للنجاه

كما أن الذنوب تخذّل صاحبها عند الموت،فإن العمل الصالح سبب للنجاة.*﴿كَذلِكَ حَقًّا عَلَينا نُنجِ المُؤمِنينَ﴾*🌹🌹🌹

خرست الكلمات عما جري في النصيراتحكاية تروى بل حكاياتجيش يدعمه ألغرب والولاياتوشعب ينزح طلبا للنجاةوامة في سبات كالامواتدماء واشلاء تحت البناياتوالشهداء يعدوا بالمئاتوانين الجرحى يعلو كل الأصوات دمار فاق كل التصوراتاكل هذا من اجل اربع مومساتنعلم ان للحرية اثمان باهضاتونوقن بان لنا النصر في النهايات قد وعدنا الله ووعد الله حتما اتبقلمي..

تعرف إن جزء كبير من حسابنا يوم الدين هيكون على حاجه اسمها .."العنف الصامت" الإيذاء النفسي، الغل، الشغل من تحت لتحت، الخيانة، إضمار الشر، الحقد، سوء الظن، أو اللي ممكن نوصفه إجمالاً.... ما تخفي الصدور..!المفاجأة بقي إن ما تخفي الصدور من نوايا ومشاعر ربنا هيحاسب عليه كيفما يشاء سبحانه وهو العدل، وصدقني هو شئ مش هين..تخوّف منه الصحابة لما نزلت الآية الكريمة :(إِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ)علشان كدا من أسباب النجاة يوم القيامة.. (يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ)..القلب السليم لوحده سبب كافي للنجاة..وفي حين ناس أعمالها كجبال يجعلها الله هباءاً منثوراً بسبب فساد الصدور وفساد النوايا..وفي المقابل في ناس تانية هتدخل الجنة بنقاء قلوبها والعمل الصالح. ف اللهم ارزقني وإياكم القلب السليم.

خرست الكلمات عما جري في النصيراتحكاية تروى بل حكاياتجيش يدعمه ألغرب والولاياتوشعب ينزح طلبا للنجاةوامة في سبات كالامواتدماء واشلاء تحت البناياتوالشهداء يعدوا بالمئاتوانين الجرحى يعلو كل الأصوات دمار فاق كل التصوراتاكل هذا من اجل اربع مومساتنعلم ان للحرية اثمان باهضاتونوقن بان لنا النصر في النهايات قد وعدنا الله ووعد الله حتما اتبقلمي..