طليطله#
حدث في مثل هذا اليوم: 25 ماي 1085 - سقوط طليطلة في أيدي القشتاليين، وكان ذلك بداية سقوط معاقل الإسلام في الأندلس تباعًا حتى انتهى الوجود الإسلامي بسقوط غرناطة سنة 897 هـ الموافق لعام 1492م. 1846 - الأمير لويس نابليون يهرب من «قلعة هام» التي سجن فيها، وقد أصبح في ما بعد الإمبراطور نابليون الثالث. 1981 - حكام الإمارات الشيخ زايد بن سلطان والبحرين الشيخ عيسى بن سلمان والسعودية الملك خالد بن عبد العزيز وعُمان السلطان قابوس بن سعيد وقطر الشيخ خليفة بن حمد والكويت الشيخ جابر الأحمد يؤسسون بعد اجتماعهم بأبوظبي مجلس التعاون لدول الخليج العربية. 2008 - مجلس النواب اللبناني ينتخب قائد الجيش العماد ميشال سليمان رئيسًا للجمهورية اللبنانية بعد فراغ رئاسي استمر لمدة ست شهور منذ نهاية ولاية الرئيس السابق إميل لحود وذلك تنفيذًا لاتفاق الدوحة.https://play.google.com/store/apps/details?id=com.btelecom.HorairesPriereTunis
يروي التاريخ الأندلسى أن الأسبان قاموا بحصار (طليطلة) ، ومكثوا على ذلك سبع سنوات، وعندما استسلمت (طليطلة) للأسبان، سأل الأسبان أهلها:مادمتم ستستسلمون، فلماذا صبرتم كل هذه السنين على الحصار الطويل؟!!قالوا: كنا ننتظر المدد من ملوك الطوائف. فقال الأسبان: ملوك الطوائف!، كانوا معنا في حصاركم.وبعد سقوط (طليطلة) أغار الأسبان على ملوك الطوائف، فشتتوا شملهم وأسقطوا دولهم دويلة عقب الأخرى.. فما أشبه الليلة بالبارحة!
يروي تاريخ الأندلس أن الأسبان قاموا بحصار (طليطلة) ، ومكثوا على ذلك سبع سنوات ، وعندما استسلمت (طليطلة) للأسبان ، سأل الأسبان أهلها:مادمتم ستستسلمون ، فلماذا صبرتم كل هذه السنين على الحصار الطويل؟!!قالوا : كنا ننتظر المدد من ملوك الطوائف. فقال الأسبان : ملوك الطوائف !! ، كانوا معنا في حصاركم.وبعد سقوط (طليطلة) أغار الأسبان على ملوك الطوائف ، فشتتوا شملهم وأسقطوا دولهم دويلة عقب الأخرى .. فما أشبه الليلة بالبارحة ..!!
طليطلة" أول خسارات المسلمين عام 1084 م، بعد ذلك انقسمت الأندلس إلى دويلات تتحالف مع أعدائها القشتاليين في الشمال ضد بعضها، فغرقت الأندلس في مستنقع الفتنة والتشرذم والانقسام السياسي لمدة 5 قرون قبل ضياعها كليا من أيدي المسلمين بسقوط غرناطة عام 1492 م، ولكن من المهم الإشارة إلى أن الحضارة والتقدم العلمي والمدني لم تتوقف عن التقدم والازدهار حتى في ظل أكثر الأحوال السياسية #عريوه
لماذا سقطت الأندلس؟ كيف أضاع المسلمون تلك الحضارة العظيمة؟ هل حدث ذلك في يوم وليلة؟ بعد أن فتح المسلمون الأندلس عام 711 ميلادي، عاشت دولة واحدة مستقرة ومزدهرة حضاريا ومدنيا تحت حكم الإمارة الأموية منذ عهد عبد الرحمن الداخل نحو 3 قرون، لكن آخر 25 عاما منها انسلخت وحدة البيت الأموي وتشرذم وساد الاقتتال على السلطة حتى سقط الحكم الأموي نهائيا، وكانت "طليطلة" أول خسارات المسلمين عام 1084 م، بعد ذلك انقسمت الأندلس إلى دويلات تتحالف مع أعدائها القشتاليين في الشمال ضد بعضها، فغرقت الأندلس في
نسخ الرابط