مقامات#
وللمحبةِ مقامات ...!فالذي يسألك كيفَ حالُكَ... ؟ فَتُجيب بِتمام فيصمت وتصمت الحروف بداخلكيختلف عن الذي تشرح له تفاصيل التمامومنهم من يكتفى بها ومنهم من يحدثك أنه يشعر بعكسها وأنه هنا معك ولاجلكمن يشعر بك من حروفك همسك وحتى صمتك هو الأقدر على الشعور بما يؤلمك وبما تحمله روحك من مشاعر فهناكَ من يحرّر روحكَ بلطفهْوهناكَ من يخنقُ حُروفكَ بِرَدهْ
وللمحبةِ مقامات ...!فالذي يسألك كيفَ حالُكَ... ؟ فَتُجيب بِتمام فيصمت وتصمت الحروف بداخلكيختلف عن الذي تشرح له تفاصيل التمامومنهم من يكتفى بها ومنهم من يحدثك أنه يشعر بعكسها وأنه هنا معك ولاجلكمن يشعر بك من حروفك همسك وحتى صمتك هو الأقدر على الشعور بما يؤلمك وبما تحمله روحك من مشاعر فهناكَ من يحرّر روحكَ بلطفهْوهناكَ من يخنقُ حُروفكَ بِرَدهْ
سنوات من أعمارنا مرّت بلَمح البصر غيّرتنا الظروف التي عشناها فيها . تغيّرت مفاهيمنا وأولوِيّاتنا وأسلوبنا تغيّرت دعواتنا أيضاً حتى مقامات الناس في حياتنا تغيّرت تلك السنوات غيّرت كل شيء فينا حتى وصلنا إلى النسخة التي عليها نحن الآن ... ✨️✨️ففي حياة كل منّا لحظة معيّنة..لا يعود منها ابدا كما كان ..✨️✨️
نسخ الرابط