منذ 4 شهور

ألوان المكياج المناسبة للبشرة البيضاءتوجد عدّة ألوان مكياج تُناسب البشرة البيضاء، منها:[١]ألوان أحمر الشفاه:اللون الوردي الناعم.اللون المشمشي.اللون الأحمر.اللون الكرميدي الفاتح.اللون الأحمر الداكن.اللون التوتي.ألوان ظلال العيون:الألوان الرمادية.الألوان الترابية.الألوان الوردية.اللون الأسود.ألوان أحمر الخدود:الألوان الوردية.اللون المشمشي.اللون الوردي المحمر.ألوان الملابس المناسبة للبشرة البيضاءتوجد العديد من الألوان المناسبة التي تتلاءم مع أصحاب البشرة البيضاء، مثل:[٢]الألوان الترابية.الألوان الترابية المائلة للوردي.اللون الأخضر خصوصًا درجاته الداكنة.اللون الرمادي خصوصًا درجاته الداكن.اللون الأزرق الغامق.اللون الأحمر الداكن.اللون التوتي.اللون الوردي الدكن.اللون البنفسجي الغامق.ألوان الملابس غير المناسبة للبشرة البيضاءتوجد عدة ألوان ملابس لا تتناسب مع البشرة البيضاء، منها ما يأتي:[٢][٣]اللون الأبيض.اللون البيج.اللون الرمادي الفاتح.الدرجات الفاتحة من كل لون.الألوان النيون.اللون الأسود.اللون الأصفر.اللون البنفسجي الفاتح. #بشرة_بيضاء

منذ سنتان

عضو مجلس نقابة #الصحفيين الأردنيين خالد القضاة لـ “ #البوصلة”: – المبادئ التي ينادي بها الغرب ديكورية لخدمة أهداف سياسية.– كثير من الإعلام الغربي يتلاعب بالمصطلحات وصرنا ضحايا لـ “ #التنميط” الذي يمارسه ضدنا.– #الإعلام العربي يتبنّى قشور الإعلام الغربي ونسينا قضايانا الأساسية.– لا توجد على الإطلاق وسيلة إعلام #محايدة والإعلام الغربي تحول لـ “ #إعلام_دولة” يدافع عن نفسه.وأكد عضو مجلس نقابة الصحفيين الأردنيين خالد القضاة في تصريحاته لـ “البوصلة” على أنّ العرب والمسلمين طالما كانوا ضحايا للتلاعب بالمصطلحات والمحتوى والتنميط خلال الحروب، معبرًا في الوقت ذاته عن أسفه الشديد للعجز في القدرة على تقديم رواية حقيقية عربية تتبنّى قضايانا وتدفع بالقوة ذاتها التي تنتجها الماكينة الإعلامية الغربية حتى في تناول قضايانا.وتابع حديثه بالقول: للأسف تابعنا بعض المقابلات التي تحدث فيها مراسلو وكالات الأنباء عن أطفال ب #عيون_زرقاء و #بشرة_بيضاء وأنهم ليسوا أطفالاً من سوريا وأفغانستان، منوهًا إلى أن المبادئ التي كان ينادي بها الغرب طول الفترات الماضية ديكورية، ويستغلها لنواحي سياسية لخدمة أغراضه.وأشار إلى عددٍ من مظاهر التضليل الإعلامي الغربي، فتم نشر صورة عهد التميمي الفلسطينية على أنها فتاة أوكرانية وتقاوم #الجنود_الروس، وتم وصف الأوكرانيين الذين يواجهون الدبابات الروسية بأنّهم أبطال، فيما الإعلام ذاته كان يصف مقاولة الفلسطيني لدولة الاحتلال المعتدية ويقف بوجه دباباتهم بأنه إرهابي.وانتقد القضاة ما تسرب لإعلامنا من مصطلحات وصفها بـالـ “معربة”، موضحًا أننا في إعلامنا اليوم استبدلنا #الاحتلال بـ “ #النزاع”، واستبدلنا الاسرى بـ”السجناء”، وتم استبدال الأرض المحتلة ومنطقة الوطن العربي بـ “الشرق الأوسط”، وأصبحنا نكرر هذه المصطلحات التي كانت في طيّها مصطلحات سياسية تسعى إلى محو قضايانا من ذهن المجتمع العربي، وتم تبنيّها من قبل وسائل الإعلام المحلية.وتابع حديثه بالقول: في تناولنا للقضية الفلسطينية والتي طفت على السطح بالمقارنة، فنحن لا نسعى لتحسين شروط الاحتلال بل نسعى لإزالة الاحتلال، فلا نطلب بزيادة الخدمات والرعاية الصحية للمعتقلين، فنحن نريد زوال الاحتلال حتى ينال هؤلاء المعتقلين والأسرى حريتهم.واستدرك القضاة: “أصبحنا نتبنّى قشور الإعلام الغربي وننسى قضيتنا الأساسية، فتم إشغالنا بالتفاصيل حتى نسينا قضيتنا المركزية”.وأشار إلى أنه في قضية الحرب الروسية الأوكرانية، ذهب الإعلاميون الغربيون لأصل القضية وسموا المصطلحات بأسمائها فتحدثوا عن الاعتداء الروسي والاحتلال الروسي ونسبوا المقاومة للأوكرانيين ووصفوها بالمقاومة المشروعة التي تستحق الدعم، وركزوا على حقوق اللاجئين والدفاع عنهم ودعمهم.العقل الذي يدير المشهد الإعلامي العربي عاجزوانتقد القضاة ما أسماه “العقل الذي يدير المشهد الإعلامي العربي، مؤكدًا أن هذا العقل الذي يدير المشهد للأسف لم يكن بمستوى قضايانا العربية، والقيادات الإعلامية العربية انساقت وراء قصص تجميل صورة الاحتلال، ووراء مؤتمرات وندوات ودورات تدريبية، كانت في باطنها تمحو القضية الأساسية وتشغلنا بالقشورة وتشغلنا بذلك حتى امتدت تلك المصطلحات إلى وسائلنا الإعلامية وأصبحنا نتبنّاها وننشرها بلا علمٍ منا وننقلها من جيلٍ إلى جيل.“وهنا مكمن الخطورة لأن الجيل الحالي الذي هو يقود شبكات التواصل الاجتماعي لم يعايش تلك القضايا، ولم يعش #النكبة الأولى أو الثانية، وهم يرسخ في أذهانهم ما يردده الإعلام لم يعيشوا تلك القضايا ويرسخ في أذهانهم اليوم ما يردده الإعلام عن تلك القضايا”، على حد تعبيره.وتابع حديثه: تحولت #القضية_الفلسطينة مثلاً إلى قضية نزاع على الأرض بدلاً من قضية احتلال، وتحولت قصة المقاومة إلى “إرهاب”، وهي مقاومة مشروعة، كما هي مشروعة في أوكرانيا، وأصبحنا ننساق وراء العناوين البراقة الغربية وننسى أنها تحمل في طياتها قتلاً لقضايانا الأساسية.الخدعة الكبيرة.. وحياد الإعلام الغربيووصف القضاة ما يسمّى بحياد الإعلام الغربي وموضوعيته بـ “الخدعة الكبيرة” التي نعيشها، مشددًا على أنه: ليس هناك وسيلة إعلامية محايدة، فهناك سياسة تحريرية تضعها

Bazz Logo Download

مستخدمي باز الأوفياء، نودعكم بتاريخ 30 حزيران 2024

رسالتكم الأخيرة من إدارة باز والمزيد من المعلومات

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح