منذ 12 يوم

لا تحدثني عن عدد الأكاديميات الشرعية التي التحقت بها، أو المنهج الفلاني الذي أنهيته، أو الشيخ الذي تلازمه، أو المحاضرات والشروح التي فرّغتها.ولكن حدّثني عن خشية الله التي عظمت في قلبك، وعن وردك من القرآن الذي زاد يوميا، وعن حظك من الليل، وعن لسانك الذي ألجمته بلجام العلم، وعينك التي غطّيتها بغطاء التقوى.يا أخي، يا حبيبي:إنما العلم الخشية، فإذا لم تزدد خشية لله فكل الذي تعمله بهذه الشهادات والدورات أنك تستكثر من حُجج الله عليك، يقال لك يوم القيامة: قد علِمت فما لك لَم تعمَل ؟ووالله ما كاتب هذه الكلمات بأقل حاجة لمن يذكره بخشية ربه من قارئها.- عمرو شاهينلا تحدثني عن عدد الأكاديميات الشرعية التي التحقت بها، أو المنهج الفلاني الذي أنهيته، أو الشيخ الذي تلازمه، أو المحاضرات والشروح التي فرّغتها.ولكن حدّثني عن خشية الله التي عظمت في قلبك، وعن وردك من القرآن الذي زاد يوميا، وعن حظك من الليل، وعن لسانك الذي ألجمته بلجام العلم، وعينك التي غطّيتها بغطاء التقوى.يا أخي، يا حبيبي:إنما العلم الخشية، فإذا لم تزدد خشية لله فكل الذي تعمله بهذه الشهادات والدورات أنك تستكثر من حُجج الله عليك، يقال لك يوم القيامة: قد علِمت فما لك لَم تعمَل ؟ووالله ما كاتب هذه الكلمات بأقل حاجة لمن يذكره بخشية ربه من قارئها.- عمرو شاهين

منذ 12 يوم

"ثم تعود لله بعد محاولاتك الخائبة مع البشر، الله يعلم أنك ستعود،وأنت تعلّم أن الله هو الحل، لماذا لم تبدأ به أولًا؟!"

منذ 12 يوم

‏﴿لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا﴾ تضيقُ الأمور بالإنسان حتى يظن أن لا مخرج منها،ثم يأتي الفرجُ من اللهِ سبحانه،من كان يعتقدُ أن هاجر التي كانت تركضبين الصفا والمروة بحثاً عن شربة ماء،سينفجر بين قدمي ابنها ماء زمزم؟!لا ليشربا هما فحسب، وإنما لتشرب الأمم حتى يوم القيامة،هكذا يُبدّل الله من حالٍ إلى حالٍ في طرفة عين،الشدة بتراءلا دوام لها، هكذا يقول ابن القيم:كلنا مرتْ بنا لحظات قاسية حسبناها نهاية المطاف،كل هذا أصبح اليوم مجرد ذكريات.فلا تيأس، وثِقْ بربك، فإن أعظم العبادة انتظار الفرج!

منذ 12 يوم
منذ 12 يوم
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح