أقدم المقابر الملكية في وادي الملوك كانت مخفية تمامًا عن الرؤية؛ أما تلك التي تعود إلى العصور الرمسيدية (الأسرتين التاسعة عشرة والعشرون) فتظهر فقط بوجود باب منحوت في واجهة الصخر. لم تكن لديها خطة متماثلة، ولكن معظمها كان يتألف من سلسلة من الممرات تنفتح بين الحين والآخر لتشكل غرفًا وتنتهي في حجرة دفن كبيرة في أعماق الجبل، حيث يستند التابوت الضخم من الجرانيت إلى الأرض. غطت الجدران من البداية إلى النهاية بالنقوش الهيروغليفية والصور الدينية والجنائزية. أفضل تلك المقابر هي مقبرة رمسيس الأول، الملك الثاني من الأسرة التاسعة عشرة؛ إذ تمتد لمسافة 328 قدمًا (100 متر) داخل الجبل وتحتوي على حجرة دفن رائعة، يمثل سقفها على شكل برميل سماوي. 🏞️🕋🔵 #تاريخ #وادي_الملوك

منذ سنتان
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح