منذ 16 يوم

#تدبر 📖🔎﴿وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِیُعَذِّبَهُمۡ وَأَنتَ فِیهِمۡۚ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ مُعَذِّبَهُمۡ وَهُمۡ یَسۡتَغۡفِرُونَ﴾ [الأنفال ٣٣]وما كان الله ليعذب أمتك - سواء من كان منهم من أمة الاستجابة أو من أمة الدعوة - بعذاب يستأصلهم وأنت - يا محمد - حي موجود بين ظهرانيهم، فوجودك بينهم أمان لهم من العذاب، وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون الله من ذنوبهم.🌸من فوائد الآيات:• الشكر نعمة عظيمة يزيد بها فضل الله تعالى، وينقص عند إغفالها.• للأمانة شأن عظيم في استقامة أحوال المسلمين، ما ثبتوا عليها وتخلقوا بها، وهي دليل نزاهة النفس واعتدال أعمالها.• ما عند الله من الأجر على كَفِّ النفس عن المنهيات، خير من المنافع الحاصلة عن اقتحام المناهي لأجل الأموال والأولاد.• في الآيات بيان سفه عقول المعرضين، لأنهم لم يقولوا: اللَّهُمَّ إن كان هذا هو الحق من عندك فاهدنا إليه.• في الآيات فضيلة الاستغفار وبركته،، وأنه من موانع وقوع العذاب.(المختصر في التفسير — مركز تفسير)

منذ 16 يوم

#تدبر 📖🔎﴿وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِیُعَذِّبَهُمۡ وَأَنتَ فِیهِمۡۚ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ مُعَذِّبَهُمۡ وَهُمۡ یَسۡتَغۡفِرُونَ﴾ [الأنفال ٣٣]وما كان الله ليعذب أمتك - سواء من كان منهم من أمة الاستجابة أو من أمة الدعوة - بعذاب يستأصلهم وأنت - يا محمد - حي موجود بين ظهرانيهم، فوجودك بينهم أمان لهم من العذاب، وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون الله من ذنوبهم.🌸من فوائد الآيات:• الشكر نعمة عظيمة يزيد بها فضل الله تعالى، وينقص عند إغفالها.• للأمانة شأن عظيم في استقامة أحوال المسلمين، ما ثبتوا عليها وتخلقوا بها، وهي دليل نزاهة النفس واعتدال أعمالها.• ما عند الله من الأجر على كَفِّ النفس عن المنهيات، خير من المنافع الحاصلة عن اقتحام المناهي لأجل الأموال والأولاد.• في الآيات بيان سفه عقول المعرضين، لأنهم لم يقولوا: اللَّهُمَّ إن كان هذا هو الحق من عندك فاهدنا إليه.• في الآيات فضيلة الاستغفار وبركته،، وأنه من موانع وقوع العذاب.(المختصر في التفسير — مركز تفسير)

منذ شهر

أكبر نجاح ممكن توصل له إنك تكون شخص سوي نفسياً، عندك نزاهة وشفافية مع نفسك، شايف نفسك محترم قدام نفسك..عندك سلام داخلي تجاه الآخرين، لا تتمنى مابيد غيرك، ولا تجهد نفسك للوصول إلى ماليس لك، يكفيك القليل من كل شيء، تكتشف ألاعيب الناس فتراهم كالسيرك وأنت مشاهداً فقط رفيقاً بحالهم مشفقاً عليهم لما يعيشوه من ضجر وصراع وسباق على اللاشيء، تستقبل الأحداث جميعاً بشىء من السكينة، تقوم بما تقدر عليه حسب قدرتك ولا تُحمل نفسك ما لا تطيق، وإن حدث مالا تتمنى تتعامل معه كابتلاء تحاول الخروج منه بعون من خالقك مستحضراً معيته راضياً بحكمه، وفي نفسك قاعدة " قل لن يصيبنا إلا ماكتب الله لنا"...تجتهد وأنت تعلم أن الحلول بيد الله لا بيدك وعقيدتك في جهدك ماهي إلا من باب "معذرة إلى ربكم"..النجاح عندك لا في مال ولا منصب حتى وإن وُجد، وإنما النجاح أن تكون سليم القلب واعي الفكر تقدر الأمور بقدرها، ففرحتك وحزنك على أمور لا يدركها الكثير، فلا تفرح كثيراً بما أوتيت، ولا تحزن كثيراً بما فقدت..وإنما الفرح والحزن الجم حين يستقيم أو يزيغ القلب.♥️

Bazz Logo Download

مستخدمي باز الأوفياء، نودعكم بتاريخ 30 حزيران 2024

رسالتكم الأخيرة من إدارة باز والمزيد من المعلومات

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح