نداء

#متابعة | آخر تطورات العدوان على شمال قطاع غزة: 🔻تواصل قوات الاحتلال اجتياحها مخيم جباليا لليوم السابع.🔻تجدد القصف المدفعي على المناطق الغربية لمخيم جباليا عند الساعة 9:30.🔻أصوات إطلاق نار كثيفة أطلقتها آليات الاحتلال من الساعة الرابعة فجرًا حتى السادسة صباحًا.🔻تحذيرات من أن الهدوء النسبي للغارات الليلة الماضية، ليس له علاقة بما يشاع بين المواطنين عن احتمال تراجع آليات الاحتلال. 🔻تواصل قوات الاحتلال سيطرتها النارية على مناطق شارع الهوجا حتى مستشفى اليمن، وجنوب حي القصاصيب، وتل الزعتر، ومدارس الأونروا (حمدان)، وما بعد شارع العجارمة شمالًا.🔻دمار واسع في معظم مناطق المخيم، أبرزها (مربع رياض الصالحين، بلوكات 1،2،3،4،5، وتل الزعتر، وشارعي العجارمة والهوجا). 🔻لا تزال مناطق السيطرة النارية للاحتلال تمنع الطواقم الطبية من الوصول لشهداء في الشوارع منذ أيام.🔻مدير مستشفى كمال عدوان يوجه نداء لتوفير الوقود والمستلزمات الصحية مع تزايد أعداد الإصابات جراء العملية العسكرية بمخيم جباليا.🔻يستمر تواجد آليات الاحتلال على مدخل بيت حانون وتحاصر المواطنين المتواجدين داخل البلدة.

#لا_إله_إلا_الله "فائــدة" لـماذا نقُــول "لا حَول ولا قوة إلَّا باللَّه" بعد الحيـعلتـين في الأذان (حي على الصلاة وحي على الفلاح)قال الشيخ إبن باز رحمه الله :🔸الحكمة في ذلك: أن العبد ضعيف ليس له قدرة على التحول من حال إلى حال إلا بالله، ومن ذلك ذهابه إلى الصلاة لأدائها مع الجماعة، لا حول له ولا قوة على ذلك إلا بالله، فيستشعر عجزه وضعفه، وأنه لا يقدر على إجابة هذا النداء إلا بالله وحده، فيقول عند الحيعلة: (لا حول ولا قوة إلا بالله)، وقد صح في ذلك حديث عمر رضي الله عنه ، عن النبي ﷺ الذي 📚رواه مسلم في صحيحه.📚[الموقع الرسمي للشيخ رحمه الله (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 10/ 345)]🔸• قالَ شيخُ الإسلام رحمه الله:*« العبدُ مُحتاجٌ في كُلِّ وقتٍ إلِى الإستِعانةِ باللهِ عَلى طاعتهِ وتثبيتِ قلبهِ بِـ "لا حول ولا قوة إلا بالله" »*📚 [ جامع المسائل ٨ / ٢٥٠ ]

{ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يُذكر فيها اسمُهُ وسَعى في خرابها} اكثر من 1100 مستوطن اقتحم المسجد الاقصى يأبى رؤوس الطغيان إلا أن يحرموا المسلمين من حقهم، بل وينتزعونه منهم انتزاعًا، ليهبوه للمغضوب عليهم على طبق من ذهب دون أيّما حق شرعي ! يتكالب الأنجاس-يهو؟د ومتواطئون- على مساجد الله في أقدس زمان ومكان -أشهرٌ حُرُم وأرضٌ مقدسة-!أيّ وهن هذا الذي تمكّن من أمة عمّرت مشارق الأرض ومغاربها أن ترضى بأن تُنتهك مساجد يُذكر فيها اسم الله كثيرًا وأن ترى مقدساتها تُستباح ولا ينادي مناديها : أن يا خيل الله اركبي!أو بالأحرى متى تلبي الأمة النداء؟! #الاقصى_في_خطر #مرابطات_عن_بعد