يحكى#
قصة الأنذال الثلاثة:يُحكى أن ثلاثة اندال اجتمعواقال الاول أنا أندل واحد في الدنيافقال الثاني بل أنا اندل منكفقال الثالث بل أنا اندل منكمافقالوا كل واحد يثبت ندالتهفقام الاول نحو امرأة كبيرة سن فضربها ضربا مبرحا حتى أغمي عليها ليثبت لهم ندالتهوقام الثاني ورشها بالماء حتى صحيت وضربها ضربا أشد من الأول ليثبت أنه اندل منهأما الثالث فقال أنا اندل منكما قالوا كيف ولم تضربها قال لأن التي تضربوها هي أمي ولم يتحرك لي ضمير من أجلها*الحكمــــه* الندل الاول هي اسرائيل الندل الثاني هي أمريكاأما الندل الثالث فهم العرب والمسلمين الذين لا يحركون ساكن تجاه غزة التي تباد ولا حول ولاقوة الابالله #قــــصـــه_وعـــبــره
في قرية صغيرة في فلسطين، كان هناك شجرة زيتون عتيقة تقف شامخة على تلة مطلة على البحر. كانت الشجرة تحمل في أغصانها ذكريات الأجيال التي تحتضنها الأرض الطيبة. يُحكى أن هذه الشجرة كانت شاهدة على قصص الحب والأمل والمقاومة.ذات يوم، اجتمع الأطفال تحت ظلالها، يستمعون إلى الجد كمال وهو يروي لهم حكايات الأبطال الذين دافعوا عن القرية. كان يحكي لهم عن الجدة فاطمة التي كانت تعد الخبز للمقاتلين وتخبئ الرسائل بين طياته. وعن العم أبو يوسف الذي كان يعزف على العود ألحان الحرية والعودة.كانت الشجرة تستمع وتتمايل
ابخل رجل على الإطلاق!!!!!يحكى أن أحدهم نزل ضيفاً على صديق له من البخلاء وما أن وصل الضيف حتى نادى البخيل ابنه وقال له: يا ولد عندنا ضيف عزيز على قلبي فاذهب واشترى لنا نصف كيلو لحم من أحسن لحم. ذهب الولد وبعد مدة عاد ولم يشترى شيئاً. فسأله أبوه: أين اللحم؟ فقال الولد: ذهبت إلى الجزار وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من لحم.فقال الجزار: سأعطيك لحماً كأنه الزبد. قلت لنفسي : إذا كان كذلك فلماذا لا أشتري الزبد بدل اللحم. فذهبت إلى البقال وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من الزبد. فقال: أعطيك زبداً كأنه العسل. فقلت: إذا كان الأمر كذلك فالأفضل أن أشتري عسلاً فذهبت إلى بائع العسل وقلت: أعطنا أحسن ما عندك من العسل. فقال الرجل: أعطيك «عسلاً» كأنه الماء الصافي فقلت لنفسي: إذا كان الأمر كذلك، فعندنا ماء صافٍ في البيت. وهكذا عدت دون أن أشتري شيئاً. قال الأب: يالك من صبي شاطر. ولكن فاتك شيء. لقد استهلكت حذاءك بالجري من دكانٍ إلى دكان. فأجاب الابن : لا يا أبي.. لقد لبست حذاء الضيف!
نسخ الرابط