▪️قال الشيخ الدكتور محمد بن سعيد رسلان -حفظه الله تعالى-:فَاللهُ خَلَقَنَا لِتَوْحِيدِهِ، لِعِبَادَتِهِ وقَصْدِ وَجْهِهِ الْكَرِيمِ بِتِلْكَ الْعِبَادَةِ، فَعَلَى الْإِنْسَانِ أَنْ يَجْتَهِدَ فِي تَحْصِيلِ هَذَا الْمَقْصِدِ الَّذِي لِأَجْلِهِ خَلَقَهُ اللهُ تبارك وتعالى. وَإِذَا كَانَ لَا يَدْرِي كَيْفَ يَصِلُ إِلَى مَقْصِدِهِ، فَكَيْفَ يَصِلُ إِلَيْهِ؟!إِذَا كَانَ لَا يَدْرِي مَقْصِدَهُ أَصْلًا، فَهُوَ لَا يَدْرِي لِأَجْلِ مَاذَا خُلِقَ، وَلَا لِأَجْلِ مَاذَا يَعِيشُ، وَلَا إِلَى أَيْنَ يَنْتَهِي.📚شرح مقدمة ابن أبي زيد القيرواني.🎙الدرس الثاني.

منذ 23 ساعة

🌟قال ابن الجوزي - رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :• وكم من متعبد يبالغ في كثرة الصلاة والصوم، ولا يعاني صلاح القلب، وقد يكون عنده الكبر والرياء والنفاق والجهل بالعلم ولا يحس بذلك! وقد يكون تطلعه إلى تقبيل يده وإجابة دعائه، وهذه آفات لا دواء لها إلا الرياضة بالعلم؛ ليقع التهذيب بإصلاح دائه، وإنما تنفع العبادة وتظهر آثارها وتبين لذاتها مع إصلاح أمراض القلب.  📚التبصرة  (٢٠٨/٢) 】

🌟قال ابن الجوزي - رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :• وكم من متعبد يبالغ في كثرة الصلاة والصوم، ولا يعاني صلاح القلب، وقد يكون عنده الكبر والرياء والنفاق والجهل بالعلم ولا يحس بذلك! وقد يكون تطلعه إلى تقبيل يده وإجابة دعائه، وهذه آفات لا دواء لها إلا الرياضة بالعلم؛ ليقع التهذيب بإصلاح دائه، وإنما تنفع العبادة وتظهر آثارها وتبين لذاتها مع إصلاح أمراض القلب.  📚التبصرة  (٢٠٨/٢) 】

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح