باميه#
أحلى طاجن باميه ده ولا أيه 🥰🥰 طعم وروايح زمان ندخل على المقادير 💪💪لحمه مستويه باميه ثوم مفروم بصل مقطع عصير طماطم الطريقه يا حلوين 😻😻طاسه على النار بها معلقتين كبار سمنه بلدى او زيت ونوضع فيها الحمه ونشوحها ونضيف الثوم والبصل مع التقليب ثم نضيف الباميه ونضيف عصير الطماطم ثم التوابل ملح فلفل اسود بابريكا ومعلقة صغيره سكر علشان طعم الصلصه ونضيف لها شويه من شوربة الحمه وكمان فلفل اخضر نسيبهم يتسبكو ثم يوضع فى طاجن وعلى الفرن ياخد وش......وبالهنا والشفا 🌹 ♥️ كمون ومعلقة صغيره س
طاجن البامية بالموزة الضانى.===================المقاديرنص كيلو بامية2 كوب عصير طماطمملعقة كبيرة صلصةبصلة مفرومة2 فلفل اخضر5 فص ثوم مفرومرشة جوزة الطيبرشة قرفة مطحونةملحفلفل اسودموزة ضانى او موة بقرى او بتلو حسب الرغبةالطريقةيتم تسخين الإناء ونضع فيه مكعب زبدة وقليل من الزيت، ثم نضع البصلة ونشوحها وتضيف إليها الفلفل الاخضر مقطع حلقات صغيرة.بعدها نضيف الثوم المفروم ونشوح ونضع الموزة الضانى ونشوحها معهم، ثم يتم إضافة القليل من الملح والفلفل الأسود وجوزة الطيب والقرفة ونقلب جيدا إلى
بين كلام الناس وبين افعالهم هتلاقى شويه باميه من امبارح سخنها وكُل 🙃
#ذكرياتي في طفولتي المبكرة لم تكن الكهرباء قد دخلت قريتنا، و في رمضان كنا نصعد على أسطح المنازل التي كانت غالبا نن دور واحد ننتظر آذان المغرب.و كانت هناك مئذنتان للمسجدين الرئيسين في القرية و كانتا أثريتين من العهد المملوكي أو العثماني و للأسف تم إزالتهما و بناء مئذنين خرسانيتين أقل جمالا و روعة.المهم كنا ننتظر أذان المغرب ،و عند رؤية المؤذن قد صعد للمئذنة كنا نفرح و نتصايح الفاضلي طلع و الجامع الكبير طلع و هما المسجدان الرئيسين، و معنى طلوع المؤذن أنه يوشك على الأذان.و بمجرد الأذان نصيح بأعلى صوت المغرب أذن و ننزل بسرعة لنخبر الكبار بالأذان ليفطروا.و كنا نتحلق حول الطبلية و غالبا لم يكن هناك يوم إلا و على الطبلية معنا ضيوف.الغريب أن الإفطار كان بسيطا عبارة عن فول و بامية و بصارة و مسقعة و غير ذلك، أما الطبيخ فكان في السحور و غالبا كان السحور برام أرز يتم عمله في الفرن البلدي نهارا، ثم يتم وضعه في قفة من خوص النخيل محاطا بقش الأرز فيظل ساخنا حتى السحور.الآن تغير الوضع و أصبح السحور خفيفا و الطبيخ على الإفطار. #عبدالله_النجار
#ذكرياتي في طفولتي المبكرة لم تكن الكهرباء قد دخلت قريتنا، و في رمضان كنا نصعد على أسطح المنازل التي كانت غالبا نن دور واحد ننتظر آذان المغرب.و كانت هناك مئذنتان للمسجدين الرئيسين في القرية و كانتا أثريتين من العهد المملوكي أو العثماني و للأسف تم إزالتهما و بناء مئذنين خرسانيتين أقل جمالا و روعة.المهم كنا ننتظر أذان المغرب ،و عند رؤية المؤذن قد صعد للمئذنة كنا نفرح و نتصايح الفاضلي طلع و الجامع الكبير طلع و هما المسجدان الرئيسين، و معنى طلوع المؤذن أنه يوشك على الأذان.و بمجرد الأذان نصيح بأعلى صوت المغرب أذن و ننزل بسرعة لنخبر الكبار بالأذان ليفطروا.و كنا نتحلق حول الطبلية و غالبا لم يكن هناك يوم إلا و على الطبلية معنا ضيوف.الغريب أن الإفطار كان بسيطا عبارة عن فول و بامية و بصارة و مسقعة و غير ذلك، أما الطبيخ فكان في السحور و غالبا كان السحور برام أرز يتم عمله في الفرن البلدي نهارا، ثم يتم وضعه في قفة من خوص النخيل محاطا بقش الأرز فيظل ساخنا حتى السحور.الآن تغير الوضع و أصبح السحور خفيفا و الطبيخ على الإفطار. #عبدالله_النجار
نسخ الرابط