نسخ الرابط
نسخ الرابط
فضيلة الإمام الأكبر "أحمد الطيب" شيخ الازهرعند دفن المرأة ، تجد اهلها يتزاحمون على حافة القبر ويطوقون المكان لكي لا يقرب أحد من غير اهلها الى القبر.!!!!وتتعالى الأصوات : غطوا الجنازة استروها غطوا القبر!!وذلك كله غيرة عليها وهي في كفنها ميتة.!!!أليست نساءنا الأحياء أولى بالغيرة عليهن ؟ملابس المرأة تحڪي تربية أبيها، وعفة امها، وغيرة أخيها، ورجولة زوجها.!!لذلك قالوا للسيدة مريم :(يَاأُخْتَ هَارُونَ مَا ڪَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوءٍ وَمَا ڪَانَت أُمُّكِ بَغِيًّا).ذڪروها باخيها وابيها وأمها .!!
نسخ الرابط
نسخ الرابط
نسخ الرابط
📜| الأم📂| قال العلامة صالح الفوزان حفظه الله :|[ فالأم لها دور في تربية الأولاد، ولكن ماذا نقول في هذا الزمان الذي صارت النساء تخرج إلى الأعمال والوظائف والدراسة، وتترك الأولاد بدون مرب، أو تتركهم إلى مرب أجنبي، بل قد يكون مربية كافرة، فهذا من الانتكاس، فالأم طرحت المسئولية التي أوجبها الله عليها وخرجت وتركت أولادها، فهذا ترك الواجب عظیم. ]|📓( شرح منظومة الآداب الشرعية صـ ٢٣٨ )https://chat.whatsapp.com/DXoC3q5VUVg2rcpKRrKPZg
رحم الله إمرئً تغافل لأجل البقاء على المودة وستر زلّةقال تعالى : (فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُم)إعلموا أن نقاء القلب ليس عيباً وان التغافل عن زلات الناس ليس غباء وان التسامح ليس ضعفاً والصمت ليس جبناً وانطواء ..إنما هي تربية واخلاق عالية وقوة وثقة بالنفس وعبادة.
#تقول_احداهن : تجاوزت صديقتي سن الخمسين..وبعد حوالي 8 أيام فقط أصيبت بمرض وتوفت بسرعة.. بعد شهرين اتصلت بزوجها. لأنه خطر على بالها فكرة لابد أنه محطم لأنها حتى لحظة وفاتها كانت تشرفعلى كل شيء .. البيت ..تربية أولادهم .. رعاية والديه المسنين ومرضهم .. الأقارب .. كل شيء ..كل شيء .. كل شيء!اتصلت بزوجها لمعرفة ما إذا كانت الأسرة بحاجة إلى أي دعم ، لأنني شعرت أن زوجها لابد أنه يشعر بالضياع .. رن جرس الهاتف المحمول لبعض الوقت .. لا يوجد رد .. بعد ساعة رد على المكالمة : اعتذر لأنه لم يستطع الرد
نسخ الرابط