الجرذان#
و نحن اليوم ننعم بشتى أنواع المأكولات كما و نوعا. يجب ان لا ننسى معاناة أجدادنا من شح في المشرب و المأكل. و عاشوا ما عرف ب : #عام_البو.. من جوائح الجزائر عام البونوقائع سنة من المجاعة والبؤس والموت.عام البون أو عام الشر هي فترة عصيبة من تاريخ الجزائر امتدت من سنة 1944 إلى ما بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية،ففرضت فرنسا نظاما استهلاكيا جديدا عرف بالتموين بالبون، وكان الجزائريون يقتنون المواد الاستهلاكية بتقديم أوراق “البون”. وأصل التسمية من الكلمة الفرنسية bon أو وصل خاص. وكان الجزائريون آنذاك ينطقونه “البو”. وقد عرف هذا البون بلونه الأخضر، كان يمنح لكل رب عائلة يقدمه كل أسبوع للحصول على مؤونة أو ما كان يسمى بالعامية “رافيطايمون”… وكان هذا البون اللعين يتكون من سكر وزيت وشاي وقهوة وبعض الألبسة.لم تكن هذه المؤونة الشحيحة كافية لسد أفواه الملايين من الناس السابغة الجائعة، فاضطر الكثيرون إلى أكل الأعشاب وجذور النباتات البرية مثل القرنينة والترفاس والعرعار والترقودة وقرين جدي والتالمة وكل الطرائد البرية حتى الجرذان حسب شهادات البعض…
شمس الحداثة ونور إشعاعها الساطعوسـرعـه النـقـــل والتشييد والعمرانسلاح مسنون بـيــــن الســوء والرائعإحــــذر تخوضه بلا تفكير او حسبانكن فيه ك النحل مـا ياكل سوا النافعوإيـــاك إيـــاك تصبح فيه ك الجرذانبقلـ✍ـم #وسيم_الصوفي
#كاريكاتير || صحيفة فرنسية تواجه موجة غضب بسبب "كاريكاتير" عن #غزة في التفاصيل، فقد رسمت الفرنسية كورين راي المعروفة بـ"كوكو" كاريكاتيرًا يظهر عائلة في غزة مكونة من ثلاثة أفراد، أب وأم وطفل، بين الدمار والأنقاض والجثث، وعنونته بـ"رمضان في غزة" و"بداية شهر صيام".وتدور فكرة الرسمة حول العائلة الجائعة، إذ يقوم الأب النحيل بمطاردة الجرذان، فيما تقول له زوجته: "ليس قبل غروب الشمس".بدورها، حاولت الرسامة "كوكو" تبرير الرسالة المقصودة من رسمتها الكاريكاتيرية بعدما تلقت آلاف الردود المستنكرة.
الصقر الجريح( قصة قصيرة جدا )كان حزينا ذلك الصقر الجريح الواقف كالتمثال على صخرة في قمة الجبل …كان حزينا وهو يتظاهر بالقوة .. مخفيا خوفه من السقوط بين لحظة واخرى ليكون فريسة للجرذان التي كانت تراقبه وهي مختبئة في جحورها هناك في اسفل القاع …بقلم : منذر ابو حلتم #فلسطين #الأدب #باز_يجمعنا
نسخ الرابط