على#
الرياء، والعجب، والكبر، والفخر، والخيلاء، والقنوط من رحمة الله، واليأس من روح الله، والأمن من مكر الله، والفرح والسرور بأذى المسلمين، والشماتة بمصيبتهم، ومحبة أن تشيع الفاحشة فيهم، وحسدهم على ما آتاهم الله من فضله، وتمني زوال ذلك عنهم أشد تحريما من الزنا، وشرب الخمر، وغيرهما من الكبائر الظاهرة، ولا صلاح للقلب، ولا للجسد إلا باجتنابها، والتوبة منها؛ وإلا فهو قلب فاسد.مدارج السالكين لابن القيم رحمه الله (402 / 1)
من كان يتوقع أن يتم تقسيم شاشة الجزيرة في يوم من الأيام إلى ٦ أو ٨ نوافذ لتغطية أحداث طلابية واعتصامات جامعية،وأين،في أمريكا،ولأجل ماذا،لأجل غزة والقضية الفلسطينية،العالم يرى في غزة معجزة حقيقية، وهي كذلك، معجزة صنعها ثلة من الشباب الصادقين،أصروا على أن يغرسوا أفكارهم بأجسادهم هم، ويروونها بدمائهم هم، فشاء الله أن تنبت أغصانًا وأزهارا، قبل أن يفوح عبيرها ويملأ العالم.…!". #فلسطين #فلسطين_قضية_كل_مسلم #فلسطين_قضيه_الشرفاء
لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير
": ﴿ فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ﴾الْإِعْجَابُ هُوَ السُّرُورُ بِمَا يُتَعَجَّبُ مِنْهُ، اي: لَا تَسْتَحْسِنُ مَا أَنْعَمْنَا عَلَيْهِمْ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ لِأَنَّ الْعَبْدَ إِذَا كَانَ مِنَ اللَّهِ فِي اسْتِدْرَاجٍ كَثَّرَ اللَّهُ مَالَهُ وَوَلَدَهُ.﴿ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ﴾، والسؤال: أَيْ تَعْذِيبٌ فِي الْمَالِ وَالْوَلَدِ وهم يتنعمون بها في الدنيا؟! والجواب: يُعَذِّبُهُمْ بِالتَّعَبِ فِي جَمْعِهِ، وَالْوَجَلِ فِي حِفْظِهِ وَالْكُرْهِ فِي إِنْفَاقِهِ، وَالْحَسْرَةِ عَلَى تَخْلِيفِهِ عِنْدَ مَنْ لَا يَحْمَدُهُ، ثُمَّ يُقْدِمُ عَلَى مَلِكٍ لَا يَعْذُرُهُ.
نسخ الرابط