منذ 3 أيام
arrow
copy link نسخ الرابط
منذ 12 يوم

قبل معركة أحد قام أحد الكفار بحفر حفره وجلس أيام يحفر فيها ويقول : لعل محمد يمر من عندها ويسقط فيها ،ولما جاءت غزوة أحد والرسول صلى الله عليه وسلم فى أثناء المعركة لم ير الحفره فسقط فيها فارتطم وجهه الشريف بالحجر فكسرت أسنانه و سال الډم على وجهه وتألم ظهره وكان صلى الله عليه وسلم يلبس خوذه على راسه فاراد ان يخرج من الحفره فراه أحد الكفار يقال له أبن قمئه وقيل عتبه بن أبى العاص فضړب النبى بسيفه مسطح أى بالعرض على راسه ويمين ويسار وجهه الشريف فدخل حديد الخوده فى وجه النبى فبدأ الډم يخرج أكثر فاقدم الصحابه عليه صلى الله وعليه وسلم واشيع بان النبى قتل ، واول من هرول ناحيته أبوبكر ويقول فديتك نفسى يا رسول الله ، ويقول أبوبكر: حاولت فك الخودة من وجه النبى فما أستطعت ، فتقدم أبوعبيده بن الجراح فقال : أقسمت عليك يا أبابكر أن تترك النبى لى فتقدم أبو عبيده فاخرج النبى من الحفره ، فاراد خلع الخوذه من على وجه النبى فما أستطاع ، فظل يعضها بفمه وكان كلما أمسك الحديد بفمه تسقط منه سن حتى تكسرت اسنانه وكان همه فك الحديد من على وجه النبى الشريففخلع أبوعبيده الخودة من على وجه النبى صلى الله عليه وسلميقول الصحابة: لما راينا ابوعبيده سقطت أسنانه والله لقد راينا جمالا" فى وجهه لم نراه من قبل ، أكراما" من الله له لانه هو الذى أستطاع خلع الخوذة من وجه النبى ،وجلس النبى يمسح الډم من وجهه الشريف والصحابه حوله ،كل ذلك من أجل........lll

منذ 16 يوم
منذ 24 يوم

الشيخ الشعراوي يقول:- لما كنت في سان فرانسيسكو سألني أحد المستشرقين ... هل كل ما في قرآنكم صحيح ؟!، فـأجبت:- بـالتأكيد نعم، فـسألني:- لماذا إذاً للكافرين عليكم سبيلا ؟!، رغم قوله تعالى:"ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا"، فـأجبته:- لأننا مسلمين ولسنا مؤمنين !. - فـما الفرق بين المؤمنين والمسلمين ؟، رد الشيخ الشعراوي:- المسلمون اليوم يؤدون جميع شعائر الإسلام من صلاة وزكاة وحج وصوم رمضان .. الخ من العبادات، ولكن هم في شقاءٍ تام !، شقاء علمي وإقتصادي وإجتماعي وعسكري .. الخ، فـلماذا هذا الشقاء ؟. - جاء في القرآن الكريم: "قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم"، (الحجرات 14). سألني إذا لماذا هم في شقاء ؟!. - أوضح ذلك القرآن الكريم، لأن المسلمين لم يرتقوا إلى مرحلة الايمان لـيكونوا مؤمنين، فـلنتدبر ما يلي:• لو كانوا مؤمنين حقاً لنصرهم الله، بدليل قوله تعالى:" وكان حقاً علينا نصر المؤمنين"، (الروم 47). • لو كانوا مؤمنين لأصبحوا أكثر شأناً بين الأمم والشعوب، بدليل قوله تعالى:"ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين"، (آل عمران 139). • لو كانوا مؤمنين، لما جعل الله عليهم أي سيطرةً من الآخرين، بدليل قوله تعالى:"ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا"، (النساء141).• ولو كانوا مؤمنين لما تركهم الله على هذه الحالة المزرية، بدليل قوله تعالى:"وما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه"، (آل عمران 179). • ولو كانوا مؤمنين لكان الله معهم في كل المواقف، بدليل قوله تعالى:"وأن الله مع المؤمنين"، (الأنفال 19). • ولكنهم بقوا في مرحلة المسلمين ولم يرتقوا إلى مرحلة المؤمنين، قال تعالى: "وما كان أكثرهم مؤمنين". • فمن هم المؤمنون ؟، الجواب من القرآن الكريم هم:"التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله وبشّّر المؤمنين"، (التوبه 112). • نلاحظ أنّ الله تعالى ربط موضوع النصر والغلبة والسيطرة ورقي الحال بـالمؤمنين وليس بـالمسلمين !من حق الجميع أن يتعرفوا علي هذه المعلومة، رحمه الله الشيخ الشعراوي وأسكنه فسيح جناته.اذا اتممت القراءة فضلا علق بالصلاة على النبي ﷺ

منذ 27 يوم
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح