منذ 4 أيام

الجهل الديني يدمر الامه تدميرا ذاتيا من الداخل وان استمر ذلك فلن تكون قائمه لهذه الامههذا لم ياتي من فراغ انما هو مشروع بدا به منذ مئات السنين منذ ظهور المذهب الشيعي وشق صفوف المسلمين مرورا بالانقسامات وظهور الفرق مثل الصوفيه وسواها كالسلفيه وصولا الى ظهور القاديانيه او الجماعه الاحمديه واضف الى ذلك ظهور الطائف الدرزيه ثم جاء الاستعمار الحديث واكمل مسيره هذا المشروع بوضع سياسات تعليميه والزام الانظمه الحاكمه الحديثه بتطبيقها واضف الى ذلك الحداثه والتطور والتكنولوجيا بدايه من جهاز الراديو والسينما والتلفزيون مرورا بالبرامج الترفيهيه وبرامج سوبر ستار وستار اكاديمي ومسابقات الطبخ وما الى ذلك كل ما تحدثت به هو باتجاه واحد اشغال الناس عن عقيدتهم وعن حريتهمفاذا شغل الناس عن العقيده ضاعت القيم والاخلاق والسمات العامه لهذا المجتمع اي الموروث الديني والاجتماعي من تقاليد واعرافاضف الى ذلك ان الثقافه المطروحه حاليا في الكتب او اغلبها وفي وسائل الاعلام ثقافات لا تمد للدين للدين او العرف او الاخلاقاذا فالمحصله النهائيه هي ان نرى اشخاصا جهله.إنتهى

منذ 4 أيام

الجهل الديني يدمر الامه تدميرا ذاتيا من الداخل وان استمر ذلك فلن تكون قائمه لهذه الامههذا لم ياتي من فراغ انما هو مشروع بدا به منذ مئات السنين منذ ظهور المذهب الشيعي وشق صفوف المسلمين مرورا بالانقسامات وظهور الفرق مثل الصوفيه وسواها كالسلفيه وصولا الى ظهور القاديانيه او الجماعه الاحمديه واضف الى ذلك ظهور الطائف الدرزيه ثم جاء الاستعمار الحديث واكمل مسيره هذا المشروع بوضع سياسات تعليميه والزام الانظمه الحاكمه الحديثه بتطبيقها واضف الى ذلك الحداثه والتطور والتكنولوجيا بدايه من جهاز الراديو والسينما والتلفزيون مرورا بالبرامج الترفيهيه وبرامج سوبر ستار وستار اكاديمي ومسابقات الطبخ وما الى ذلك كل ما تحدثت به هو باتجاه واحد اشغال الناس عن عقيدتهم وعن حريتهمفاذا شغل الناس عن العقيده ضاعت القيم والاخلاق والسمات العامه لهذا المجتمع اي الموروث الديني والاجتماعي من تقاليد واعرافاضف الى ذلك ان الثقافه المطروحه حاليا في الكتب او اغلبها وفي وسائل الاعلام ثقافات لا تمد للدين للدين او العرف او الاخلاقاذا فالمحصله النهائيه هي ان نرى اشخاصا جهله.إنتهى

منذ 5 أيام

#انا_وقهوتي كلنا نسمع عن الأمن الغذائي، الأمن الطاقوي، الأمن القانوني وحتى الأمن السيبراني، ولكننا لا نسمع كثيرا عن الأمن الفكري الذي يفرض الموازنة بين حرية التعبير والتفكير دون قيود أو تهديدات، وبنفس الوقت حماية الفرد من التطرف الفكري والتأثير السلبي للمعلومات الخاطئة، وتعزيز قيم الاحترام والتعايش في المجتمع . يعد الأمن الفكري جزءا من رهان الحداثة في أي مجتمع ولا يكون إلا بتوفير بيئة تعليمية تشجع الطلاب على التفكير النقدي والحوار المثمر وتعزز قدراتهم على اتخاذ القرارات بحرية ووعي. بالاعتماد على تعزيز الأمن الفكري للطلاب، يمكن تشجيعهم على الاستقلالية الفكرية والابداع وتطوير مهاراتهم العقلية، مما يساهم في تأهيلهم لمواجهة تحديات المجتمع مستقبلا بطريقة إيجابية ويمكنهم من التعبير عن أفكارهم بحرية دون خوف من الانتقاد أو الإذلال أو الاضطهاد والتمييز. #اشرقت

Bazz Logo Download

مستخدمي باز الأوفياء، نودعكم بتاريخ 30 حزيران 2024

رسالتكم الأخيرة من إدارة باز والمزيد من المعلومات

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح