رباني

‏أربعة وعود ربانية : الوعد الأول : "ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ".الوعد الثاني : "فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ".الوعد الثالث : "لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ".الوعد الرابع : "وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ". "كُن مع الله يكون معك"

عشرة أيام فقط .. ليست شهراً كرمضان 🥹- وقتها قصير  لا يحتمل التقصير .- الشياطين بها ليست مصفدة،فالاجتهاد فيها أعظم .- التشجيع عليها أقل ، ليس كل الناس يتنافسون فيها .حال الناس فيها :-  أكثر الناس عنها غافلون .-لا يقومون الليل قبلها مثلما كانوا فى رمضان .- أكثر الناس تراه تاركاً للقرآن من بعد رمضان .فتأتي هذه الأيام التي أقسم الله بها في كتابه و رفع ذكرها و ضاعف ثوابها .كيفية الاستعداد لها 1️⃣ التوبة :من تقصير ما بعد رمضان. 2️⃣ القرآن :اقرأ القرآن من الآن و كأنك تبحث عن رسالة ربانية تغير حال قلبك ، استعداداً لها. 3️⃣ الدعاء :أطل دعاءك، ستتعثر فى أول مرة و تقف صامتاً كثيراً لا تدري ماذا تقول، لا تيأس فالمرة التالية ستجد لسانك منطلق اكثر ، لا تترك الدعاء، استعداداً ليوم عرفة. 4️⃣ قيام الليل 5️⃣ الصدقة :كان بعض السلف يقدم مع كل صلاة صدقة. 6️⃣ الذكر :يقول ابن القيم : "  القلب كلما اشتدت به الغفلة اشتدت به القسوة فإذا ذكر الله ذابت هذه القسوة كما يذوب الرصاص فى النار

عشرة أيام فقط .. ليست شهراً كرمضان 🥹- وقتها قصير  لا يحتمل التقصير .- الشياطين بها ليست مصفدة،فالاجتهاد فيها أعظم .- التشجيع عليها أقل ، ليس كل الناس يتنافسون فيها .حال الناس فيها :-  أكثر الناس عنها غافلون .-لا يقومون الليل قبلها مثلما كانوا فى رمضان .- أكثر الناس تراه تاركاً للقرآن من بعد رمضان .فتأتي هذه الأيام التي أقسم الله بها في كتابه و رفع ذكرها و ضاعف ثوابها .كيفية الاستعداد لها 1️⃣ التوبة :من تقصير ما بعد رمضان. 2️⃣ القرآن :اقرأ القرآن من الآن و كأنك تبحث عن رسالة ربانية تغير حال قلبك ، استعداداً لها. 3️⃣ الدعاء :أطل دعاءك، ستتعثر فى أول مرة و تقف صامتاً كثيراً لا تدري ماذا تقول، لا تيأس فالمرة التالية ستجد لسانك منطلق اكثر ، لا تترك الدعاء، استعداداً ليوم عرفة. 4️⃣ قيام الليل 5️⃣ الصدقة :كان بعض السلف يقدم مع كل صلاة صدقة. 6️⃣ الذكر :يقول ابن القيم : "  القلب كلما اشتدت به الغفلة اشتدت به القسوة فإذا ذكر الله ذابت هذه القسوة كما يذوب الرصاص فى النار

قال عبد الله بن مسعود :كيف أنتم وقد أُلبستم فتنة يهرم فيها الكبير ، ويشيب فيها الصغير ، وتجري على الناس حتى إذا جاء من يغيّرها قيل : هذا فتنة وهذا منكر...و اليوم يحدث ما قاله ابن مسعود ، فمن اراد ان يغير الفتنة التي يعيشها المسلمون في دينهم و دنياهم من تعطيل شرع الله و فساد في الارض ، اتهموه انه هو صاحب الفتنه و موقضها .وكم ترون من عالم او داعية رباني اراد ان يغير حال الامة و يصدع بالدين الحق و يدعوا لتطبيق الشريعة الغراء في الارض و ان لا يحصر هذا الدين في المساجد و ان الدين جاء ليحكم الناس و ليس لكي يتحكم فيه الناس ، فيسمونه صاحب فتنة و موقض الفتنة ...يا قومي نحن في زمن اصبح الطو*اغيت عملاء الغرب المبدلون شرع الله اولياء امر مهديون ، و اصبح من دعى لتطبيق شرع الله صاحب فتنة و الله المستعان .

10. شكراً غزّة، منكِ تعلَّمنا أن الأزمات تُسقِط الأقنعة، وتكشف الوجوه على حقيقتها، فكم من كتف حسبناه صالحا للاتكاء فإذا هو هشٌّ! وكم من شجاع في كلامه صار جبانا لا فعل له! وكم من عالِم حسبناه ربّانيًّا فإذا هو يُباع ويُشترى!أردتِها أنتِ معركة، وأرادها الله فاضحةً ومنقِّيةً للصفوف، فما هي الآن إلا جولة تساقط فيها كثيرون، وهذا أفضل من أن ينْسلُّوا من بين أظهُرِنا إذا ما حانت المعركة الحاسمة!