اعتابي#
من طيبتي ماقدرت نخسر حد واللي غلط فيا الله حسيبه وكل من جرحني أنعامله بالود نعاتب ولكن في أعتابي طيبة فيا أعيوب أكبار ماتنعد وعندي مزايا رائعة وعجيبة مجنونة في طبعي جنون بجد جنون مختلف ع الغير ف أساليبه واحساسي هلبا فوق فوق الحد وبالشعر نكتب ف الأحساس كتيبه نزعل ولكن للرضا بنرد
أخلـعْ غـرورَكَ إنْ وَطِـئْتَ تُـرابيوانثرْ عطورَكَ في سطــورِ كتابي..فأنت الأميرةُ فوقَ عرشِ قصائديفاتْلُو صـلاةَ الحـبِّ في محـرابي !شيماء خَلَّــــدَها جبران بشِـــعْـرِهِأنشـــــودةٌ بقصــــائدِ الســـــيّابِ..إني لمحتُ على النجـومِ مواكـبًاللفرحِ تشـرقُ , حـينَ تطـرقُ بابي..!وقوافــًلا من شيماء تقتــــفي ,أحلامَـــنا نامـــت على أعتــــابي ..بينـي وبينك ألفُ نجـمٍ لـم يـزلْيطــوي بحارَ الشــوقِ للأحــبابِ..عيـناكَ نخـلٌ ظامِـئٌ من نينــوَىيُروَى على شـوقٍ بدمعِ سحـ
أرفض أن تشكلني صنائع الأذى؛ لذا لا أقف عند القرب الزائف، وأصمّ سمعي عن الكلمة المواربة، وأصبّ الحدّ الأدنى من الانفعال، وأدفن داخلي شهيّة الرد، وأغلق عوالمي في وجه تراشق السوء والنقاش الأبتر، وأثق أن النقيصة وإن وقفت على أعتابي فلن تعنيني بقدر ما تمسّ قلب صاحبها
"حين كنت في الربع الأول من عمري، كان الربع الرابع بعيداً عني لدرجة أنني لم أتمكن من تخيّل كيف يمكن أن يكون حين أبلغه، لكن ها هو الربع الرابع قد أقتحم بابي وتجاوز أعتابي وسلبني شبابي، أصدقائي متقاعدون وأصبحوا شيباً، يتحركون ببطء، ويسمعون بعسر، ويفهمون بمشقة. بعضهم في حال أفضل مني، وبعضهم أسوأ، لكني أرى التغيّر الجسيم في أحوالهم ليسوا مثل الأشخاص الذين أتذكرهم والذين كانوا صغاراً ونابضين بالحيوية .. "
نسخ الرابط