،،اتصور ان الموت ذاته يأبى ان يلطخ نفسه بالجثث المتحركة في عالم الأحياء ، لولا انه خلقٌ من خلقِ الله " وخلقنا الموت والحياة " ، وهو خاضع لأمره منفذ لأوامره مطيع له ... الجثث المتحركة يعافها الموت . بسبب ما يحدث في غزة ، جثث متناثرة متحركة في كل بلد عربي و مسلم .. الاحياء على سبيل المثال في جامعات امريكا نموذج فاضح يُفْرَق به بين معنى الحياة و شُؤم الموت ... يهيمن عليَّ هذا التصور والله ... #امير
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور