كانت زهرة ظريف الفدائية الجزائرية تدخل أحد المخابئ وهو بيت من بيوت جيش التحرير الجزائري فسمعت صوت المذياع وكان شخص عبر الراديو يُدين جيش التحرير الجزائري والفدائيين الحزائريين ويقول عنهم " مجموعة من تجار الحروب والأوجاع". فكان الشخص المستمع للراديو عابس لوجه ويضرب في وجهه حزين صامت وفجأة قال " كيف لجسده أن يخون ارادته"! هذا الرجل الحزين هو احد قيادات جيش تحرير الجزائر " العربي بن مهدي" والرجل المتحدث في المذياع كان اسمه الحاج بن علال وكان رفيق العربي بن مهدي في الولاية الخامسة في جيش التحرير الجزائري ولكنه صار في صف الفرنسين. كانت خيانته قوية جداً واضحة وضوح الشمس. كان رأي زهرة ظريف أن هؤلاء يجب أن ينتهوا لأن بوجودهم يستأخر الاستقلال الجزائري وكذلك كان رأي العربي من مهدي والقائد الفذ "الأخ الكبير" ياسف سعدي المحارب الشديد. لو تُركوا هؤلاء سيتاخر تحرير الجزائر وسيكون من الصعب لاحقاً الفصل بين الحق والباطل. هكذا قال العربي بن مهدي. #اشرقت #قلوب_ناطقه

منذ 7 أيام
منذ 9 أيام

من ذاكرة #فلسطين 4/18: 🔹 احتلال مدينة طبريا:عام 1948 انسحب جيش الانتداب البريطاني من مدينة طبريا في فلسطين؛ والعصابات الصهيونية المسلحة تقوم باحتلالها دون مقاومة. 🔹 انعقاد مؤتمر فاس: عام 1984 انعقد مؤتمر “فاس” بالمغرب ليناقش إعلان قرار الكنيست اعتبار القدس عاصمة لـ (إسرائيل).🔹عملية عبدالحميد أبوسرور الفدائية:عام 2016 قام الفدائي عبد الحميد أبو سرور (19) عامًا بتفجير نفسه في حافلة إسرائيلية في القدس المحتلة، أسفرت العملية عن إصابة عشرات الإسرائيليين بجراح.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح