✍️قال شيخ الإسلام ابن تيميّة - رحمه الله تعالى - :" الاستغفار أكبر الحسنات فمن أحسَّ بتقصير في قوله أو عملِه أو رزقه أو تقلُّب قلبه فعليه بالتوحيد و الاستغفار "{{ الفتاوى (١١/ ٦٩٨) }}

[١٦/‏٥ ٤:٤١ م] ‏‪+20 103 056 0096‬‏: اللَّهمَّ أستغفِرُكَ لذَنْبي، وأسأَلُكَ رَحمتَكَ، اللَّهمَّ زِدْني عِلْمًا، ولا تُزِغْ قلبي بعد إذ هدَيْتَني، وهَبْ لي مِن لدُنْكَ رحمةً إنَّكَ أنتَ الوهَّابُ🩵[١٧/‏٥ ٩:٥٦ م] ‏‪+20 103 056 0096‬‏: اللهُم إصرف عن بيوتنا المرض والهموم والقلق والأحزان ومِنَ عليها بالسكينة والستر والامان❤‍🩹 َِ❤ۥ۽[١٨/‏٥ ١٠:١٨ ص] ‏‪+20 103 056 0096‬‏: اللهم إني أصبحتُ منك في نعمةٍ وعافيةٍ وسِتر، فاللهم أتمِم نعمتك وعافيتك وسِترَك عليّ في الدنيا والآخرة🤎

استأجرَ الحسنُ البصري رحمه الله يوماً حمَّالاً ليحمل متاعه من السوق إلى البيت ، فكان يسمعه طوال الطريق يردد كلمتين لا يزيد عليهما :" الحمد لله .. أستغفر الله " فلمَّا وصل بيته وأعطاه أجره سأله عن ذلك فأجاب : " أنا في حياتي كلها مع الله بين أمرين" :نعمة الله عليَّ تستحق مني(الحمد)وتقصيري في حق ربي يستحق (الاستغفار)فضرب الحسن كفاً بكف وقال : "حمــال أفقه منك يا حســن"إن ذروة عطاء الله للعبد ليست السعادة ؛؛ فالسعادة شعور مؤقت زائل !! وإنما ذروة عطاء الله للعبد هي : الرضا..فالله سبحانه لم يقل لرسوله : ولسوف يعطيك ربك فتسعد ..وإنما قال : ولسوف يعطيك ربك فترضى ؛ أسكن الله الرضا قلوبنا وقلوبكم♥️🙌🏻

يامن تعيش بين الإيمان والانكساريقول الإمام الشافعي رحمه الله عليه :"" ان كنت في الطريق إلى الله فاركض، فإذا صعب عليك فهرول، واذا تعبت فامشي، فأن لم تستطع فسر ولو حبوا لكن إياك والرجوع ""ويقول الألباني رحمه الله عليه :"" الطريق إلى الله طويل، ونحن نمشي فيه كالسلحفاة، ليس المهم ان تصل، المهم ان تموت علي الطريق ""مادمنا علي هذه الأرض سنخطئ ونخاصم ونبخل احيانا، لن نكون ملائكه مهما حاولنا، وقد قال العارفون "" لم يكن ابدا من شروط السير الي الله ان تكون بحاله طهر ملائكيه، سر اليه باثقال طينك فهو يحب قدومك عليه على اي حال كنت ""فلا تحيدوا عن الطريق ابداثبتنا الله وإياكم..

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح