نسخ الرابط
شريف ابراهيم
رائد أعمال متعدد المواهب ومستشار في الأعمال الرقمية و الإعلام الرقمي، متخصص تطوير المواقع والتطبيقات.
العزلة: اختيار أم ضرورة؟في عالم يسوده الضجيج والصخب، يبحث البعض عن ملاذهم الخاص في ركن هادئ من العالم. غرفة صغيرة، مضاءة بنور خافت ينبعث من مصباح جانبي، تكفي لتكون مملكة للسلام الداخلي. الجدران المزينة برفوف الكتب والصور الفوتوغرافية للبحر والصحراء والمشاهد الشتوية تحكي قصصًا لا تنتهي من الأسفار الروحية.في زاوية الغرفة، يقبع مكتب خشبي يحمل فوقه مشغل موسيقى ومجموعة من الأفلام الكلاسيكية، وكأنه يدعوك للغوص في عوالم أخرى دون مغادرة المكان. النافذة المفتوحة قليلاً تسمح بمرور نسيم بارد يحمل معه صوت أمواج البحر الهادئة، مضيفًا إلى الغرفة بُعدًا آخر من الهدوء.وسط هذا الجو الساحر، يجلس شخص محب للعزلة، ممسكًا بكتاب ينقله إلى عوالم الخيال، مبتسمًا براحة وهو يستمتع بلحظاته الخاصة، بعيدًا عن ضوضاء الحياة اليومية. هذا الشخص لا يبحث عن الاختلاط أو الحديث الزائد، بل يجد الراحة في الهدوء والظلام والموسيقى والأفلام والعزلة التي أصبحت جزءًا من روتينه اليومي.العزلة بالنسبة له ليست مجرد حالة مؤقتة، بل هي اختيار يومي يعكس نمط حياته وتفضيلاته الشخصية. إنها ليست عن الوحدة، بل عن الاكتفاء الذاتي والسلام الداخلي. وفي هذا الاختيار، يجد السعادة والإلهام، ويعيش حياة مليئة بالمعاني التي يختارها بنفسه.في نهاية المطاف، العزلة ليست عن الانعزال عن العالم، بل عن الاتصال الأعمق بالذات. ولكل منا طريقته الخاصة في البحث عن هذا الاتصال، سواء كان ذلك في غرفة هادئة، أو على شاطئ البحر، أو في صفحات كتاب. #مصر #محتوى_مصري #حان_وقت_الرحيل
العزلة: اختيار أم ضرورة؟في عالم يسوده الضجيج والصخب، يبحث البعض عن ملاذهم الخاص في ركن هادئ من العالم. غرفة صغيرة، مضاءة بنور خافت ينبعث من مصباح جانبي، تكفي لتكون مملكة للسلام الداخلي. الجدران المزينة برفوف الكتب والصور الفوتوغرافية للبحر والصحراء والمشاهد الشتوية تحكي قصصًا لا تنتهي من الأسفار الروحية.في زاوية الغرفة، يقبع مكتب خشبي يحمل فوقه مشغل موسيقى ومجموعة من الأفلام الكلاسيكية، وكأنه يدعوك للغوص في عوالم أخرى دون مغادرة المكان. النافذة المفتوحة قليلاً تسمح بمرور نسيم بارد
نسخ الرابط
#حان_وقت_الرحيل عندما يقل الاهتمام والحديث، وتشعر بأنك على الهامش، اعلم أن القلوب قد تلوثت وتبدلت. حان الوقت للرحيل. لا تبكِ، ولا تنتظر تبريرًا أو شفقة أو عودة. ارحل بكرامتك ورأسك مرفوعًا. المكان الذي تأذيت فيه لم يعد مكانك. امسح دموعك وابحث عن مكان آمن وسعيد. #البحث_عن_السعادة #المضي_قدمًا
نسخ الرابط
منصة "بالباقي" (BELBAQY) تفتح أبوابها في مصر للاستثمار في الذهب والأسهم من خلال "الفكة"القاهرة، 28 فبراير 2024 - كتب : شريف إبراهيم:أعلنت منصة "بالباقي" عن بدء تقديم خدماتها في السوق المصرية، بهدف تحفيز الاستثمار من خلال الاستفادة من "الفكة" المتبقية من عمليات الشراء، سواء تمت المعاملة عبر البطاقات البنكية أو من خلال "الكاش".كيف تعمل المنصة؟يمكن للمستخدمين تحويل الفكة المتبقية من معاملاتهم في البيع أو الشراء إلى نقاط.يمكن استخدام هذه النقاط للاستثمار في مجالات مختلفة مثل الذهب، والأسهم، وصناديق الاستثمار، وغيرها.تتيح المنصة أيضًا خدمات إضافية مثل دفع الفواتير.مميزات المنصة:تحويل "الفكة" إلى أداة استثمارية.سهولة الاستخدام.تنوع الخدمات.تحفيز ثقافة الاستثمار لدى المواطنين.الخطط المستقبلية:تستهدف المنصة الاستحواذ على الحصة الأكبر من السوق المصري المتنامي.التوسع إلى أسواق عربية أخرى مثل المملكة العربية السعودية والإمارات.💡نصائح عامة:👈 هذا المقال ليس نصيحة استثمارية وليس لي علاقة أو تابع للمنصة. 👈 هذه المقالة لأغراض إعلامية فقط ولا تعتبر نصيحة استثمارية.👈 يرجى التأكد من مراجعة شروط وأحكام المنصة قبل الاستخدام.👈 استشر خبيرًا ماليًا قبل اتخاذ أي قرارات استثمارية.👈 تأكد من أن الشركة مرخصة من قبل الهيئة العامة للرقابة المالية.👈 يجب التنويع في الاستثمارات لتقليل المخاطر.👈 يجب الاستثمار على المدى الطويل لتحقيق أفضل النتائج.👈 اقرأ مراجعات الشركة على الإنترنت قبل اتخاذ قرارك.👈 ابدأ بمبلغ صغير من المال حتى تتعرف على كيفية عمل المنصة.👈 لا تستثمر أموالًا لا يمكنك تحمل خسارتها. #بورصة_شركات #الاقتصاد_المصري #محتوى_مصري
نسخ الرابط