بعض النصائح للازواج١ - أيها الزوج، أعطِ لتأخذ.٢ - أيها الزوج، إن خفت من تكبر زوجتك لمدحها، فامدح الصفات ولا تمدح الذات.٣ - أيها الزوج، لا تقارن بين زوجتك وبين أي امرأة كانت، وإن كانت أمك.٤ - أيها الزوج، ابتعد عن انتقاد المظهر.٤ - أيها الزوج، إياك والظن.٥ - أيها الزوج، استمع لزوجتك باهتمام، وإن كان الكلام عاديًّا، فهذا قد يغلب على طبعهنَّ.٦ - أيها الزوج، لا تتخيل أن امرأة أحسن من زوجتك، وإن كان فتذكر معايبها.٧ - أيها الزوج، عند دخولك البيت ابحث عن زوجتك وبين شوقك إليها.٨ - أيها الزوج، اسأل زوجتك عن يومها بدقة واعتناء.٩ - أيها الزوج، لا تحرم زوجتك من اتصال وسط اليوم.١٠ - أيها الزوج، إن أردتها مثل فاطمة فكُنْ لها مثل علي. #تربية #زوجة_وأم_مع_مرتبة_الشرف #أكاديمية_بيت_مطمئن_للإستشارات_والتدريب

استشارات نفسية كثرة تفكيري في مشكلات أهلي تؤثر على حياتيالسؤال :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أنا فتاةٌ متزوجةٌ ، انتقلتُ مع زوجي إلى مدينة بعيدةٍ عن أهلي ، وقد كنتُ أنا السندَ والعونَ لهم ، أُحاول تثبيتهم ومساندتهم ، وأن أكون مصدرَ الطاقة الإيجابية لهم ، كما كنتُ أقوم بدور الأم لمدة! أحمل همَّهم ، ويشغلني التفكير فيهم ، وأخاف كثيرًا على والدتي ووالدي وإخوتي بشكلٍ مبالَغٍ فيه ، وأي مشكلةٍ ولو كانتْ يسيرةً تواجههم أكون منهارةً في منزلي وأبكي ؛ مما يُؤَثِّر عليَّ فترةً طويلةً إلى أن تُحَلَّ مشكلتهم!المشكلةُ الكبرى أن هذا يؤثِّر على ابني وزوجي وبيتي ، مع أنَّ أي مشكلة أخرى تواجهني شخصيًّا أكون قويةً جدًّا أمامها، وأتصرف معها وأحلها، لكن إذا تعلَّق الموضوع بأهلي ؛ فإني أتعب تعبًا نفسيًّا شديدًا، وأشعر بأنَّ الحياة كئيبةٌ جدًّا ، وأشعُر بالعجز. أرجو أن ترشدوني وتوجِّهوني للصواب ، وجزاكم الله خيرًا.📑 #الجواب : الحمدُ لله ، وبه نستعينبدايةً أشكر ثقتك ، وطلبك للاستشارة.عزيزتي ، هل تتوقعين أن كلَّ مَن تزوَّجَتْ وابتعدتْ عن أهلِها ليستْ مثلك تشتاق لهم وتخاف عليهم؟! هذا حالُ الكلِّ ، ولأنك - كما قلتِ - كنت ممن يصبّر أهلك ويُساندهم ، فإنك تشعرين بالحزن أكثر عليهم ، وترغبين في مساعدتهم وأنت بعيدة.السؤال الذي أريدكِ أن تسأليه لنفسك : ماذا يُقَدِّم لهم حزني عليهم؟ وماذا يُقَدِّم لي؟ هل يُسعدهم هذا الحزنُ؟ أليس هذا هو حال الدنيا ؛ اللقاء والفراق؟ تذكَّري نِعَمَ الله عليك ، وأن أهلك على قَيْد الحياة ، وتذكَّري حقوقَ زوجك وابنك ، وكيف يُعَطِّلك هذا الحزنُ على أهلك عن حقوقهم!حاولي مُساندة أهلك مِن بعيدٍ ، ولا تلومي نفسَك ؛ فهذا أولًا وأخيرًا أمرُ الله - عز وجل - ومهما كان فَثِقي بأنَّ الله يختار لعبده المؤمن دائمًا الخير ، وهي فرصةٌ أن يتدرَّبوا على حلِّ مشاكلهم ، ومساندة بعضهم البعض بدونك ، أو بتوجيهاتٍ بسيطة منك. عزيزتي ، لن نظلَّ أحياء لمن هم حولنا دائمًا ؛ لذلك لنُعَوِّدهم على الاعتماد على أنفسِهم أكثر ، وربما يكون لديك تضخيمٌ للأمور لأنك بعيدةٌ، وهذا ما يحدُث للكثير، فالأمرُ سهلٌ عليهم ، ولكن أنتِ تعطينه أكثر مِن حجمه ، وهذا واردٌ. غاليتي ، أخشى أن يأتي يومٌ تندمين فيه على أنك أَضَعْتِ حياتك بالحزن ، وعدم الإنجاز والالتفات إلى الابن والزوج ، فتداركي الأمرَ قبل فواته، واشغَلي نفسَك بالقراءة والاطِّلاع ، وكوِّني علاقاتٍ إيجابيةً مع الآخرين في المنطقة التي تعيشين فيها؛ لأنَّ ذلك سيشغل وقت فراغك ، ولن يبقى لديك وقتٌ للحزن والتفكير.كما أنَّ مِن أهم ما يعين على التخلُّص مِن هذا الأمر : ترْكَ التفكير فيه ، وقطعَه كلما بدأ ، وعدمَ الاسترسال مع الأفكار.وأخيرًا أوصيك بألا تنظري لمن هم أحسن منك ، وتفتحي بابًا للمقارنة مع الآخرين. وذِكْرُ الله يصَفِّي الذهنَ ، ويريحُ النفس، فعوِّدي لسانك وقلبك على الانشغال به ، فمع الاستغفار الفرَجُ ، وبالدعاء تحفظين أهلَك وتساندينهم في مشكلاتهم ؛ لأن الله هو أرحم بهم منك ، وأعلم بما يصلح لهم منك ، فادعي الله دائمًا لهم

يتحدث الناس من وراء ظهرك لثلاثة أسباب:‏١- عندما يعجزون عن الوصول لمستواك .‏٢- عندما لا يملكون ما تملك .‏٣- عندما يحاولون تقليد أسلوب حياتك ويفشلون.

عندما سألتها عن سبب إنفصالها عن خطيبها السابقأخبرتني أنهما كانا يتسوقان سويا ذات يوم وكان دائما ما يسبقها بخطوات تاركا إياها خلفه دون أن ينتبه إليها وسط الزحام .قالت:كنت امشي خلفه وأنظر إليه وفكرت لأول مرة منذ خطوبتي له هل هذا هو الرجل الذي ستعيشي معه بقية حياتك ؟بعدها بأيام كنت غير قادرة على مواصلة الحديث معه لأكثر من دقيقة وكأن شيئا ما قد انتهى للأبد وهكذا تم فسخ الخطبة !فكرت كثيرا كم يبدو من الغبي والمضحك في الآن نفسهأن تفسخ الخطبة فقط لأنه سبقها بخطوات أثناء التسوق وكم كان صادما له عندما أخبرته بذلك!تذكرت أنا يومها مشهدا من فيلم شاهدته فتاة ترفض كل شخص يتقدم لخطبتها وحدث أن كانت في مقابلة اسريةمع رجل يريد أن يتزوجها و كان مصرا في طلبه للزواج رغم رفضها القاطع وأثناء حديثهما عندما كان النادل يضع فناجين القهوة فوق الطاولة إنزلق أحد الفنجانين من يده نحو يد بطلة الفيلم و دون تفكير مد الرجل (العريس) يده لتسقط القهوة الساخنة عليه بدلا منها!لقد كان تصرفا عفويا دون تفكير أو حسابات بغريزة محب وكان ذلك سبب موافقتها على الزواج منه.لاحقا عندما سألها عن سبب موافقتها أخبرته الحكاية قائلة"لقد كانت تلك المرة الأولى التي يفضلني فيها أحدهم على نفسه"إنها التفاصيل التي لا يمكن أن يمنحها أحد وزنا لكنها تغير شكل العلاقة فإما أن تمنحها الحياة أو أن تدفنها.لا يمكن لأحد أن يصدق بأن إمرأة قد تتركه فقط لأنه سبقها بخطوات وسط الزحام أو أنها قد توافق على الزواج منهفقط لأنه مد يده لتحترق بدلا منها ...لكن للحب أحكام !قد تضع الكون لهم بغير ود وحب لكنهم يرفضونك لأنك نسيت كم قطعة سكر تحب أن تضع في الفنجان!وقد يحبونك فقط لأنك لا تنسى ابدا أنهم يفضلون الحلوىبطعم الفراولة لا الفانيليا !تصنع الفارق وحدها تلك التفاصيل التي لا ينتبه إليها أحد فالحب في التفاصيل الصغيرة والتضحيات الكبيرة . #راقت_لي #د_شيماء_المصري

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح