الا موت يباع فاشتريهفهذا العيش ما لا خير فيهألا موت لذيذ الطعم يأتييخلصني من العيش الكريهإذا أبصرت قبرا من بعيدوددت لو أنني مما يليهألا رحم المهيمن نفس حرتصدق بالوفاة على أخيه

أقتباسات المشرف
أمل محمد   •   منذ 13 يوم

#لا تزينوا الواقع ،، هنا صوت الحق والواقع مكدسون كأكوام لحم في الخيام المتلاصقة كأفران حارقة. أسقطت منا آدميتنا وانتزعت. وآلاف السنين من التطور والحضارة والمدنية. وأصبح يومنا يشبه يوم الإنسان البدائي الأول ولكن بدرجة أقل وأدنى وأكثر حقار..ة. يمتد من طلوع الشمس إلى مغيبها. لا كهرباء. ولا سهر. نبحث منذ الصباح عما كان يبحث عنه آدم وقابيل ليبقيا على قيد الحياة: الماء والكلأ والنار.الماء شحيح. بالكاد يكفي للشرب بعد ساعات من الزحام والطوابير.والكلأ هو ما تبقى من معلبات قديمة وقليلة رديئة الطعم والجودة.والنار يصعب الحصول عليها. وصل ثمن أنبوبة الغاز إلى 500 دولار.لكن الإنسان البدائي الأول كان أفضل منا حالا. #منقول

منذ 13 يوم

#لا تزينوا الواقع ،، هنا صوت الحق والواقع مكدسون كأكوام لحم في الخيام المتلاصقة كأفران حارقة. أسقطت منا آدميتنا وانتزعت. وآلاف السنين من التطور والحضارة والمدنية. وأصبح يومنا يشبه يوم الإنسان البدائي الأول ولكن بدرجة أقل وأدنى وأكثر حقار..ة. يمتد من طلوع الشمس إلى مغيبها. لا كهرباء. ولا سهر. نبحث منذ الصباح عما كان يبحث عنه آدم وقابيل ليبقيا على قيد الحياة: الماء والكلأ والنار.الماء شحيح. بالكاد يكفي للشرب بعد ساعات من الزحام والطوابير.والكلأ هو ما تبقى من معلبات قديمة وقليلة رديئة الطعم والجودة.والنار يصعب الحصول عليها. وصل ثمن أنبوبة الغاز إلى 500 دولار.لكن الإنسان البدائي الأول كان أفضل منا حالا. #منقول

#قصة_وعبرة عبد الله ابن المباركفي احد الايام كان هناك حارس بستان ... دخل عليه صاحب البستان ... وطلب منه ان يحضر له رمانة حلوة الطعم .... فذهب الحارس واحضر حبة رمان وقدمها لسيد البستان وحين تذوقها الرجل وجدها حامضة ...فقال صاحب البستان: .... قلت لك اريد حبة حلوة الطعم .... احضر لي رمانة اخرىفذهب الحارس مرتين متتاليتين وفي كل مرة يكون طعم الرمان الذي يحضره حامضا ...فقال صاحب البستان للحارس مستعجبا: ان لك سنة كاملة تحرس هذا البستان ....الا تعلم مكان الرمان الحلو ....؟؟؟فقال حارس البستان: انك يا سيدي طلبت مني ان احرس البستان ... لا ان اتذوق الرمان ...كيف لي ان اعرف مكان الرمان الحلو ...فتعجب صاحب البستان من امانة هذا الرجل....واخلاقه...فعرض عليه ان يزوجه ابنتهوتزوج هذا الرجل من تلك الزوجة الصالحة ....وكان ثمرة هذا الزواج هو: عبد الله ابن المبارك///. منقول

Bazz Logo Download

مستخدمي باز الأوفياء، نودعكم بتاريخ 30 حزيران 2024

رسالتكم الأخيرة من إدارة باز والمزيد من المعلومات

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح