منذ 7 شهور
منذ 9 شهور
منذ سنة
منذ 4 سنوات

نسخت لكم قصة واحدة فقط وبعض الردود التي تفيدكم ..........لاتحرموني دعواتكم لي بظهر الغيب لانها مستجابة باذن الله....والأن أترككم مع القصة كما ذكرتها صاحبتها......قبل شهرين من الآن كنت أعاني كثيرا من سوء معاملة زوجي لي، ومن إهماله، وعدم إحترامه لمشاعريحتى أني أصبحت مع الأيام، أبحث عن وسيلة أنهي فيها هذا الزواج،كنت أسمع عن الدورات التي تساعد المرأة على إنها تحسن علاقتها بزوجها وتعالج مشاكلهابس بصراحة ماخليت دورة إلا وحضرتها، حتى مللت لأن كل الدورات مجرد كلام، ............. بصراحة مالها فايدةفقررت أن لا أحضر أي دورة بعد ذلك !!.لكن قبل شهرين حدثت المعجزة !!!لقد أصرت إحدى صديقاتي المقربات على أخذي معها إلى دورة رهيبةبصراحة غيرت حياتيوجعلت زوجي المتوحش يصبح حملا وديعا.وجعلتني أعيش حياتي كأمرأة سعيدة ومفرفشة طول الوقتولم أكتفي بالدورة بل إني سجلت في برنامج الإستشارات الخاص بالحياة الزوجية التي تقدمه المدربةولم أندم سوى على اليوم الذي فات قبل هذه الدرة..........!!بصراحة كانت معلومات قيمة، وأسرار حقيقية، وحلول واقعيةاسم الدورة: سبعة أسرار سحرية لسعادة زوجية أبديةوبإذن الله سوف أسرد لكم الأسرار سرا سراالمقدمةعلى لسان المدربةأنه من خلال الإستشارات التي تأتيها يومياتسرد لنا قصة جميلة عن فتاة متزوجة، وهي إحدى مراجعاتها طبعا دون أن تذكر الأسم، تقول :جاءتني إحدى الفتياة المتزوجات حديثا بعينين دامعتين،وجلست تسرد علي حكاية لقائها بزوجها والحب الجميل الذيربطها به في بداية الزواج، وحدثتني عن الجنة الرائعة التيأخذها إليها بحبه واهتمامه،وتقول الفتاة: لم يترك لي الوقت لأفكر في أي شيء سواه،أصبح هو محور ذاتي وكل حياتي،وأصبحت أفعل كل ما اضنه سيسعده،وأفكر طوال اليوم ماذا سأطبخ له،ماذا سأقدم له هدية، ماذا سأرتدي له،×.×.×وبعد مدة قصيرة جدا أصبح الزوج متململا،ومتضايقا ومنتقدا لكل شيء تقوم به،وببدأ يهملها ويطفش منها وكأنه اصبح شخص ثانيتغير تماما وصار مايطيق يقعد معاها مع إنها كانت تسويكل شي ممكن يجذبه.......؟؟×.×.×وطبعا الفتاة على طول بدت اتفكر إن زوجها معمول له عمل،وماخلت مكان إلا وراحت تفتش فيه عن علاج،خسرت فلوسها وضيعت وقتها على المشعوذين ومافادها شي.لحد مازارت هذه الإستشارية اللتي عالجت مشكلتها،×.×.×كيف عالجتها..............؟؟؟؟×.×.×هذا هو السر الأول من الأسرار السبعة×.×.×استــــــــعيدي ذاتـــــــتك×.×.×في الحكاية التي ذكرتها لنا المدربة في بداية الدورة عن الفتاة التي أهملها زوجها بعد فترة قصيرة من الزواجتقول الدكتورة ناعمة الهاشمي:1- أن الفتاة بعد الزواج قامت بالتدريج بالتخلص من أهم مايميز شخصيتها وهذا مايحدث مع معظم النساء بعد الزواج....تقول: تتخلى المراة بعد الزواج عن هواياتها، وأحيانا صديقاتها، وعن دراستها ربما، أو وضيفتها، وقد تقضي هذه الأشياء على شخصيتها فتبدوا للرجل أمراة بلاشخصية ولا هوية فيمل منها.عودي ياأختي كما كنت وأجمل فالمرأة الخاوية من الداخل لا تجذب الزوج، والمرأة التي لا تحمل شخصية مميزة لا تلفت الإنتباه.يملها الزوج مع الأيام ويبدا في النظر إلى غيرها من الفتيات المعتزات بشخصياتهن ومعظمهن عوازب.2- يصاب الرجل بعد الزواج بحالة من الرغبة في البعد عن شريكة حياته بشكل طبيعي، وتسمى هذه الحالة دورة حياة الرجل، فيبدأ في الإبتعاد عنها والعودة إلى أصدقائه وحياته، وهنا تقف المرأة التي لا تعلم ماذا يحدث ولماذا يبتعد تقف حائرة وتبدأ في ملاحقته بالأسئلة ماذا حدث؟؟ هل قصرت في شيء؟؟ وهنا تتحطم نفسيا أكثر لأنه لا يقدم أسباب... وتصبح العلاقة شائكة.3- تتصبح المرأة مكتأبة وتهمل نفسها أكثر وتعاني من الإحباط والوساوس، وهذه المراة لا تثير الرجل بل تبعده عنها فيهرب نحو الخارج أكثر.الحل:::تقول الدكتورة:×.×.×اعقدي هدنة مع نفسك وأجعليها أهم شخص لديك،×.×.×أحبيها كثيراوهنا سألتنا سؤال غريب قالت:إذا كنتي عاجزة عن حب نفسك،وغير مقتنعة بها كيف ستقنعين زوجك أن يحبها...؟؟أعجبني هذا السؤال كثيرابصراحة جعلني أفكر كثيرا في نفسي...ولكن السؤال هو كيف أحب نفسي... أليس هذا أنانية .......فقالت:لا لقد تلقيت هذا السؤال من الكثير من العميلات والمتدربات،من الخطأ ان نعتقد أن حب الذات أنانيةلأن الأناني لا يحب نفسه أبدالكن كيف أحب نفسي...........وماعلاقة حب النفس بالسعادة الزوجية........؟؟؟؟×.×.×المعلومات القادمه رائعه.×.×.×نعود للسر الأول:استعيدي ذاتكالرجل يمر بمرحلة يحب فيها العودة لذاته وحياته السابقةوالمراة التي تلحق به في هذه الحالة هي الخاسرة،لأنه لا يعود لها.×.×.×المرأة التي تعطيه الفرصة ليبتعد قليلا،وفي ذات الوقت تقوم هي باماذكرتبلابتعاد عنه عاطفيا من خلال شغل نفسها بنفسها وحياتها هي التي تجذبه منلإبتعاد عنه عاطفيا من خلال شغل نفسها بنفسهاوحياتها هي التي تجذبه من جديد للعودة إليها.×.×.×لكن المشكلة كما تقول الدكتورة:أن المرأة دائما تفعل العكسوتلاحقه بالمكالمات الهاتفية وتبحث عنه وتسأله عن سبب انزعاجهوتطلب منه أن يتحدث وهو لا يريد وهذا هو الخطا..........لأنه لا يريد سوى امراة معتزة بذاتها تنفق جل وقتها في هذه المرحلة على نفسها.وتذكر الدكتورة:أن النساء العربيات عامة يعانين من مشكلة معقدة وهي عدم فهم الذات،وعدم القدرة على السعادة بمحبة الذاتوهنا سألتنا............. لماذا ننتظر السعادة من حب الآخرين لنا..........عليك أن تنظري لنفسك بحب......... أنظرن إلى ذواتكن،،،،،،، متى آخر مرة تحدثتن إلى أنفسكن........؟؟هل لديكن خطط شخصية للتطوير، هل لديكن مشاعر قوية وجميلة تجاه انفسكن........؟؟إن المرأة التي تحب نفسها تعتز بها وتهتم بها، لذلك تبدوا مرحة طوال الوقت وسعيدة ومبتهجة مهما حدث، لكن المراة التي لا تعطي نفسها حقها يبدوا عليها الإهمال والتعاسة.×.×.×وتؤكد الدكتورة:ان الرجل بالفطرة يميل للمرأة المبتهجة السعيدةلذلك يبحث عن عشيقة،لأنها طوال يومها تتسوق أو تسبح أو تستجم،يعني عايشة حياتها طول بعرض،وآخر الوقت هي سعيدة بنفسها.على فكرة الدكتورة تقول أن 70% من الرجال يتزوجون من عشيقاتهم.×.×.×كان هذا السؤال الذي وجهته كل العميلات والمتدربات للدكتورة،فقالت ( ليس من السهل استعادة الذات إذ أن الأمر يتطلب الوقت والتدريب))،وقد تلقيت تدريبا جميلا منها، لقد طلبت مني شراء دفتر جميل،ثم تدوين بعض المعلومات، ثم وضعت لي جدول،وأخضعتني لبعض الدراسات للشخصية،ومعها اكتشفت ماذا يناسبني،أخواتي بقيت لسنوات تائهة لا أعرف ماذا أريد وأشعر أني بلا معنى،حتى أني خسرت وضيفتي وكدت أخسر زوجي ولكن والفضل لله ها أنا قد أستعدت نفسي، وأتمنى ان تستعدن أنتن أيضا ذواتكنعلى فكرة هي من نصحتني بتنويع أنشطتي،وشجعتني على الإشتراك في المنتديات لأختبرقدرتي على الكتابة،وها أنتم تعيدون لي الثقة في نفسي .......... جزاكم الله خيرا.طلبت مني أن أنتزع مشاعري التي التصقت بزوجي لسنوات، وقالت لي:لايمكنه تحمل كل هذا الحب،يكفيه بعضه، ودعي البعض الآخر لنفسك،وزعي حبك بالتساوي وأجعلي جله لنفسك، .........×.×.×فالدراسات النفسية للرجل تثبتكما تقول أن لا قدرة لديه على تحمل ضغط مشاعر المرأة لذلك عليهاأن تهتم بنفسها وأبنائها ولا تحمله مسؤولة مشاعرها.×.×.×العناية بالنفستقول الدكتورة ناعمة الهاشمي:أن العناية بالنفس علم خاص يدرس في الدول الغربية كمادة متخصصة،وهنا في مجتمعاتنا لا يتعدى الإهتمام بالنفس حمام السباحة أو صالون التجميل.وقد ذكرت قصة غريبة في الملف ( الملزمة) الخاصة بالدورة سأقوم بنقلها كما هي دون تغيير::(( في إحدى الأيام الصيفية وعند الواحدة والنصف مساء، بينما كنا نستعد للعودة لمنازلنا، رن جرس الهاتف في المركز، ردت السكرتيرة كالعادة، ولكني كنت إلى جوارها فسمعت صوت نحيب عال جدا، فأخذت السماعة من يد السكرتيرة وحاولت أن أفهم الكلمات الواردة من أمراة يبدوا أنها تكاد تختنق من شدة البكاء والإنهيار، كانت تقول: أكاد أموت، جدوا لي حلا ساعدوني، أرغب في الموت، وكلمات حزينة أخرى.......... انتظرتها حتى بدأت تهدأ ثم سألتها ماهي مشكلتك؟؟ قالت: تزوجت منذ سبع سنوات لي خمسة أبناء وكنت أعيش مع زوجي حياة سعيدة جدا،وكانت كل صديقاتي وشقيقاتي يتحدثن عن زواجي السعيد، ولم أتصور أني في يوم ما سأعاني ما أعانيه الآن، لقد هجرني زوجي دونما سبب منذ تسعة أشهر، إنه لا يقربني مطلقا، واليوم ترك المنزل نهائيا، ولا أعرف لماذا؟؟قال لي:"" أحبك.. لكني ماعدت احتمل........."" ثم ترك المنزل وخرج،دون أن يشرح لي ماذا يقصد،،،،،،،،،،،،"" وانهارت في نوبة بكاء جديدة...........!!!اشفقت عليها وقلت لها سأقوم اليوم بتأجيل كل مواعيدي لأجلك فأنت حالة طارئة، زوريني مساء وسندرس الأمر، فردت: لا أعتقد أن لمشكلتي حل لقد يأست تماما، فلم أترك وسيلة لم أتبعها، كل شيء قمت به، حتى أني في نهاية الأمر لجأت للدجالين، وكل واحد يقص علي كذبة، ويعدني بالخير ولا شيء من ذلك يحصل.قلت لها ( والكلام يعود للدكتورة في الملف ): دعينا نجرب للمرة الأخيرة، فلتكن فرصة أخيرة عساها ناجحة؟؟أجابت: حسنا.عند المساء وقبل الموعد بدقائق، قابلت سيدة رائعة الجمال، عارضة أزياء في قوامها، فاتنة جذابة ساحرة، فشككت في الامر وسألتها أنت من كلمتني ظهر اليوم ؟؟ قالت نعم.انتابتني الحيرة قلت في نفسي لعلها لا تمتلك اسلوبا جيدا، وحينما دخلنا لغرفة الإستشارات الخاصة وبدات بالحديث، وجدت نفسي أمام امرأة كاملة الأنوثة رائعة وجذابة، كما أنها موظفة، مثقفة، وواضح تماما رقي ذوقها وشدة اناقتها، وانجبت الاطفال، رقيقة ودودة محبة، فماذا ينقصها ليتركها زوجها.................؟؟؟؟؟؟لقد أشعرتني بالعجز للحظات لولا أنها أثناء الحديث ذكرت أمرا أثار أنتباهي، إنه أمر لا تلتفت له النساء إنهن لا يدركن أهميته للرجل، ولكنه أهم ما لديه....................))) انتهىترى ماهو الشيء الذي أثار انتباه الدكتورة ناعمة.............. ماهو الخلل في حكاية هذه السيدة ؟؟؟دورة أهم أسرار العشيقات للمتزوجات فقطدورة حوار الكناري للمتزوجات والمقبلات على الزواجدورة قوة الشخصية والثقة بالنفس للمتزوجات والمقبلات على الزواجهذه دورات الدكتورة ناعمة وهناك غيرها........... لكن هذه الدورات التي حضرتها لها، وأنتظرها حاليا لتطرح دورة قراءة الوجوهلقد وضعت الحكاية تحت عنوان العناية بالنفس ألم تلاحظن ذلك أخواتي ؟؟؟تقول الدكتورة: أنه أثناء حديث السيدة لاحظت أنها ذكرت أنه بعد طفلها الخامس، وبعد انتهاء فترة الأربعين لاحظت أن الزوج يجد صعوبة وعدم ارتياح في الجماع، ولكنها لم تهتم كثيرا، لأنه لم يعلق على الأمر...........فسألتها الدكتور: هل أجربت عملة تضويق مهبل بعد الولادة، لكن السيدة لم تفهم القصد، وبقيت الدكتورة تشرح لها أهمية أن يكون المهبل ضيق، وأن الولادة الطبيعة تسبب تمزقا وترهلا في المناطق الحساسة عند المرأة، والتي تعد من أهم الأسباب لتعاسة الرجل.وهناك معلومات ذكرتها، بصراحة مخيفة، قالت أنها على اتصال وتواصل مع أفضل الطبيبات النسائيات في الإمارة وأنها أجرت بحثا معهن عن هذا الموضوع، فعلمت أن النساء ( العشيقات) يجرين عملية التضويق كل سنتين مع أنهن لم ينجبن، والسبب هو أن هذه المنطقة تترهل وتتسع تلقائيا مع الأيام، وذكرت أسباب كثيرة لحدوث هذا الترهل، كما اعطتنا عمليا مجموعة من التمارين التي تساعد على شد هذه العضلة.يعني : """كان السبب هو اتساع المنطقة بعد الولادة، وهنا يعتقد الرجل أن المراة لم تعد صالحة للعشرة لكنه لا يصارحها خوفا من جرح مشاعرها بينما يفكر في الزواج من اخرى جديدة، أو إجراء علاقة محرمة لكي يتمكن من قضاء حاجته الملحة"""."""إنه يعتقد أن لا حل لهذه المشكلة، معظم الرجال لا يتصورون أن الأمر سهل للغاية، وأنه يمكن ان تعود المراة كما كانت، إنه يشعر بالصدمة، فهو يحب هذه المرأة لكنه لا يستطيع الإستمرار معها أبدا، فيهجرها، ويهرب من بيتها فكلما رآها شعر بخيبة أمله، وبالألم لما حل بها، إنها في نظره لازالت جميلة، لكنها لم تعد صالحة للإستعمال !!!!! ""والآن ياأخواتي دعونا نكمل الحكاية، تلك السيدة التي هجرها زوجها فجأة، ماهو السر الآخر وراء هجره،تقول الدكتورة: إنها طلبت من السيدة القيام بملأ اختبار يعرف بإختبار الرقم خمسة، وهو اختبار تقوم بتعبئته الزوجة، يتم من خلاله كشف الزوج الخائن، كيف ................؟؟؟ تلك مسألة أخرى، لكنه فعلا اختبار رائع وفعال، المهم، أن نتيجة الأختبار جاءت صحيحة 100% يعني أظهر الإختبار أن الزوج خائن، وهنا طلبت الدكتورة من السيدة القيام ببعض الخطوات يتم من خلالها التأكد من الامر، ومعرفة باقي الفاصيل، وليس لدي علم عن الطريقة، فهي تضع خطة خاصة بكل سيدة، ،،،كما طلبت منها الضغط عليه بعبارات معينة، ( عبارات مدروسة تماما) يعترف بعدها الرجل تلقائيا.المهم أن السيدة عادت بعد اسبوع لتخبر الدكتورة أنها تأكدت من خيانته وأنه أعترف لها وصارحها بعلاقته التي بدات مع إحدى الفتيات الغير مسلمات منذ ما يقارب ألأربعة أشهر، وأنه فتح لها شقة وذهب ليقيم معها.والحكاية كالتالي:"" بعد الأربعين، حاول الرجل جماع زوجته، لكنه أكتشف صعوبة الأمر، فأصابه الأحباط، ونظرا لحبه الشديد لها، ونظرا لما تتمتع به السيدة من جمال وجاذبية كأن من الصعب عليه التعايش معها، بقي لمدة أربعة شهور يعاني من الحرمان، وفي هذه الحالة يصاب بعض الرجال بحالة من عدم السيطرة""يعني الرجل لم يعد قادرا على الإحتمال!!!"" وفي إحدى الأمسيات وأثناء زيارته لمتجر، التقى بفيولا فتاة روسية مرحة وشغوفة، ابدت اهتمامها به منذ البداية، في الوقت الذي كان فيه يعاني من ضغط الحرمان، والشتات الذهني، ..... عرفت الطريق إلى إغوائه، وبعد اسبوع من ملاحقاتها، استسلم الرجل صاحب الخلق، وانهار أمام إغراءاتها، كان في كل مرة يلتقي فيها زوجته ويلمح الحزن في عينيها، يشعر بالذنب، والإثم، ولكنه لا يملك لها حلا، إنه يعتقد أنها انتهت، لم يعد بمقدورها ان تمثل في حياته دور المرأة، وهربا من كل هذا هجر منزله..............."""كيف قامت الدكتورة بحل المشكلة...................... لنا لقاء، سنتحدث عن حل هذه المشكلة، وعن حكاية خاتم الماس في غرفة الفندق، وعن باقة الزهور التي أبكت الحضور....!!!!لعناية بالنفس×.×.×"" تعتقد معظم النساء أن العناية بالنفس تعني زيارة الصالون،أو برد الأظافر، أو الإستحمام،لولا أن الامر أعمق من ذلك بكثير،فالعناية بالنفس هي جزء أساسي من برنامج استعادة الذات،ويتطلب إجراءات غاية في الدقة، وتغييرات جوهرية جريئة، تتسم المرأة بالعشوائية والسطحية ما أن يرتبط الأمر بمشاعرها،إلا أني أحب أن أقول، أن الحياة تلستلزم المزيد من الحزم.×.×.×ونعود الآن إلى الأخت التي هجرها زوجها...............كيف عالجت الدكتورة مشكلتها ؟؟؟لقد قامت على مدى ثلاث شهور بالعمل على تغييرهاوعلاجها نفسيتها من الإحباطات التي دمرتها،كما قامت المرأة بإجراء عملية تضويق،واكتشفت أنه بعد الولادة الأخيرة حدث لديها جرح كبير جدامفتوح على مجرى المستقيم!!!!ولم تكن تعلم، إلا بعد الفحص الطبي!ومن ثم طلبت منها الدكتورة الإتصال بالزوجلعقد حوار معه، ولكنه لم يرد عليها،وأرسل مصروفا لها ولأولادها مع السائق،فانهارت السيدة أكثر،وعادت للدكتورةتصرخ وتقول لم أعد قادرة على الإحتمال،إنه لا يريدني، لقد تعبت.وبعد أن هدأت قالت لها الدكتورة:مارأيك لو تبادلت الدور مع عشيقته، انسي تماما أنك زوجته، وتخيلي أنك عشيقته،ماذا تفعلين، بقيت تفكر دقائق وقالت، أواعده،فقالت لها الدكتورة إذا فلتفعلي ذلك.وأعطتها خطة مواعدة جميلة، طلبت منها أن ترسل له رسالةتحدد فيها مكانا خارج المنزل لتلتقيه،وموضوعا محددا للحديث عنه، ............................. لماذا؟؟لأن المواعدة في البيت تخيفه،يخشى أن تجره للفراش الذي لا يريده.وعدم تحديد الموضوع يجعله يضن أنها تريد فتحموضوع هجره للمنزل.لكنها كتبت له: "" أريد اللقاء بك في مطعم كذا،لأحدثك عن سفري مع أبنائي في الصيف"""رد عليها بالموافقة، وألتقيا هناك،وبعد اللقاء الثالثتعمدت اسقاط فاتورة الجراحة التجميلية ( التضويق) التي أجرتها، لكنها تظاهرت أنها مستاءة لأنه اطلع على ما يخصها،لكنه أصر على معرفة التفاصيل، فقالت له:"" مع إني لا أريد أن أفتح الموضوع معك،لكني أستعد، فقد تتركني ذات يوم بلا رجعة،ساعتها سأفكر جديا في الزواج،وأنا أستعد منذ الآن............ونسيت أن أخبرك أني خضعت أيضا لعملية شد في الصدر.""""تلون وجه الرجل،وبدا عليه الإستياء، وسألها: هل تفكرين بالزواج من غيري؟؟أجابت بثقة واندفاع : نعم نعم،فأنا لا زلت شابة، كانت لدي مشكلة صغيرة قمت بحلها،وهذا لا يمنعني من مواصلة حياتي،أحبك نعم، لكني أحب نفسي أكثر، وأريد السعادة لها.""وعند مغادرة المطعم لأول مرة يصر على إيصالها للمنزل ينفسه،وهناك تبعها لأول مرة منذ أحد عشر شهرا لغرفة النوم،وفي ذات الليلة نام معها ثلاث مرات (هذا كما ذكرت للدكتورة)،وقال لها أشعر أنك كالعذراء، قالت له أنا دائما هكذا، إلا أنك لم تلاحظ.وبعد اسبوعين أخذها في رحلة استجمام إلى دبي وفيغرفة الفندق قدملها خاتما ماسيا،وباقة من الزهور،وأعتذر منها بشدة،وطلب منها أن تسمح له بأن يبدا معها صفحة جديدة.الجميل جدا والذي يثير المشاعر ماحدث بعد ذلك......................تقول الدكتورة:في أحدى دورات السبت المسائية وبينما كنت مستغرقة في الشرح،دخلت تلك السيدة إلى المحاضرة دونما استأذان وبقيت تحدق بيوفي عينيها تقفز الدموع،ثم التفتت للحاضرات وقالت:كانت حياتي على وشك الإنهيار، لولا نصائح الدكتورة، وليلة أمس حصلت على إعتذار من زوجي عن كل ما سببه لي من ألم،وقدم لي خاتما من الماس وباقة من الورد،ولكني رأيت أن الدكتورة تستحقهما أكثر، .........ثم وضعت الخاتم والزهور على الطاولة،وبدأت تسرد للحاظرات بجرأة تفاصيل الحكاية،كانت منقبة، لكي لا تستغربن،المهم أنها أسالت دموع الحضور بحكايتها وعزمها،ولديها أيضا مكانه خاصه لدى الدكتورة فهي دائما تتحدث عنها،وتفتخر بعزمها، نسيت أن أخبركم أن الدكتورة بكتوهي تخبرنا بالموقف الأخير............على فكرة كلمات لا اريد أن أنساها:حينما كانت المرأة تقابل زوجها لم تكن تتحدث عن حياتها السابقة معه أبدا،إذا فيما كانت تتحدث؟؟؟قد وصلنا إلى العناية بالنفس،وتحدثنا عن أهمية أن تهتم المرأة بصحتها النفسية والبدنيةوليس بمظهرها السطحي فقط،ووعدتكم بأن أحدثكم عن المواضيع التي تناولتها السيدة في حوارها مع زوجها في المواعيد، .... ماذا تتوقعون؟؟الحقيقة أني لو كنت مكانها وقبل أن أتعلم فنون المداولة والحوار الزوجي، كنت قد أثرت معه التعاسة التي أشعر بها بسبب رحيله،وكنت لمته على هجره لي،وطبعت كنت خبصت الدنيا وأثرت فضيحة بعولي ونحيبي...لكن السيدة التي أمتلأت عزما، امتثلت تماما لنصائح الإستشارية،ونفذتها بحذافيرها،وتأكد الأستشارية على أهمية التطبيق الدقيق للنصائح،لأنها تكون مدروسة ومتسلسلة،المهم، أن السيدة التزمت بالتالي:"" إن المرأة في هذه المرحلة،تتوق إلى القيام بعملية توضيح وتأنيب للزوج بشكل مباشر أو غير مباشر،متصورة أن الزوج جاهز ليستمع لها،لكن الواقع يقول أن الزوج في هذه المرحلة يصاب بعمى جزئيفي كل مايمس مشاعر أو حقوق زوجته،لذلك فإنه يرفض تماما أي حوار يطرق باب علاقتهما،أو يلمح للضغوط التي تعانيها الزوجة،في الوقت الذي تكون فيه هي في أمس الحاجة لهذا الحوار.........وتضيف الدكتورة:"" قومي بعمل مالا يتصوره، كوني مدهشة،وتغاضي عن الموضوع وكأن الحدث لم يمسك في الصميم،وكأنك تجاوزت الأمر بنجاح، وتظاهري أنك قد استعدت ذاتك منه، وهاأنت تبدأين حياتك من جديد، بقوة وابتسامة مشرقة، بدونه............"""""(( خواتي هذه النصيحه للزوجة التي تعاني من الخيانة الزوجية فقط)).وتضيف:"""" قلت لها: حينما تقابلينه، كوني في كامل زينتك،لكن لا تنتظري منه إطارءا،وأنظري طوال الوقت في الساعة حتى قبل أن يصل الطعام،ثم انظري في عينيه بابتسامة مرحة، وبلا مبالاة لشخصة""" ((ولا تسألوني كيف فأنا لا أعرف كيف أنا أنقل ماهو مكتوب في الملزمة فقط)))......×.×.×""""" ثم ابدأي في سؤاله أو الحديث عن أشياء عامة،كأن تقولي: هذه أول مرة أزور فيها هذا المطعم، لقد نصحتني به صديقة،قالتي أنهم يقدمون مع الوجبة تذكارا جميلا من الفخار،أتوق للحصول عليه،...أو تقولي:أعجبتني هذه الكندورة ( الدشداشة، ثوب الرجل الإماراتي)إنها تناسبك تماما، وتظهر لون عينيك الجميل،لقد أصبحت أكثر جاذبية، ثم أصمتي ............ مع ابتسامة خاصة.أو قولي له:ماهي أخر تطورات مشروعك، أتمنى أن أسمع عنه،هلا حدثتني ......... ثم أضيفي رائع ما أسمع،اتمنى لك التوفيق،عن نفسي سأحذوا حذوك، وسأعمل بنصيحتك لي،إني الأن بصدد افتاح مشروعي الخاص،وقد أستشرت أحد المختصين في الأمر ( حتى لو لم يكن ذلك حيقية)""""وهناك أفكار كثيرة ورد منها في الملزمة سبعة وثلاثين فكرة،لفتح حوار ناجح بعيد عن المشكلة.....×.×.×بالنسبة لمشكلة الزوج النكدي صاحب المنغصات،............كنت أعاني ذات المشكلة، لكن الحل يقول:توقفي فورا عن الإهتمام به،واتركي الأمر مقتصرا على الضروريات كتلبية واجبه الشرعي،وترتيب ملابسه مثلا............. لكن لا تبالغي أبدا في تدليل الرجل،فالرجل لا يستحق......( لا يحب) أن تدللـــــــــــــه أمراة،إنه يشمئز من المرأة التي تدللـــــــــــه وتبالغ في أهتمامه بها،إنه يبحث عن تلك المتعالية التي تسمح له بتدليلها والإهتمام بمطالبها،لا تلعبي دوره في الحياة،خلقت المرأة لتنعم بالدلال وخلق الرجل ليشقى من أجل إسعادها،إنه يحب المرأة التي تجعله يتعب لتهديه ابتسامتها،إنه يحب المرأة التي تقدر ذاتها كثيرا،وتجبره على تقديرها،فلا تدلليه فهذا دوره تجاهك.هذا ما تعلمته، يا أختي وهذا ما نفذته،وأنا مضطرة اليوم لأسرد لكم حكايتي،قريبا جدا سأكتبها لكم، لتعلموا كم عانيت وكيف تعلمت،أن الرجل لا يرضى بأقل من أمرأة تشعره بأنه رجل،من خلال طلباتها ودلالها، وبعض الأنانية مطلوب منك..............وعلى صعيد آخر أختي الكريمة، التزمي معه الصمت والكبرياء والتجاهل كلما انتقدك،وتوقفي عن تقديم المساعدة له مالم يطلب.×.×.×وعبارة أعجبتني عبر الدورة تقول:"""حينما يبدأ الزوج في انتقادك،،،،،،،،،، فهذا يعني أنه توقف عن الإعجاب بك"""لتستعيدي اهتمامه يا أختي أفعلي كما فعلت،تجاهليه ولكن باحترام، يعني لا تقتلي نفسك عليه،أتركيه وأهتمي بنفسك،والتزمي الصمت طوال الوقت وحينما يسألك عن سبب صمتك ابتسمي وقولي له،لا يوجد سبب سوى أني لا أجد ما أتحدث عنه ثم اتركيه وأذهبي لغرفة أخرى،لا تلاحقيه، ولا تقلقي على غيابه،ولا تخافي من خسارتك له، لأن ملاحقتك له هي أقصر الطرق للنهايات المؤلمة.......هذا هو المفهوم الذي يدور حوله السر الأول..............تمعني جيدا في المعاني.....أعرف أن الشرح غير وافي لكن أتمنى أن تكون المعلومات واضحة لك.....مع تحيات أخت مرت ذات يوم من ذات الطريق،وتركت لك على الجدران أسهما تدلك على النهايات السعيدةمن نقاط السر الأول:موضوع يا أخواتي حساس جدا، جدا، تشرحه الإستشارية بجرأة وثقة، فذلك عملها، وتتحدث حول أمور لا يمكنني الإفصاح عنها،............ومع ذلك سأذكر بعضها وأداري البعض واللبيب بالإشارة يفهم.النقطة تقول: استعادة الرغبة والقدرة الجنسية عند المرأة.تعاني الكثير من النساء العربيات وخاصة الأمهات من ضعف القدرة على إرضاء الزوج في ذلك، فما هو السبب؟؟؟؟؟تقول الأستشارية، أن معظم النساء العربيات،لا يصلن إلى سن النضوج الجنسي، بسبب ضعف الثقافة في ذلك،والله يا بنات ما قادرة أنقل المعلومات................. وايد الموضوع حساس.المهم: أن الكثير من النساء يهملن الصحة الجنسية،يعني لا يهتممن بها،..... ماذا تعني؟؟""" إن المراة التي تمارس العلاقة الحميمة مع زوجها وكانها تؤدي واجبا،لا تفلح مطلقا في إرضائه،أو حتى تأدية واجبه، فالحقيقة أن العلاقة الحميمة حساسة جدا للمشاعر،والرجل الذي لا يستشعر من زوجته مبادلته الرغبة يصبح رجلا تعيسا"""""" لاحظت من خلال دراستي الطويلة وبحوثي أن المراة العربية لا تفقهعلم العلاقة الزوجية بشكل صحيح،فهي تقوم بها إما خائفة من فقدان زوجها أو انحراف،أو من إغضابه، أو لكي ترضي ربها،لكنها لا تقوم بالعملية الحميمة من أجل سعادتها وراحتها هي،إنها لا تهتم بأن تكون هي أيضا راغبة ومتقبلة،إنها دائما متذمرة، وغير مستعدة للممارسة الزوجية"""""×.×.×لمــــــــــــــــــــــــــــــاذا ؟؟؟؟

Bazz Logo Download

مستخدمي باز الأوفياء، نودعكم بتاريخ 30 حزيران 2024

رسالتكم الأخيرة من إدارة باز والمزيد من المعلومات

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح