جوز#
عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: "إِنَّكُمْ فِي مَمَرِّ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، في آجال منقوصةٍ، وأعمالٍ محفوظةٍ، وَالْمَوْتُ يَأْتِي بَغْتَةً، فَمَنْ زَرَعَ خَيْرًا يُوشِكُ أَنْ يَحْصُدَ رَغْبَةً، وَمَنْ زَرَعَ شَرًّا يُوشِكُ أَنْ يَحْصُدَ نَدَامَةً، وَلِكُلِّ زَارِعٍ مَا زَرَعَ".[حفظ العمر لابن الجوزي/35]📚.
سٲل رجل ابن الجوزي : أيما أفضل أسبح أو أستغفر؟قال : الثوب الوسخ أحوج إلى الصابون من البخور.📚 سير أعلام النبلاء #القرآن_الكريم #السُّنَّة_النبوية #محتوى_مصري
خطرون هم أولئك اللذين حطّمتهم التجاربلأنّهم يجيدون فنّ البقاء على قيد الحياة ..- جوزيفين هارت
🌟قال الإمام ابن القيم - رحمه الله تبارك و تعالى - :• فإنه إذا استشعر بقلبه، أن الله أكبر من كل ما يخطر بالبال، استحيا منه، أن يشغل قلبه في الصلاة بغيره، فلا يكون موفِّيًا لمعنى الله أكبر ولا مؤدّيًا لحق هذا اللفظ، ولا أتى البيت من بابه ، بل الباب عنه مسدود.• وما أحسن ما قال أبو الفرج ابن الجوزي في بعض وعظه: " حضور القلب أول منزل من منازل الصلاة ".• والمقصود، أنه قبيحٌ بالعبد أن يقول بلسانه: الله أكبر؛ وقد امتلأ قلبه بغير الله.• َفلو قضى حق " الله أكبر " وأتى البيت من بابه ، لدخل وانصرف بأنواع التحف والخيرات، فهذا الباب الذي يدخل منه المصلي وهو التحريم.📚 بدائع الفوائد (٢ /٦٩٦ 】
نسخ الرابط