات حماعية وانتهاكات لحقوق الإنسان بشعارات محاربة الإرهاب فتم قلب الحقائق وإخفائها وتسويق الأباطيل.‏هذه الصدمة أشعلت غضب الغربيين رغم أن الموضوع سياسي لا ديني فتساءلت الجماهير كيف كنا مخدوعين بقصة الصراع السياسي فلماذا لا نكون مخدوعون كذلك بالتشويه الديني ولماذا لا يكون كلام الغرب عن الإسلام الطبقي وإسلام الدم واغتصاب النساء من منتجات وخيالات هوليوود وروافده الإعلامية!‏النتيجة النهائية أنهم كما كذبوا علينا سياسياً فمن يضمن لنا أنهم لم يكذبوا علينا دينياً؟!‏2- بقي الأمر الآخر الذي زلزل قناعاتهم وجعلهم يعيدون النظر في مفاهيم كثيرة ألا وهو الثبات الانفعالي الإيماني.‏رجال ونساء يخرجون من تحت الأنقاض بجروحهم من هول القصف الإرهابي المجنون وقد خسروا أطفالهم وأزواجهم وأملاكهم فيحمدون الله ويحتسبون ويصبرون ويتوكلون عليه مع الإصرار على التمسك بالحق والتفاؤل رغم الدمار المرعب الذي تعجز الكلمات عن وصفه.‏تساءل الغربيون من أين جاءت السكينة والثبات لهؤلاء الذي يبادون؟! ‏وهم يرون أنفسهم في مجتمعات الأمان والوفرة المادية وإشباع المتع الغريزية لكن الواحد منهم يكاد يدخل في حالة إكتئاب إذا خسر فريق القدم الذي يعبده؟‏فهم يريدون هذه الحاجات المفقودة في حياتهم والتي تجلت عند هؤلاء الفلسطينيين العظام، كيف يمكن الحصول عليها فتواصوا بالتعرف على القرآن والبحث عن الإسلام.

منذ 5 شهور

هم وضعوا مسمياتهم برغم خراب البيوت ودمار الأخلاق والعقول فلما لا نسير بالمسميات بحقيقتها كما في ديننا والاهم كما أمر الله ورسوله وكما كان رسول الله يقول عن كل ما في زمننا ونحن على الحق ولدينا تاريخ لا فخر أكبر منه كما لدينا افضل فرصة والجميع عدانا بعيد عن كل ما يرضي الله عز وجل.سنفهمهم لكن ربما لن يفهمونا وحتى لو كانت جميع الدول والعالم ضدنا أو حتى لو كان مجتمع كل منا ضده فلا شيء من هذا يهمنا طالما خالف ديننا وسمى الاشياء كما يسمونها جهلا أو عمدا فلن نسمي الأمور الا كما قال عنها النبي محمد صلى الله عليه وسلم وكما هي في حقيقتها .

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح