منذ 14 ساعة

خَليك عَارف و مُتأكد إن اللي بَيحبك بَجد هَايتلكَك عَلشان يَشوفَك إنسَان كُويس ..هَاتغلبه دَايماً غَلاوتك في كُل المُواقف ، و هَا يَفهَمك صَح و يَديلك اعذَارك في عَز مَا الكُل جَاي عَليك و فَاهمَك غَلط ..هَايشُوف القُليل منك كتير .. و هَايشوف الحلو فيك حلو أوي .. هَايتقبل فيك الوَحش و يقول عَادي ، إيه المشكلة ما كُلنا فينا عيوب ..من الاخر كده ..هَايحبك زي ماانت كده..بَعيوبك قبل مُميزاتك ..اما اللي عَايز يَشوفَك وحِش و يشَوه صُورتَك في نَظره و نَظر كل اللي حَواليك ، صَدقني مش مَحتاج سبب لدا ابداً .. بالعَكس ، دا سَهل عليه جدا إنه يختلق حَاجات اصلاً مش فيك و من وَحي خياله عَلشان يَطلعك بيها وحِش و يعيب فيك ..الشَخص دا ماتحاولش خَالص إنك تبررله او تَصححلُه وجهة نَظره فيك ، لأنه من جواه اصلاً عارف كُويس و مُتأكد إنك مش وحِش ، بس هو بيغَالط نَفسه عَلشان عَايز يَبعد عَنك او يَقلل منك او لأسباب و أهَداف تَانية في دماغُه إنت مَاتعرفهاش .... #باز_منصة_للكل

على العكس تماماً، ينفي ماكوفر أحد كتاب سيرته الذاتية، كونه بطلاً يستحق العبادة، ويصوره على أنه الجلاد الذي لا يرحم. يجادل المعارضون بأن في كثير من أنحاء أميركا اللاتينية، الثورات المستوحاة من تشي كانت نتيجة عملية لتعزيز النزعة العسكرية الوحشية والصراع الداخلي لسنوات عديدة. ألفارو فارغاس لوسا من إحدى المعاهد المستقلة افترض أن أتباع غيفارا المعاصرون «يخدعون أنفسهم بالتشبث بخرافة» بينما وصف غيفارا بأنه البروتستانتي الماركسي الذي استخدم سلطته العقائدية لقمع المعارضة، في حين عمل أيضاً بدم بارد مما أسفر عن قتل. كما اتهم لوسا غيفارا «بالمتصرف المتعصب» باعتباره الركيزة الأساسية للسوفييت في الثورة الكوبية، وتكهن بأنه تابع مجموعة من الواقعية تؤمن بالعقيدة الإيديولوجية العمياء. غيفارا لا يزال يشكل شخصية مكروهة في أوساط كثيرة من المجتمع الكوبي في المنفى الذين ينظرون إليه بعداء ويسمونه جزار لا كابانا. حفيد غيفارا الذي يعيش في المنفى - كانك سانشيز غيفارا - أصبح أيضاً في الآونة الأخيرة من أشد منتقدي النظام الكوبي الحالي.

BMW المشرف
واجد شاهين   •   منذ يوم

نزعة العنف و الوحشية و الهمجية و الإرهاب مُتأصلة في جينات الغرب عموما ،أما مُسمَيات الديبلوماسية و العلاقات الدولية و القانون الدولي فهي مفاهيم هُلامية لا تأخذ أبدا الشعوب و الدول الأخرى على محمل الجد و ما هي في الحقيقة إلا معابرٌ تُسمى إِعتباطا " قانونية" لفرض الهيمنة و التسلط لإستغلال بقية شعوب العالم و إستعمال قوة الحديد و النار ليست فقط في حالات الضرورة القصوى بالنسبة لهم بل مسألة محسومة مُسبقا تسبق أي تفاوض و تفاهم في ذهنية الغرب الهمجي الإرهابي .الغرب و اذياله لا يفهمون و لا تردِعهم إلا القوة .

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح