والخيـــــــــــر#
🌟قال الإمام ابن القيم - رحمه الله تبارك و تعالى - :• فإنه إذا استشعر بقلبه، أن الله أكبر من كل ما يخطر بالبال، استحيا منه، أن يشغل قلبه في الصلاة بغيره، فلا يكون موفِّيًا لمعنى الله أكبر ولا مؤدّيًا لحق هذا اللفظ، ولا أتى البيت من بابه ، بل الباب عنه مسدود.• وما أحسن ما قال أبو الفرج ابن الجوزي في بعض وعظه: " حضور القلب أول منزل من منازل الصلاة ".• والمقصود، أنه قبيحٌ بالعبد أن يقول بلسانه: الله أكبر؛ وقد امتلأ قلبه بغير الله.• َفلو قضى حق " الله أكبر " وأتى البيت من بابه ، لدخل وانصرف بأنواع التحف والخيرات، فهذا الباب الذي يدخل منه المصلي وهو التحريم.📚 بدائع الفوائد (٢ /٦٩٦ 】
القصة القديمة ذاتها عن الشاب القروي أو الشعبي البسيط اللي كل الطرق والسبل بتتقفل في وشه وبيتداس عليه وع أهله والمجتمع والناس يسلبوهم كل شيء، ولما ينتفض لنفسه من كتر القهر اللي بيتعرض له يتورط في جريمة، وتبدأ العصابات تستلقفه ورجله تغرز في الجريمة ويبقى من أكابرها، وتدريجياً يتحول هو أصلاً لنسخة من نفس الناس اللي داسوا عليه وع أهله قبل كدة، ويدوس ع ناس تانية في سكته، بس لإن الجريمة لا تفيد والخير لازم ينتصر في النهاية والشر مصيره محتوم، لازم يموت في نهاية الفيلم 🧐قصة اتعملت في مليون فيلم من أيا
القصة القديمة ذاتها عن الشاب القروي أو الشعبي البسيط اللي كل الطرق والسبل بتتقفل في وشه وبيتداس عليه وع أهله والمجتمع والناس يسلبوهم كل شيء، ولما ينتفض لنفسه من كتر القهر اللي بيتعرض له يتورط في جريمة، وتبدأ العصابات تستلقفه ورجله تغرز في الجريمة ويبقى من أكابرها، وتدريجياً يتحول هو أصلاً لنسخة من نفس الناس اللي داسوا عليه وع أهله قبل كدة، ويدوس ع ناس تانية في سكته، بس لإن الجريمة لا تفيد والخير لازم ينتصر في النهاية والشر مصيره محتوم، لازم يموت في نهاية الفيلم 🧐قصة اتعملت في مليون فيلم من أيا
نسخ الرابط