اعمى#
المادة وروح الإسلام يمزج مزجا تاما بين مصالح الإنسان في دنياه وفي أخراه، كما يمزج مزجا تاما بين مصالح الإنسان البدنية والروحية . ذلك أن الإنسان في نظر الإسلام كل لا يتجزأ . وأن كماله المنشود يتحقق في ارتقائه ماديا ومعنويا . وأن حياته الصحيحة على ظهر هذه الأرض أساس لخلوده الكريم فيما بعد، فإذا انهار الأساس تصدع البناء كله . (ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى و أضل سبيلا) ليس في الإسلام خصام بين الروح والجسد، بل إن هذا التقسيم مفتعل للنيل من حقيقة الإنسان الواحدة . وليس في الإسلام خصام بين المعاش والمعاد، بل إن هذا التقسيم وضعه القاصرون في فهم الدين . وكل كلام في معاداة الجسد بالرهبانية، أو معاداة الحياة بالزهادة فهو كذب على الله ورسوله، والإسلام منه بريء . جسد الإنسان هو وسيلته لبلوغ غاياته، فإذا وهن هذا الجسد أو اعتل، قصر المرء في تحقيق ما يريد، فما استطاع تعلما، ولا جهادا، ولا سعيا لنفع نفسه أو نفع أمته ._محمد الغزالي __هذا ديننا _
صوت الحزن و يمضي مثلما الأيامُ تمضي كأنَّكَ قد أتيتَ لكي تغادر.. و تترَك بصمةً تمسي أنينًا وصمتًا خلتُهُ صمتَ المقابر.. وجرحًا لا يملُّ وليسَ يشفى نزيفٌ منْهُ تمتلئ الْمَحابر.. وصوتٌ كالغروبٍ به اكتئابٌ فصوتُ الحزنِ تنطقُهُ الحناجر.. غرامٌ يعتلي قلبي لهيبًا يصبُّ الدمعَ نارًا في المحاجر.. ليبدأ فصلُ أحزاني رويدًا يذيبُ القلبَ من فيضِ المشاعر.. كأنِّي في دروبِ العشقِ أعمى وتحكي العينُ ماتُخفي السرائر.. سيبقى الحزن يحرقُ كلًّ عمري ألا تبًّا لقلبٍ كم يغامر !! فكم شاق الفؤاد خطى وصالٍ يتوقُ الوصلَ كي تأتي البشائر.. سأبقى بين أحلامي يتيمًا أُغازلُ غربَتي والحزنُ غائر.. وأخفي ماتقدَّمَ من همومي لعلَّ الحزنَ في يومٍ يهاجر..
تعبني الوگت گد مانه تعبتهوعطش للنوم جفني وفوطرت شفتهشوگت ارجع لروحي واجمع اللي راح بس بيش اجمع البريح طشرتهمفتاح السوالف بالگلب مدفون وبشفافي قفل علمني على السگتهتبعتك ياگلب عالمامش اعمي العينوالمامش وللَګ ياجدم واصلتهكلي شحصلت من صاحبيت الغيممدري بيا جزيره العمر ضيعتهادوخن من اضل وحدي بلياكومصايب دهري ما تنحمل بلياكشلي بدنياي يا غالي بلياكاموت ولا يمر بعدك عليهخربشات صباحيه
نسخ الرابط